|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
يعني إذا عبد الخالق محجوب لم يتألم علي موت الشهداء قبل حوالي ٥٠ سنة هذا بالضرورة يجعل لأي شيوعي شاب أو شابة الأن نفس أخلاق وإنفعال عبد الخالق ولا يجب أن يتألموا لمقتل أستاذ أحمد الخير مثلاً أو لمقتل شهداء مجزرة رمضان أو من قتلوا بدارفور أو بجبال النوبة؟؟؟؟؟ ليه؟ لأن الطيب مصطفي قال كده فهو الأعلي في السودان وهو الذي يوزع صكوك من يبكي الشهداء بصدق ومن يذرف دموع التماسيح.
إذا الفكر الشيوعي دخل إلي السودان من مصر عن طريق شيوعي يهودي . تمام جداً. كيف دخل فكر الاخوان المسلمين إلي السودان؟ راااااصني يا حسن البنا يا اسطة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: طرادة)
|
رغم أني أبلغت السيد الصادق المهدي شخصياً بذلك المخطط وبما قاله أبو عيسى عنهم!
الجقلبة ما بتفيد اركز بس . 30 سنة سايقين الناس سواقة ناس طيبين مساكين صادقين مصدقين وكلو بالكذب والفجور , في الآخر لامن تقعوا تبقوا في زي ده والله عيب زول كبيييير عايز يقنع (شفع علي حسب عمره ) بحاجة حصلت سنة سبعين , وهو شايف وعايش الحاصل والحصل قبل ايام من أخوانك المسلمين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
الاستاذ الطيب مصطفى نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية. ولكن بعض اساتذة الجامعة، لهم الاحترام والتقدير، يرفضون فتح الجامعات لاسباب سياسية تخصهم. يتم التضحية بمستقبل ابنائنا والاساتذة يتقاضون رواتبهم دون ان يؤدوا واجبهم. هم عايزين يضحوا بأبنائنا ونحن لا دخل لنا بالسياسة. ولمعرفة صدق هؤلاء الاساتذة الذين يرفضون فتح الجامعات نقترح على المسئولين تجميد رواتب اساتذة الجامعات ولا تفك الا بعد ان يبدأوا في القيام بواجبهم. لو تم وقف رواتبهم واستمروا في رفض فتح الجامعات بعد ذلك، سنعرف انهم فعلا صادقين ومستعدين للتضحية وتحمل التبعات معنا. اما اذا عادوا للتدريس بعد قطع رواتبهم فسنعرف انهم غير صادقين ويريدون التضحية بابنائنا انا متأكد انو لو تم قطع رواتبهم سيعودن غدا الي الجامعات ويبدأون في تدريس الطلاب. ارجو منك ان تكتب في هذا الموضوع الهام ليصل للمسئولين لاتخاذ القرار المناسب في هذا الامر
يجب ايقاف رواتب اساتذة الجامعات فورا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: حسن)
|
( نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية ) . الأخ الفاضل / المتداخل باسم ( حسن ) لكم التحيات وللقراء الكرام بغض النظر عن معاقبة إدارات الجامعات والأساتذة ،، ( ذلك الاقتراح الذي قد لا نتفق معك فيه ) نقول لك : أنت مشكور للغاية حيث عزفت حقاُ في الوتر الحساس لدى الكثيرين من الآباء في هذا الوطن ،، وهم الذين يعانون كثيراُ من أثقال التربية ومن أثقال متطلبات الأبناء ،، وذلك في هذا الزمن الذي يعد من أصعب الأزمان .. وإدارات الجامعات والمدارس العليا في السودان دائماُ تعيش في بروجها العاجية العالية ولا تبالي بظروف الآباء إطلاقاُ .. وحال تلك الإدارات والأساتذة تماثل نفس حالة الأطباء الأخصائيين في هذا السودان ،، حيث الأطباء الذين لا يبالون إطلاقاُ بظروف ومقدرات المريض المالية مهما كان فقيراُ ومعدماُ ،، بل بكل تهاون واستهتار يطلبون من المريض الذي يزورهم بأن يجري الفحوصات الطبية اللازمة مهما كانت تكاليف تلك الفحوصات رغم عدم المقدرة.. وعند ذلك يتهرب الكثير من المرضى من ساحة الأطباء الاخصائيين ليبحثوا العلاجات البلدية البدائية المتخلفة .. وكان الأجدى بهؤلاء الأطباء أن يراعوا ظروف المرضى بالقدر الذي يجنب الفحوصات المكلفة .. ويكتفي بالفحوصات الأولية الضرورية . والموجع في أكثر الأحوال أن البعض من المرضى يدخل في ديون عالية جداُ لإجراء تلك الفحوصات الطبية العالية جداُ ثم يقدم النتائج للطبيب الأخصائي الذي يلقي نظرة خاطفة وسريعة ثم يشير بمنتهى الاستهتار بأن الحالة سليمة ولا توجد مخاطر !! ، في الوقت الذي فيه يبكي ذلك المريض المسكين على تلك الديون الكبيرة التي تورط فيها !!!! .. وفي زيارات أخرى قد يطلب الطبيب المزيد والمزيد من الفحوصات ولا يبالي بالتكاليف المترتبة على ذلك !! ،، ومعظم الناس المرضى في هذه الأيام هجروا الأطباء لارتفاع تكاليف الفحوصات بجانب مستحقات الأطباء نفسهم . وهي مستحقات في تزايد مستمر .
صديق مكي صديق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
العم حسن ( نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية ) . خنقتني العبرة وانا اقرأ هذه العبارة لأنها ذكرتني بالوالد رحمة الله عليه. كافح كفاح مرير لتربيتنا وتعلمينا وتوفى قبل ان نرد له جزء من الدين.
الله يهدي الذين يصطرعون على السلطة ولا ينظرون الي المسحوقين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
العم حسن ( نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية ) . خنقتني العبرة وانا اقرأ هذه العبارة لأنها ذكرتني بالوالد رحمة الله عليه. كافح كفاح مرير لتربيتنا وتعلمينا وتوفى قبل ان نرد له جزء من الدين.
الله يهدي الذين يصطرعون على السلطة ولا ينظرون الي المسحوقين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
العم حسن ( نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية ) . خنقتني العبرة وانا اقرأ هذه العبارة لأنها ذكرتني بالوالد رحمة الله عليه. كافح كفاح مرير لتربيتنا وتعلمينا وتوفى قبل ان نرد له جزء من الدين.
الله يهدي الذين يصطرعون على السلطة ولا ينظرون الي المسحوقين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
العم حسن ( نحن على اعتاب المعاش ومنتظرين اولادنا يتخرجوا من الجامعة ويشيلوا عننا شوية ) . خنقتني العبرة وانا اقرأ هذه العبارة لأنها ذكرتني بالوالد رحمة الله عليه. كافح كفاح مرير لتربيتنا وتعلمينا وتوفى قبل ان نرد له جزء من الدين.
الله يهدي الذين يصطرعون على السلطة ولا ينظرون الي المسحوقين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل تذكرون ما اقترفه الشيوعيون عام 1970م من م (Re: الطيب مصطفى)
|
فض الاعتصام
نعم الكل يطالب بتحقيق عادل وشفاف لمعرفة من من المجرمين شارك بفض إعتصام الشعب السوداني أمام قيادة القوات المسلحة بالخرطوم وأمام قيادات الجيش ببعض المدن بالولايات. والمعروف أن المتهم برئ حتي تثبت ادانته فدعني أوجه الاتهام لكتائب ظل المؤتمر الوطني هي من خططت واصدرت الأوامر لفض الاعتصام إمتثالاً لأوامر زعماء الاسلاميين الذين يقبعون في الظل الان . ودعني ايضاً أن أرسل الاتهام لجهاز الأمن وقوات الدعم السريع وبعض رجال الشرطة بمساعدة تلك الكتائب المذكورة ومشاركتهم كل المشاركة الفعالة في تلك الجريمة. كل الشواهد تقول أن ما ذكرته صحيحاً و في اعتقادي كل شخص يجعل التفكير المنطقي بتسلسل احداثه يخلص لهذا الملخص . كل من يظن غير ذلك فهو إما يخدع نفسه أو يحاول خداع الناس وهذا خطل وهدر للوقت. أما إن كنت أنت من داعمي الثورة المضادة فلك الحق أن تقول ما تقول.
السؤال الذي أرقني لماذا فض الاعتصام في ذلك اليوم بالتحديد ، قصدي ٢٩ رمضان ؟ دعني أذكرك يا صديقي أن من أمر بفض هذا ذاك الاعتصام هو فكر يعرف بالظبط ما كان سيحدث إن إستمر ذاك الاعتصام إلي يوم العيد. نفس هذا الفكر المقصود كان ينظر بكل ألم و غيظ وحقد وغبينة. كان يري الصلوات التي كانت تقام كل أيام الصيام وكان يري وقلبه يتألم القيام والصيام و صلوات التراويح والتهجد كل ليلة . كان ينظر للمجموعات تروح وتغادر ثم تلتئم في مجموعات لتقرأ وتختم القران. هذا الفكر ساءه أن يري هذا الجمع الغفير الذي يجتمع ليصلي صلاة الجمعة في فلاة القيادة العامة وهو منبوذ ومطرد يصلي بقلب مكلوم في مسجد الجامعة وحده لا شريك له. نفس هذا الفكر تألم غاية الألم عندما رأي بأم عينه أهل الكتاب الأقباط يحملون المظلات يحجبون الشمس بكل حب و ود عن المصلين المسلمين . ففكر وأدبر ثم فكر وقدر وقال كولمبياااااااااااااا. وقال كبيرهم وجدتها وجدتها . وحدها كولمبيا هي من تعيد لي البريق.
لكل من كان يتابع كانت الترتيبات تجري علي قدم وساق أن تكون صلاة عيد الفطر أمام القيادة العامة هي صلاة عيد غير مسبوقة. كان السودان في إنتظار موعد تأريخي ربما يكون أكبر تجمع لصلاة في تأريخ البشرية. ربما أكبر من تجمع الحجاج بالاراضي المقدسة. كل من بالسودان كان يمني النفس بصلاة العيد مع الثوار أمام قيادة جيشه. هل يسمح هذا الفكر الذي ندري كنهه بقيام صلاة بهذا الشكل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا والله حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ. أن قامت صلاة العيد بما خطط لها انتهي الاسلام السياسي في البلد . هل يسمح أهل دعوته بتلك النهاية المأساوية؟ أترك لك الإجابة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|