|
Re: عودة بيوت الاشباح… بقلم أمير تركي جلدة (Re: امير نالينقي تركي جلدة اسيد)
|
• شد حيلك يا صلاح قوش يا رجاف القلوب !!!!!
• ( نيمو ) عندما سمع عودة صلاح قوش دخل الحمام ألف مرة !!! .
• و ( شطة خضراء ) ما زال يشكو من البلل في الملابس الداخلية !!! ,
• وهنالك أسماء بدأت تخرطف وتهلوس ,
• هؤلاء هم أشباه الرجال في السودان . لا يملكون غير اللسان وغير تلك الحروف الجبانة .
• وبمجرد توارد الاسم ( صلاح قوش ) في الساحة حتى بدأت الدجاجات تصدر أصوات الصياح والهلع .
• ويقال أن شبل الأسد يخيف كل مخلوقات الغابة الجبانة بمجرد التواجد في الساحة .
• نعم يا بطل أنت البطل فعلاً ،، اسمك يسبق دائما قوتك وبسالتك يا رجل .
• وها هي علامات الخوف الشديد الذي طغى على قلوب المرجفين الجبناء في هذا السودان . حيث نراهم منذ صدور الإعلان يخوضون ويصولون في سيرة البطل ( صلاح قوش ) كالمصابين بالجنون !! .
• في الوقت الذي فيه لا نرى ذلك القوش يعيرهم اعتبارا او انتباهاً يستحق الوقفة .
• وكان الأحرى بهؤلاء أن لا يهتموا كثيرا بقدوم قوش أو بذهاب قوش ــ لو لا أن للرجل وزنه ومواقفه البطولية
• فلو كانوا رجالاً وشجعاناً بمعنى الرجولة والشجاعة ولديهم قضايا عادلة لما اهتموا كثيرا بتواجد الأشخاص في الساحات أمثال قوش وغيره !! .
• والذي يملك المقدرة والثقة في النفس لا يخاف من فلان أو من علان .
• فالإنسان المحق في قضاياه يواجه القضايا بالشجاعة وليس بالولولة كالنساء .
• وها هو صلاح قوش قد عاد من جديد ولم يقل حرفا واحدا حتى هذه اللحظة ومع ذلك نجد الآلاف من الجبناء قد أصابهم الجنون .
• وكل العلامات تؤكد أن هؤلاء الجبناء يخافون من الرجل كما يخافون من الموت !! .
• ولو كان هؤلاء بمقدار من العقل والفهم لأدركوا أن صاحب الحق لا يخاف من الأسماء .
• وصلاح قوش ليس إلا صاحب وظيفة يؤديها كغيره حين ينادي واجب الوطن .. وهو مجرد بشر من البشر .
• فإلى متى والحثالة من الناس في السودان يركعون خوفا من الأسماء ؟؟ ويثرثرون بتوافه الحروف ؟؟ .
• واليوم نشاهد كثافة الخوض في سيرة الرجل ،، وكأنه ذلك البعبع الذي يخيف القاصي والداني !!
• لقد صالوا وجالوا في سيرة الرجل لمجرد إعادة تعيينه ،، مما يؤكد أن للرجل قيمة وهيبة في نفوس الجبناء .
• وقد عاد البعض منهم يخوض في سيرة ( بيوت الأشباه ) .. وكأن ذلك البعض لديه المآرب ويخشى العواقب ،، والمعروف أن بيوت الأشباه كانت في وقت من الأوقات لتأديب كل من تسول له النفس ويضر بالوطن .
• ونقول لهؤلاء السفهاء لا تخافوا إذا كانت أيديكم خالية من الطعنات في الأظهر !!
• أما من يمعن في الطعن والغدر فالدواء الناجع لأمثاله هو ذلك ( الصلاح قوش ) وخلافه .
|
|
|
|
|
|