أسطورة المحرقة "الهولوكوست"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-04-2024, 10:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2006, 04:45 AM

عبدالرحيم ابوحراز

تاريخ التسجيل: 12-18-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" (Re: عبدالرحيم ابوحراز)

    http://www.freearabvoice.org/arabi/kuttab/alMuarakhuna/...uhatwiyatuLKaras.htm
    إهداء ووداع
    أودري بينكي (Audre Pinque) والاتّجاه الصّحيح إلى فلسطين
    توفيت الإعلامية ماكينزي بين (MacKenzie Paine) , واسمها الحقيقي أودري بينكي Audre Pinque, في الساعة السادسة والنصف من مساء 12 مارس/آذار , 2002 , في حادث سيّارة مفجع في ولاية ألاباما الأمريكية. وبوفاتها، خسر الفلسطينيّون والعرب والمسلمون، ومؤيّدو الحريّة والعدل في كلّ أنحاء العالم، مؤيّداً شديداً لهم وناشطة لا تكل.

    كانت أودري بينكي مؤرخة مراجعة صريحة وجسورة , وشخصيّة نشطة، أجرت العديد من الاتصالات، وبشكل مستمر، مع العديد من الجهات، لخدمة القضية الفلسطينية. وفي ذلك، أسهمت أودري بينكي بفاعلية في بناء علاقات وثيقة بين المؤرخين المراجعين، والناشطين الفلسطينيين بوجه عام، ومجلة الصوت العربي الحر بوجه خاص. وقد أثنى الكثير من المؤرخين المراجعين على أودري بينكي آنذاك لإنشاء تلك العلاقة.

    وهكذا كان، وقُبيل وفاتها بساعات قليلة فقط، أرسلت لي أودري هذا البريد الإلكتروني ردّا على رسالة لي على الإنترنت بعنوان: المساعدة! اعتقالات في الأردن:

    عزيزي إبراهيم:

    لقد جمعت مبلغا كاف من المال تقريبا للمجيء لتغطية هذا التاريخ شخصيا، وللاهتمام ببعض المسائل الشخصية. جيم لا يستطيع الذهاب معي، لذا سأذهب وحدي. إذا سافرتُ إلى عمان، هل تستطيع الالتقاء بي، وهل لك أن تدلّني على الطريق الصحيح إلى فلسطين؟

    أودري.

    بعد قراءتي لهذه الرسالة مرارا وتكرارا، لم أستطع إلا أن أتساءل:

    ما هي هذه المسائل الشخصية لدى أودري في هذا الجزء من العالم؟ وبالنهاية، هل يمكن أن يكون للناشطين المتفانين اهتمامات سياسية هي ليست نفسها اهتمامات شخصية أيضا؟!

    ولكن، وبعد إعادة قراءتي لهذه الجملة "... هل لك أن تدلّني على الطريق الصحيح لفلسطين؟" خطرت ببالي فجأة هذه الفكرة: ألا يستحق أن يبجل الإنسان وتخّلد ذكراه فقط لأجل تلك الكلمات إذا كانت آخر ما كتبه قبل وفاته؟

    لكنّ أودري كانت تعرف الطريق الصحيح المؤدي إلى فلسطين.

    ففي حلقات النقاش الفلسطينية على الشبكة العالمية أو الإنترنت، مثل قائمة فلسطين الحرة (Free Palestine)، دعت أودري كل شريف في العالم علانية إلى ممارسة الكفاح المسلح كوسيلة للتحرير ضد الصهاينة الغزاة، في حين تقاعس الآخرون، وبعضهم من الفلسطينيين، في الدفاع عن فكرة القتال من أجل التحرير.

    وهكذا، تناولت أودري بينكي بشكل متواصل مسألتين هما نقطتا الضعف الرئيسيتين لدى الصهاينة واللتان تؤلمانهم بشكل كبير. هاتان المسألتان هما:

    "الهولوكوست" أو "المحرقة"، التي ساهمت في كشف حقيقتها كمجموعة من الأساطير تخدم برنامجا سياسيا معينا. لقد آمنت أودري بينكي كما آمن العديد منا بأنّ هذا الجهد لكشف زيف "المحرقة" سيزيل المبرّر الأيديولوجيّ للكيان "الإسرائيلي" الذي يصور على أنه ملاذ آمن لليهود من "معاداة السّاميّة" في هذا العالم ! ومعًا , فقد آمنا أيضا بأنّ فضح أساطير "المحرقة" يساهم في إزالة الأداة السّياسيّة للابتزاز الصهيونيّ ضدّ الرّأي العامّ الغربيّ , ومن ذلك المساندة الغربيّة "لإسرائيل" . وقد أكدنا بأنّ هذه الجهود أيضًا تحول دون سيطرة الحقّ الأخلاقيّ الصّهيونيّ المزعوم الرامي لجعله دوما فوق القانون تحت الحجّة المريبة بتميّز "المحرقة" في التّاريخ البشريّ .
    الكفاح المسلح الفلسطيني. لقد صرّحت أودري، وبأعلى صوتها، بأن المقاومة المسلّحة الفلسطينية مبرّرة لأنها مقاومة مشروعة ضد الاحتلال، ولم تتردد عن هذا النهج حتى النهاية. وعندما نشرتُ رسالة بالعربية على الشبكة العالمية لم تستطع أودري قراءتها، عن احتجاج وقع في عمان تم بعده اعتقال بضعة ناشطين، كتبت لي وهي شبه جادة: "آمل أن تكون هذه دعوة لامتشاق السلاح...". وبخلاف الكثيرين، فقد عرفت أودري في صميم قلبها بأنّ كل عملية عسكرية فلسطينية ناجحة سوف تقنع "الإسرائيليين" بمدى فشل أساليبهم مائة مرة أكثر من كل المناشدات الفارغة التي تدعو للتعايش السلمي في العقود الثّلاثة الماضية مجتمعة. وفيما بعد، لم تتجنب أودري بينكي من إسداء النصائح للفلسطينيين على القوائم الإلكترونية، حول بعض النواحي العسكرية للصراع، وباسمها الحقيقي.
    لقد أرسلت أودري بينكي بشكل منتظم عدة مقالات سياسية مناهضة للصهيونية في سلسلة بعنوان "صواريخ تبحث عن الحقيقة"، تم نشر أحدها في الماضي من خلال قائمة البريد الإلكتروني لجمعية مناهضة الصّهيونيّة والعنصريّة في عمّان، نقتطفها أدناه لإعطاء أولئك الذين لا يعرفون من هي ماكينزي بين ( الاسم الحركي ) لمحة عنها وعما تمثله في المعركة الإعلامية ضد الحركة الصهيونية، التي كانت تلقبها، احتقاراً لأساليبها، "الفتوة".

    وفي أعقاب حظر مؤتمر بيروت حول المراجعة التاريخية والصهيونية في مارس 2001، بقيت أودري بينكي على تواصل مع مجريات الأمور في الأردن، فيما حاولت رابطة الكتّاب الأردنيين عدة مرات إقامة ندوة حول مؤتمر المؤرخين المراجعين المحظور في بيروت إلى أن نجحت.

    خلال تلك الفترة، أرسلت لنا ماكينزي بين عدة رسائل دعم بشكل يومي تقريبا، وكانت كريمة دائما في اقتراحاتها وتشجيعها وروحها.

    لقد حثّت أودري الناشطين دائما على عمل أكثر وإنجاز أسرع. فهي ما عرفت الخوف يوما ولا التردد. إنّنا ستفتقد أودري بشدة في المعارك الإعلامية والسياسية القادمة ضد الصهاينة وأعوانهم. فها أنا الآن أقدم ألف تحية فلسطينية عربية لروحها الشجاعة والحيوية والمحبة، بالنيابة عن كل أولئك الذين عرفوها وقدّروها.

    كما أنني أهدي هذه الكراسة التي كتبتها حول المراجعة التاريخية و"المحرقة" إلى ذكرى ماكينزي بين.

    طيّب الله ثراها.

    مع احترامي وتقديري،

    د. إبراهيم علّوش


    الحقيقة تطلب صاروخا
    الطوفان حول الأرض للدفاع عن الحقيقة والعدل والحرّيّة.

    14 مايو , 2001


    ذلك السرّ الصّغير القذر

    ماكينزي بين

    15 مايو هو عيد استقلال "إسرائيل" [علامات التّنصيص من المترجم]. كم غريب هذا المسمّى لاحتلال فلسطين الذي بدأ منذ أكثر من خمسين عاما وما زال مستمرا بوحشية حتى الآن.

    "الاستقلال ممن؟" يجب أن نتساءل . فبينما العالم يحني رأسه بإجلال في ذكرى هذا التّاريخ المهيب، أتساءل ما إذا كان شارون سيأخذ راحة من نشاطاته الإجرامية، أم أنه سيكثّفها احتفاء "بالاستقلال" الصّهيونيّ. كيفما تخبّط شارون، فإنّ هذه السنة، وأخيرا، لا أعتقد بأنّ بقية العالم سيقف بإذلال، محنيّ الرأس، مرددا النشيد الصهيوني "أبدًا ثانيةً" (Never again).

    مفاوضات السّلام المزعومة بين "إسرائيل" والفلسطينيّين قد تدهورت إلى إرهاب شارون ووحشيته النّموذجيّة، المدعومة من قبل نظامنا العميل في واشنطن , والمتجاهل كليا من قبل إعلامنا، والمرحّب به من قبل مؤيّدي الفتوة المختلين في الولايات المتّحدة وأوروبّا .

    لكنّ سّرا صغيرا قذرا قد بدأ يطفو إلى السطح حول العالم. هذا السر من شأنه أن يخترق ذاك الجزء الضّعيف للفتوّة، كسكينة تنفذ في زبدة دافئة. لقد أنكر الفتوّة الحقوق الأساسية لأي شخص يعرف هذا السر الصغير القذر . كما عمل الفتوّة على سجن أولئك الذين على علم به، وترويع عائلاتهم، وحرق وقصف بيوتهم.

    يصدر الفتوة تهديدات بالموت، ويفرض تشريعات تمنع إظهار الحقيقة في المحاكم القانونية ـــ إنه يلجأ أيضا إلى قتل أولئك الذين يريدون إخبار العالم بالسر الصغير القذر للفتوّة. ولكن، وبالرغم من كل أساليب الترويع، وقوانين الرقابة، واستخدام القوة، فإنّ حتى الفتوّة لا يستطيع منع الحقيقة من الظهور.

    إنكم تتساءلون، ما هو هذا السر الصغير القذر؟ سأخبركم، ولكن أولا يجب عليّ أن أحذركم بأن تبقوا عيونكم مفتوحة، وأيديكم بعيدة عن آذانكم. إياكم والتراخي، فالشعب الفلسطينيّ بحاجة إلينا لأن نخترق تلك الزبدة الدافئة، للقضاء على الفتوّة بصفة نهائيّة. وهذا يتطلب أن نتكاتف جميعا وأن نوحّد قوانا لفعل ذلك. إن وجدتم أنّ ذلك يفوق قدراتكم، أو أنكم لا تستطيعون مواجهة الحقيقة، فإنّ أيديكم ستتلوّث بالدم الفلسطيني، وأمة الأبرياء تلك قد تهلك. فلن يذعن الفلسطينيّون للعبوديّة أبدًا، لذا سيضطر الفتوّة لقتلهم جميعا.

    حسنا، خذوا نفسا عميقا، وتشجّعوا، فهوا السر الصغير القذر!

    لم يكن لدى الشعب الألماني والحكومة النازية خطة لإبادة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. أكرر، لم تكن هناك خطة أبدا لإبادة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. بل على العكس، فقد أثبت بعض أشجع الأشخاص على الأرض، علميا وتاريخيا وديموغرفيا، من خلال البحث المتواصل، وبالرغم من اضطهاد الفتوّة الوحشي، بأنّ النازيين لم يبيدوا ستة ملايين من اليهود في غرف الغاز المزعومة! إنهم حتى لم يبيدوا مليونا واحدا بالغاز! لم يقتل أحد بالغاز. إنّ الرواية الرسمية حول الحرب العالمية الثانية – الرواية الصهيونية– التي تضع اليهود في الصدارة وفي مركز الاهتمام ، وتصوّر عذابهم بأنه فريد من نوعه في التاريخ البشري هي أكذوبة. إنها أكذوبة الفتوّة الذي لا يريد أن يعلم العالم بها. ذلك هو السر الصغير القذر، ذلك الذي بدأ يخرج الآن.

    إذا لم تصدّقوني، فاذهبوا إلى أقرب متحف "للمحرقة"، أو فصل دراسات "المحرقة" واطلبوا دليلا صلبا بأنّ الألمان كانت لديهم خطة وسلاحا لإبادة اليهود.

    هل تعلمون ماذا سيعرضون عليكم؟ صورا لأكوام من الأحذية والنظارات، كانت قد جمعتها الحكومة الألمانية خلال فترة الحرب لإعادة تصنيعها. لكنّ الفتوّة سيخبرك بأنّ أصحابها السابقين قد أُبيدوا بالغاز. سيعرضون عليكم صورا لأكوام من الشعر كانت تستخدمها البحرية الألمانية أبان الحرب كطبقة وقائية على الغوّاصات، لكنّ الفتوّة سيخبرك بأنّ هذا الشعر قد جُزّ قبيل إبادة أصحابه في غرف الغاز. (الحقيقة هي أن ذلك كان لإزالة القمل حماية لأرواحهم من مرض التّيفوس!). سيعرضون عليكم صورا لأناس واقفين أو مترجلين من القطارات، ويقولون لكم بأنّ هؤلاء الأشخاص في الصور سيتم إبادتهم بالغاز. إنّ أي شخص بنصف عقل يستطيع أن يرى بأنّ هذه الصور هي في الحقيقة صور لأشخاص واقفين أو مترجّلين من القطارات. سيعرضون عليكم صورا مخيفة لأكوام من الأجساد الهزيلة ويقولون لكم بأنّ هذه الأرواح البريئة قد أُهلكت في غرف الغاز. إنّ أكثر من أربعين مليونا من البشر هلكوا خلال الحرب العالمية الثانية، لذا، فإنّ الحصول على صور لبعض ضحايا الحرب لن يكون بالشيء الصعب. ولكن، كيف لهم أن يثبتوا بأنّ أولئك الذين في الصور كانوا جميعا من اليهود وبأنهم قد أبيدوا بالغاز؟

    اعملوا كما كان يعمل أستاذنا اللامع والمحبوب، البروفيسور فوريسون، منذ عقود. اطلبوا رؤية صورة لغرفة إعدام بالغاز. (إن "غرفة الغاز" المزعومة في اوشفتز هي نسخة أعيد تركيبها بعد الحرب، من قبل الجيش الأحمر). لا يستطيع الفتوّة أن يعرض عليكم صورة واحدة لغرفة إعدام بالغاز وجدت في زمن الحرب، مع أنّ لديهم صورا لأحذية ونظارات وشعر. هل تريدون أن تخمنوا لماذا؟

    سيضرب الفتوة على صدره ويزأر عن محاكمات نورمبرغ التي "أثبتت" "المحرقة". إنّ نظرة على النّسخ المكتوبة من هذه المحاكمات، وحتى دون التمعن فيها، ستثبت بأنّ هذه المحاكمات لم تكن أكثر من محاكمات صورية سوفيتية، شجبها في ذلك الوقت السياسيون والقضاة في الولايات المتحدة. الشّيء الوحيد الذي تثبته محاكمات نورمبرغ هو تنكر الفتوّة للعدل والحقيقة, كلما رأى ذلك ضروريا.

    فبدلا من تقديم الأدلة القاطعة عن إبادة اليهود، فإنّ الفتوة سيدفعكم للاستماع إلى شهادة "الناجين". إنّ الاستماع إلى شهادة "الناجين" يعني أن تكون جمهورا مأسورا بشهادة أشخاص لا يملكون أي دليل على وجودهم في معسكرات الاعتقال، أو أي دليل على الجرائم التي زعموا أنهم شهدوها أو تعرّضوا لها، أو لديهم أهلية تخولهم بأن يكونوا خبراء على قصص "المحرقة". أدعوهم للشهادة تحت القسم مع إبقاء حقكم لاستجوابهم، وسوف يتم اتهامكم بأنكم "معادون للسامية ومنكرون للمحرقة". إنهم مشهّرون محترفون للشعب الألماني، قلّما يحاسبون على الافتراءات المخزية والمشينة التي يروّجونها دون دليل أو بيّنة.

    لقد عانى اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. وقد مات العديد والعديد منهم. ولكن في الوقت نفسه مات الملايين من الجنود الذين بذلوا أرواحهم وهم يقاتلون فداء بلادهم. كما مات الملايين من المدنيين من المرض والمجاعة والهجمات الوحشية على جموع المدنيين من قبل قوى الحلفاء والمحور.

    إنّ معاناة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية لم تكن فريدة من نوعها. فلا يستطيع الفتوّة أن يقدّم دليلا علميا وتاريخيا وديموغرفيا واحدا لإثبات نسخته عن التاريخ. فكل ما يستطيع فعله هو أن يتجهّم ويهدد، ويسجن ويقتل، ويظلم ويقمع. لكنّ الحقيقة قادمة.

    إذا أردتم معاناة فريدة، فلا تحتاجون للنظر لأبعد من الفلسطينيين. فلأكثر من نصف قرن، قام الفتوّة بإطلاق النار على الرّضع في وجوههم، وعلى الأطفال الصغار الذين يقذفونه بالحجارة، وعلى قتل النساء والأطفال، وذبح الرجال وهم في طريقهم إلى العمل، وهدم البيوت وأهلها نائمون، وحفر الخنادق حول القرى لقطعها عن بقية العالم، وقصف البيوت، واغتيال الناشطين وإسكات النقّاد.

    آن الوقت لشجب أكاذيب الفتوّة بكل ما أوتينا من خلق، معا. إنّ إنسانيتنا تطلب منا ذلك في مواجهة هذا الإرهاب والظلم. تسلّحوا بالحقيقة، فالفتوّة لا يستطيع إسكاتنا جميعا. هناك الملايين الذين يعرفون هذا السرّ الصغير القذر، ومن واجبنا أن نفضحه، وأن نخترق ضعف الفتوّة بالحقيقة. إنّ 15 مايو هو يوم الاحتلال "الإسرائيلي". انشروا هذه الحقيقة حتى يمكننا تحرير الفلسطينيين. عندئذ فقط نكون قد رددنا هذه العبارة "أبدا ثانية" بصدق.
                  

العنوان الكاتب Date
أسطورة المحرقة "الهولوكوست" عبدالرحيم ابوحراز11-10-06, 04:35 AM
  Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" عبدالرحيم ابوحراز11-10-06, 04:45 AM
    Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" BousH11-10-06, 06:00 PM
      Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" Kobista11-11-06, 00:24 AM
        Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" عبدالرحيم ابوحراز11-11-06, 02:48 PM
          Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" mo11-14-06, 02:46 AM
            Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" د.محمد الطاهر11-14-06, 12:18 PM
              Re: أسطورة المحرقة "الهولوكوست" عبدالرحيم ابوحراز11-15-06, 09:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de