|
Re: في بورتسودان.. ليس الملح بقلم إسحق فضل الل� (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
أستاذنا في عزلته المجيدة...غايتو إنت لو مفتكر نفسك عايش في الزمكان حقنا دا بتكون غاشي نفسك ساكت.. يوم في واحد قالي اسحق دا مابكتبليكم إنتو ياأغبياء،بكتب لينا نحن الأذكياء ديل.. قلتليهو إنتو بتدفعوا كم للجريدة؟ قالي نفس قروشكم.. قلتليهو هنا في مسئولية أخلاقية منتهكة... فاشنو ياعمك،عشان تحلل قروشك،عندي ليك اقتراح: اكتب 5 أيام للأذكياء ونحن أدينا اليوم السادس (للأغبياء فقط)..أشرح فيهو الخمسة أيام الفاتت .. ويادار مادخلك شر... *هسّ مقالك دا عن شنو تحديدا؟ فلامنجو،أردوغان،البابا،الرئيس قاعد ديكور،قيقلر الألماني،الحصان المصري،الإنقليز راكبين في الحصان، كوريا الشمالية،بورتسودان مافيها ملح،وفوق هذا وتحت هذا(ماتقول في النص وبس)،حلقوم أفريقيا،وناس دايرين يحلقوا ليهم.... وأشياء أخرى كثيرة مفيدة.. مقالك زي الجامبو بتاع مكتب ترحيلات السوق الشعبي هههه...
لكن لو كان الهدف منو الكوت دا
وهناك نجد أن الرجل يفتتح الآن مرحلة كاملة.. من مراحل السودان ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لو كنت بكامل أهليتك وقواك العقلية قاصد الكلام الفي المقتبس دا.. ماعندنا ليكم غير:شكيناكم على الله...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في بورتسودان.. ليس الملح بقلم إسحق فضل الل� (Re: عليش الريدة)
|
الرئيس العجوز الاهبل الاكول لم يجدوا له ما يفعله فقيل له تعال افتتح معنا مصنعا للملح والله جد دا الحصل خاصة انو حالتو النفسية سيئة سوء وهم شغالين معاهو كدا كل ما حالتو تسؤ يودوهو مكان يفتتحوا وان كان افتتحوا قبل كدا وان كان زي مصنع الملح فيرقص ويهز صلبو وترتفع معنوياتو ويرجع غايتو صغر العقل يسوا ليهو شنو !! واسحاق الشين بحاول يفهمنا دايما انو هو بس الفاهم وانو في اشياء اكبر من عقولنا هههههه غايتو محن عموما البلد اليوم حالتها صعبة زرنا مدارس حكومية اليوم ووضع التلاميذ يصعب على الكوز والمعلمين ما صرفوا مرتبات يناير وكل شيء منهار تماما مسيرة الثلاثاء ويلا كل الشعب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في بورتسودان.. ليس الملح بقلم إسحق فضل الل� (Re: رغيفتين بجنيهين)
|
سحاق كالعادة يخطرف و يكتب كلام مثل كلام الطير في الباقير مدعيا أن نظامهم الأخواني خطير و متماسك و مسيطر على وقع الأحداث،،، الرجل يريد أن يوهمنا و يطمن نفسيته و نفسية إخوته اليائسة و يهدء خواطرهم،،، إن القوم لا حول لهم و لا قوة و هم يشاهدون في ذهول السيل العرم و هو يجرفهم في تسارع إلى نهايتهم المحتومة.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|