وجزاك أخت القلب النابض....لقد أصبح سامي الحاج رمزآ للعفة والطهارة وحرية الكلمة في زمن الهوان والإمتهان....وقضيته صارت قضية دولية...تهم كل الشرفاء في كل مكان وليس السودان فحسب ...ولكم يحزنني أن يهتم به الأجانب بينما نحن لا نحرك ساكنآ...إلي متي الصمت والسكوت...إلي متي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة