|
Re: في امريكا يحققون مع من يداعب فتاة ويتجاهل� (Re: ........)
|
مرتزقة الانترنت واشباح المعلوماتية الاثمين صبرا جميلا الصبح موعده قريب محمد فضل علي .. كندا
من المؤسف جدا في هذا الزمن الاغبر حيث الارتزاق والتلون والاذدواجية والفهلوة والاسماء والهويات الوهمية واسم يدعي صاحبه المعارضة واخر موظف لللعن والشتيمة واغراق واعتراض النشر و المواضيع المنشورة في بعض المواقع الاعلامية السودانية بالقضايا الانصرافية والفبركات في اطار تمرير الاجندة المخابراتية مثل ان يخرج عليك احدهم من سدنة هذه الغابة الاشباحية لينصب نفسه مرشدا وموجها ينصح الاخرين بالكتابة في هذا الموضوع وترك الاخر ... بطريقة لاتخلوا من الافتراء والابتزاز والتحرش ... و تعقيب ليس له صلة باصل الموضوع المنشور ... لا والمصيبة ان يتهم الاشباح الشخصيات العلنية والمعروفة والتي تكتب باسماء وهويات حقيقية بالتخلي عن الشعب السوداني عندما يتناول الكاتب قضية من خارج الحدود السودانية .. وقصة الرد بانفعال وغضب وتمثيل بغيض تدربوا عليه ... مثل ان يقول هذا الشبح مخاطبا كاتب الموضوع بكل وقاحة : " ياخي لماذا تكتب لنا عن الامور العربية ياخي نحن عرب ". هكذا بكل بساطة وبدون علم له في التاريخ والجغرافيا والانثروبولوجيا واصول الامم والشعوب وكأن الناس يعانون من احساس بالدونية تجاه الاخرين او ازمة في الهوية . اسطوانات مشروخة ومملة ومكررة من مرتزقة المعلوماتية. هذه الامور لن تستمر الي الابد ولابد من الخرطوم وان طال السفر ولابد من العدالة الانتقالية ووضع الامور علي بساط البحث والتحقيقات القانونية التي تتناسب مع الارث البغيض لمافيا الانترنت السودانية خاصة من عملوا من خارج الحدود ووظفوا تقنيات المعلوماتية المتطورة واستفادوا من مناخ الحريات في ارتكاب الجرائم ذات الصلة بانتهاكات حقوق الانسان ولابد من تسليط الضوء علي الاساليب التي كانت متبعة في هذا الخصوص وهذا الصدد ولابد من ازاحة الستار عن كهوف الظلام واوكار الارتزاق والمخصصات المالية والرشاوي العينية وقطع الاراضي التي منحت لبعض مرتزقة الانترنت الاثمين المندسين في بلاد المهجر السوداني وتذاكر السفر والحسابات المفتوحة للبعض في بعض البنوك الاسيوية وتركيا وقطر وبلاد اخري لايعلمها الا الله لبعض الاثمين شبه المتفرغين لمواجهة الناشطين السياسيين والاعلاميين السودانيين في كل انحاء المعمورة علي مدي سنين طويلة في نشاط ارتبط بظهور الانترنت وبدايات الالفية الثانية. عملوا علي الاستهداف المنهجي لكل من يرتفع له صوت بالحديث عن مجريات الامور في بلاد ولد فيها الناس ابا عن جد ولم ياتوا اليها وافدين من بلاد اخري. الي جانب استغلال الانترنت في التخفي و الترويج للثقافة العنصرية واذدراء وتحقير مكونات الامة والشعب السوداني والتهجم علي حرمات العالمين بالاسماء والهويات الوهمية . وعلي العكس نحن ومعظم الرفاق الاخرين لسنا متفرغين وانما عاملين ودافعي ضريبة في الدول التي فيها نقيم ونحمل جنسياتها وظللنا نكتب بدون توقف ليوم واحد علي مدي ثلاثين عام متطوعين بدون اجر في تناول قضايا بلادنا ولدعم كل امة وكل شعب حر كريم.. قضايا بعضها من بعض ولسوء حظ هولاء المرتزقة الاثمين انها موثقة توثيق دقيق ونقول لهم صبرا جميلا الصبح موعده قريب يحلكم الحلا " بله " معشر الاشباح المعتدين .
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|