|
على خلفية فضيحة "غسال يوم الوقفة"..خطاب بلير الأخير أو حجة الوداع
|
مضحك لدرجة الحزن وصف البشير لتوني بلير بـ"المزنوق زنقة غسال يوم الوقفة"، المحزن ليس الإبتزال و لا اللغة المنحطة التي إعتدناها من هذا المخبول، و ليس محزنا أيضا كون أن التعليق أصبح مصدر تهكم في فضائيات العالم المحزن الجهل الذي ينطوي عليه مثل هذا الوصف، البشير يجهل من هو المزنوق حقا.زفهؤلاء القوم يأتون للحكم بإرادة الشعوب و يذهبون بإرادتهم من الحكم
علاوة على إنه كان تحفة لغوية رائعة و محاضرة في الخطابة المؤثرة فقد كان خطابا لخص مسيرة نجاحات حققها هذا المفكر، أكثر من ذلك آبان البون الشاسع بين العالم الأول و العوالم الأخرى، إليكم سلسلة مقتطفات -تباعا-من هذا الخطاب التأريخي
مرتضى جعفر
|
|

|
|
|
|