الموضوع في راي الشخصي انه عرض تاريخي موثق لماضي الامبراطوريه الاسلاميه و انتشار الاسلام بحد السيف او الجهاد وموقفه من اهل الذمه وقراءه صحيحه للاسلام المعاصر. الذي لا يختلف كثيرا عن ماضيه الا لوهن شعوبه حربيا وستمكنه الديمقراطيه الغربيه من هزيمتها في عقر دارها لتزول الديمقراطيه الغربيه كي تحكم الشريعه الاسلاميه وبذا تندثر الثقافه والحضاره الغربيه. وما تهليل الاخ فرانكلي بحديث رئيس وزراء هولندا علي ما اذكر الا دليلا علي النيه المبيته . . والبروفسير "اقون فلايق "من حمله التنوير ومن مناصري حقوق الانسان ومتخصص في التاريخ القديم ينبه لخطر الوهمه الغربيه التي يسوق لها الليبراليون الغربيون والكنائس ( حوار الاديان وتعدد الثقافات) بل يكشف لهم التاريخ الذي لا يريدون للعامه معرفته وينبههم للخطر الاسلامي الذي يحيق بهم . ويستمر العالم الاسلامي واضعا يديه باحكام علي اذنيه ومكمما لافوه الناس فتحجب مصر الصحيفه التي نشرت هذا الموضوع وسيصرخ المسلمون في مشارق الارض ومغاربها مطالبين براسه لا لشئ الا انه طالب اهله بان ينتهوا عن وهمهم بقوله هذا : Seine Vergangenheit nicht zu kennen heißt, sie wiederholen zu müssen. Wer weiterhin das Märchen von der islamischen Toleranz verbreitet, behindert jene muslimischen Intellektuellen, die ernsthaft an jener Reform des Islam arbeiten, die im neunzehnten Jahrhundert so erfolgversprechend begann. Denn er beraubt sie der Chance, eine Vergangenheit zu überwinden, die ansonsten zur abscheulichen Gegenwart zu werden droht اتمني ان اقرأ رؤيه الاخ العزيز دكتور ياسر الشريف حول الموضوع
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة