فمهما يكن من أمر ، فإن الحديث عن الدستور الإنتقالي أو الحريات الصحفية يُعتبر حديث للدعاية والإستهلاك فقط عندما تسمعه من أفواه طُغاة الحكومة ، فآن للشعب أن ينتزع حريته ، في حركته في سكون في كتابته في ذاتيته في كل شيء يعنيه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة