ويبلغ النزف ذروته في لحظة أن تكون ما تبقى لوصول العيد مجرد ساعات .... ففي هذه اللحظات يستبد بك الشوق .... وتستبيحك الأحزان .... وتفتك بك المواجع .... حنيناً لمن هم في الخاطر حضوراً كثيف .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة