حدثني ابي انه ذات ليلة ليلاء,,, وبينما كانا يتجاذبان اطراف الحديث,, هو بتحفظه المعهود,,
وهي بلهفتها واندفاعها وجنون عشقها,,, ما كان منه الا ان اعادها معه الى حيث تقبع تلك التي
احسد,,,وفتح جرحه امامها بعد ان ظنته التئم على يديها,,, اخبرها انه يتصل بها
وانها تسله عن احواله ويفعل هو المثل,,, فسالته بصوت يعتصره الالم وتخنقه العبرات,,,,, اما
زلت تذكرها؟؟؟؟؟ فاجاب,,,,, انا لم انسها مطلقا ولن افعل!!!!!!!!!!!!!
حدثني ابي انها بعد تلك الليلة,,, قد اثرت البعاد بجرح نازف,,, لا احد يعلم مدى عمقه,,,, وان
كنت استشعر المه يلازمها مدى الحياة,,, وان تلك كانت المرة الاخيرة التي يسمع فيها صوتها!!!!!!!
(عدل بواسطة Dina Faisal on 12-05-2006, 06:56 AM)
|
|