|
|
 Re: بينماالسـودان يوافق علي نشـر قـوات أمميـة، وزيرالدفاع " يؤذن في مـالـطا"!. (Re: بكري الصايغ)
|
الاخ الـحبيـــب الـحـبـــوب،
مـجـاهــد عـبـداللــة،
مـحـمـد عـمــر الـفـكـي،
الـتحـيــة والســـلام لـكـما، وكـل أيآت الشـكـر عـلي مـشاركـتكماالـمقــدرة، وارفـق لـكـم خـبـريـن بـثا من الـموقع الالـكترونــي "الـقنـاة "، احـدهـما بتاريــخ 16 نـوفـمبر، والـثاني بتاريـخ 17 نـوفـمـبر ، وعـنـد الاطــلاع عـلي الـخـبريـن سـتلـمسـون فـوضـي
التـصــريـحـات ، وان الـكل يـفـتي ويصـــرح عـلي هـواة دون الـرجـوع الـي الاخـــريـن للـتنســيق وعـد تضـــارب البيــانات.
ولـكمـا كـل مـودتــي.
----------------------------------------------------------------------------
القناة
17/11/2006
قال وزير الدفاع السوداني الفريق عبد الرحيم حسين الخميس أن دارفور ستكون مقبرة للغزاة إذا فكر مجلس الأمن في تنفيذ القرار 1706 القاضي بنشر قوات دولية في الإقليم.
وشدد الوزير حسين في كلمة ألقاها أمام قواته بمدينة (نيالا) نقلتها وسائل الاعلام الرسمية هنا على أن الجيش قادر على فرض الأمن وحماية الوطن والمواطنين مشيرا إلى أن شعار القوات المسلحة السودانية في دارفور هو مسح التمرد وبسط هيبة الدولة .
كما أكد ثقة الرئيس عمر البشير في الجيش وقدرته على القيام بواجباته من دون الحاجة للتدخل الاجنبي.
يذكر أن الحكومة السودانية ترفض بشدة اي اتجاه لنقل مهمة القوات الافريقية في دارفور لأخرى أممية كما قرر مجلس الأمن نهاية ابريل الماضي ورفضت بهذا الصدد مقترحا دوليا بنشر قوات مختلطة من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي بدارفور.
-----------------------------------------------------------------------------------
القناة
16/11/2006
------------------------------
أعلن نائب الرئيس السوداني محمد طه أن بلاده ترغب في أن تنشر على حدودها مع تشاد قوة مشتركة من البلدين اللذين يتبادلان التهم بالتدخل في شؤون بعضهما البعض بدل نشر قوة من الامم المتحدة.
وقال طه نرحب بفكرة نشر قوة مراقبة على الحدود مع تشاد ولكن نفضل الاطار الثنائي والافريقي.
وكان يرد على اقتراح وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي الذي اقترح خلال زيارة قام بها مؤخرا للسودان بنشر قوة تابعة للامم المتحدة على الحدود بين تشاد والسودان.
وأضاف ان مثل هذه القوى يخشى ان تتداخل مع مهمة القوة الافريقية المنتشرة حاليا في اقليم دارفور الذي يشهد حربا اهلية منذ العام 2003. واوضح يخشى ان يحصل هذا الامر في حال تمتعت قوة الامم المتحدة بحق الملاحقة على الاراضي السودانية مشيرا الى ان الخرطوم تفضل حلولا افريقية ان في دافور وان في اي مكان اخر.
وطلبت تشاد الأربعاء من الاتحاد الافريقي المساعدة على نشر قوة تشادية سودانية بدون تاخير على الحدود بين البلدين منددة بالرغبة المبرمجة للزعزعة عند السودان.
وجاء في بيان لسلطات نجامينا في الاتحاد الافريقي أن حكومة السودان وعبر ازمة منسقة بشكل جيد توصلت الى تصدير ازمة دارفور الى تشاد.
ورفض طه الاتهامات التشادية حول دعم الخرطوم للمتمردين الذين استأنفوا عملياتهم في شرق البلاد متهما اياها بدوره بتأجيج النزاع في دارفور. وقال باتهامها السودان تحاول تشاد حرف الانظار عن دورها القاضي بتعقيد الامور في دارفور موضحا ان لدى بلاده ادلة مادية حول التورط التشادي.
ومع جمهورية افريقيا الوسطى التي وجهت الاتهامات نفسها الى السودان تحدث طه عن حوار بين البلدين لتطبيع الوضع ونفى اي تدخل في الشؤون الداخلية لافريقيا الوسطى. وقال نؤيد علاقات حسن جوار مع الجميع ونعتبر ان الاستقرار الاقليمي يخدم استقرار السودان.
وكرر رفض الخرطوم انتشار قوة من الامم المتحدة في دارفور وقال ان بلاده ستعطي ردها غدا الخميس في اديس ابابا على فكرة تشكيل قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي مؤكدا ضرورة وضع هذه القوة في حال الموافقة عليها تحت قيادة افريقية.
وسيجري الامين العام للامم المتحدة كوفي انان الذي وصل الاربعاء الى اديس ابابا مشاورات رفيعة المستوى الخميس حول دارفور لدفع عملية السلام هناك بطريقة حاسمة.
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست