|
Re: يوسف حسين: صوفي من أجل الشعب بقلم عبد الله (Re: يوسف عبد الله)
|
بل من عاش حياة العصابات واللصوص حقا هم من سرق وقتل الناس باسم الاسلام و أظنك يا يوسف عبد الله واحد منهم ، أما المرحوم باذن الله يوسف حسين لم يسرق أو يقتل أحد ، بذل جهده ما أستطاع لرفع الظلم و إحقاق ألحق ، أسال الله صادقه أن ينتقم منكم في الدنيا قبل الآخرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يوسف حسين: صوفي من أجل الشعب بقلم عبد الله (Re: يوسف عبد الله)
|
"عاش حياة اللصوص". هذا سقم خلا من كل دماثة مسلم. قل الهالك. قد نقبلها وقد لا. اما اللصوصية فلا. ثم جاي قاشر بجيته. أسأت للمرحوم لأنه ظن أن سيغير ما بنا بكلمات من ماركس. وها أنت ترتكب نفس الشيء, تأتي بكلمة من جيته وتعتقد أنه القول الفصل. ساء ما تفعل.
وهل تظن المرحوم لم يقف على كلمة جيته؟ لو لم يقرأها مباشرة منه فقد وجدها في الأدب الماركسي ومن لينين يذيع كلمة جيته في حزبه. وهاك مقتطفات دالة على المسألة يا دعي يا شقي:
“It is essential to grasp the incontestable truth that a Marxist must take cognisance of real life, of the true facts of reality, and not cling to a theory of yesterday, which, like all theories, at best only outlines the main and the general, only comes near to embracing life in all its complexity.” ―Vladimir Lenin Source/Notes: Letters on Tactics (April 1917); Collected Works, Vol. 24 - 1910s
Lenin put his knowledge of the classics to good use in the time leading up to the October revolution of 1917. In April of that year, he broke with Russian social-democratic orthodoxy and, in a set of radical theses, called for a socialist revolution in Russia. A number of his own close comrades denounced him. In a sharp riposte, Lenin quoted Mephistopheles from Goethe’s masterwork: “Theory, my friend, is grey, but green is the eternal tree of life.”
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يوسف حسين: صوفي من أجل الشعب بقلم عبد الله (Re: عبد الله علي إبراهيم)
|
يا بت الباشا مشكلة الشيوعيين هي الفهم السطحي للموضوعات عشان كدا هم فاشلون في كل شئ عندما قلت انه عاش حياة العصابات واللصوص لم اقصد انه كان يسرق انا اقصد هنا حياة التخفي والخروج متنكرآ والهروب من مواقع الشرطة وما الى ذلك من سلوكيات رجال العصابات واللصوص لماذا كل ذلك من الصبيانيات التي كانت تشعره ببطولة زائفة كانت محاكاة عقيمة لرجل العصابات السفاح المجرم فلاديمير إيلتش لينين العميل الالماني الذي ساعده الالمان على الإنقضاض على الديمقراطية الوليدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يوسف حسين: صوفي من أجل الشعب بقلم عبد الله (Re: يوسف عبد الله)
|
البائس يوسف عبد الله أخذته العزة بالإثم فأصرَّ بإسم الوصف البذيئ "حياة اللصوص" بدلا من معناه وفاكر إنو خارج نفسه ونقول له إن وصفك البائس لحالة التفرغ والإختفاء للتنظيم عاشها بعض الرسل والأنبياء عليهم السلام وأتباعهم الكرام فأفرج يا بائس بمزالق اللغة التي أوقعت نفسك فيها عشان تاني تتفاصح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يوسف حسين: صوفي من أجل الشعب بقلم عبد الله (Re: العوض)
|
يا العوض ربنا يعوضنا فيك مقارنة بائسة ...صاحبك كان يتخفى دون أي سبب معقول سوى التوهم بأنه جيمس بوند مطارد من الأمن....ولم يكن سوى عاطل بالإحتراف، بدلآ من العمل والبذل والعطاء لوطن وفر له التعليم المجاني حتى الجامعة...الحزب الشيوعي اجرم في حق من أمرهم بالتبطل بإسم الإحتراف...عاشوا محطمين بعد إنهيار الشيوعية وسقوط النموذج....أمثال يوسف حسين يستحقون الشفقة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|