|
علمتني الحقيقة ان اكرهها فما أستطعت
|
حماية اهلنا في دارفور مسؤلية اخلاقية تخلت عنها الانقاذ في احلك الظروف بل و عمدت في عنجهية الي تدمير قواعد السلم الاجتماعي القبلي في دارفور من خلال حرب الوكالة بتسليح البعض ضد الآخر.
و النتيجة
جيش من الضحايا البسطاء منهم من قتل و منهم من ينتظر و منهم حي كميت يعيش في جو من البؤس و العذاب و القهر .
|
|
|
|
|
|