عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ادريس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-31-2024, 11:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-24-2006, 02:30 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ادريس

    نقــلآ عن الاهرام ..العدد الصادر
    بتاريخ 12 سبتمر 1998


    http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?CurFN=WRIT4.HTM&DID=6050


    السنة 123-العدد 40822 ‏1998 سبتمبر السبت 12
    Quote: ________________________________________
    الإرهاب المرفوض والإرهاب المباح



    بقلم : محمد إبراهيم الشوش




    أمريكا ليست ضد الارهاب من حيث المبدأ‏.‏ ولنوضح أكثر‏,‏ ان الاستراتيجية الأمريكية‏,‏ بحكم القوي التي تتجاذبها‏,‏ تنظر الي الارهاب بأكثر من منظار واحد‏.‏ فهي ضد الارهاب اذا ما تعارض مع مصالحها المباشرة‏,‏ ولكنها قد تشجعه‏,‏ وقد تتغاضي عنه‏,‏ اذا ما رأت إمكان استخدامه لخدمة سياستها أو سياسة بعض القوي ذات التأثير عليها أو النافذة الي أجهزة الاعلام والأمن والمخابرات والتي يعتمد عليها في اتخاذ القرار وتكييف الرأي العام الأمريكي‏.‏
    وهذا الموقف المتأرجح من الارهاب يجعل السياسة الأمريكية محيرة تبدو كما لو كانت متناقضة أو مرتبكة أو مترددة‏.‏ والتفرقة بين ارهاب مرفوض وارهاب مباح تحتاج الي توازن دقيق‏,‏ اذ كثيرا ما يفضي احدهما الي الآخر بصورة فجائية وفق المتغيرات الدولية كما حدث في افغانستان‏.‏ واستخدام الارهاب ضد الخصوم لعبة قذرة وخطرة‏,‏ أشبه بخلق كيان شرير تصعب السيطرة عليه وقد ينقلب علي صانعه كما نبهت الي ذلك ماري شيلي في روايتها الشهيرة فرانكشتاين‏.‏
    وبرغم الهياج الذي ابدع النظام السوداني في اخراجه واستمرار عرضه‏,‏ فان الغارة الصاروخية لم تكن تستهدفه‏,‏ باعتباره راعيا للارهاب‏.‏ فالنظام السوداني ليس خطرا علي أمريكا‏.‏ وكل انشطته المصنفة في خانة الارهاب مكشوفة ومرصودة بواسطة اقمار التجسس الفضائية‏,‏ واجهزة التنصت الالكترونية المتطورة وجيوش المخبرين المنبثين في كل ركن في السودان‏.‏ وأمريكا تعرف تماما مواضع معسكرات المتطرفين وتصنيفاتهم وما يدور داخل المزارع المغلقة علي ضفاف النيل منذ ان كانت أوكارا للرذيلة قبل ان تتحول الي اقبية مظلمة يسمع الناس دوي الرصاص في جنباتها ليلا‏.‏ وتعرف حقيقة الأموال التي تركها بن لادن‏,‏ والي من آلت‏,‏ وفيم تستخدم‏,‏ وعلي من تصرف‏,‏ واذا كانت قد احجمت عن الفعل فلأن لكثير من الجماعات المتطرفة اجندتها الخاصة التي قد تصب في خانة النفع في وقت ما كوسائل من وسائل الضغط أو لاثارة الفتنة الطائفية‏,‏ أو لضرب السياحة‏,‏ أو لاشاعة جو من التعصب البليد المعادي لحرية الفكر والثقافة وبالتالي لفرص التقدم‏.‏
    واذا كانت أمريكا قد ارخت الحبل للسودان برغم ما تعرفه من ممارسات مشبوهة‏,‏ فلانها واثقة من قدرتها علي تطويق هذه الممارسات في أي وقت شاءت‏,‏ أواطلاقها في أي وقت أرادت‏,‏ كما حدث حين انصاع النظام السوداني لارادتها في اجلاء بن لادن‏,‏ ولو أرادته حينئذ لحما ودما لحمل اليها مخفورا في طائرة خاصة كما حدث لكارلوس‏.‏
    فالذي حدث في السودان وافغانستان ليس حربا شاملة ضد الارهاب لكنه اجراء محدد ضد بن لادن بعد ان اقتنعت أمريكا انه يهدد مصالحها ويسعي لتنظيم ذلك في هيئة عالمية لضرب اليهود والصليبيين‏,‏ وبعد ان فشلت في احتواء نشاطه‏,‏ أو اقتلاعه من جبال افغانستان‏,‏ وقد أكدت أمريكا بصدق ان غاراتها علي افغانستان والسودان لاتستهدف أيا منهما وانما تستهدف بن لادن مفرقة بذلك بين ارهاب محظور وآخر مباح‏.‏
    ضربة مصنع الخرطوم اذن لاتستهدف النظام السوداني لرعايته للارهاب أو خرقه لحقوق الانسان أو رفضه للديمقراطية‏.‏ ولم يقصد بها مساندة المعارضة وانما كانت مكملة لضربة المعسكرات في افغانستان لتعويق النشاط الارهابي لـ بن لادن‏,‏ فالعلاقة ليست بين المصنع والنظام السوداني ولكنها علاقة بين المصنع وبـ بن لادن‏,‏ وبالتالي فان محور القضية الآن ليس علاقة السودان بأمريكا بل علاقة مصنع الشفاء ببن لادن وما اذا كان مالك المصنع السوداني واجهة له‏.‏
    الذين يعرفون مالك المصنع السوداني ـ يؤكدون انه رجل وديع محب لأهله‏,‏ دمث الاخلاق‏,‏ مولع بالشعر والغناء‏,‏ يمد يده لأعمال الخير‏,‏ ولايشغل نفسه بالسياسة ويحتفظ بعلاقات طيبة مع الجميع‏.‏
    لكن تبقي همهمات حول ثرائه المفاجيء‏,‏ وظهوره المذهل علي مسرح الاستثمار المكثف في بلد غير مستقر مباشرة بعد خروج بن لادن‏.‏ واغداقه علي السياسيين من كافة الجهات وعلي الصحفيين وكبار الشخصيات كمن يعد نفسه لدور كبير وخطير‏.‏ وسابق اتهامات باستخدام خطه الجوي في نقل اسلحة للنظام ادعي انها جرت بغير علمه‏.‏ وحتي ميزاته الشخصية التي تبعده عن شبهة الارهاب تجعل منه واجهة مثالية‏,‏ وأخيرا قرار الرئيس السوداني الذي اوردته صحيفة الخرطوم‏,‏ بتكوين لجنة قضائية لتقصي ملكية المصنع والذي يشير الي بعض شك قد يفتح الباب أمام مواجهة داخلية‏.‏
    وستكشف الأيام القليلة القادمة ما اذا كانت الغارة علي مصنع الخرطوم ضربة طائشة ستعصف بقدرة الولايات المتحدة مستقبلا علي محاربة الارهاب بمثل ما تحدثنا به قصة الراعي والذئب‏,‏ أم ضربة معلم ستطيح بغطاء برميل يعج بالحيات والعقارب‏.‏
                  

08-24-2006, 11:36 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)

    وهذا مقال آخر بتاريخ 5 سبتمر 1998 بصحيفة " الاهرام "
    التي كان يكتب فيها عمودآ اسبوعيآ


    http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?CurFN=WRIT4.HTM&DID=6043

    Quote: الكتاب
    السنة 123-العدد 40815 ‏1998 سبتمبر السبت 5

    --------------------------------------------------------------------------------


    كان الله في عونكم
    بقلم : محمد إبراهيم الشوش




    في يوم شديد الحرارة خرج أستاذ الأدب العربي في جامعة القاهرة من مكتبه‏,‏ وقد فرغ لتوه من قراءة فصل من رواية لشاب سوداني ناشئ‏,‏ طلب منه قراءتها وكتابة مقدمة لها‏.‏ واستجاب الاستاذ علي الفور‏,‏ وكان محبا للسودان‏,‏ لما حسبه نداء قوميا قد يؤدي إلي اكتشاف درة أدبية مدفونة في جنوب الوادي‏.‏ نظر الأستاذ في إعياء إلي الطلبة المصطفين أمام مكتبه وسألهم في اشفاق إن كانوا من السودان‏.‏ أجابوه بصوت واحد‏:‏ نعم‏.‏ قال متحسرا وهو يمسح العرق المتصبب علي جبينه‏:‏ الله يكون في عونكم يا أبنائي‏.‏
    تذكرت هذه الواقعة وأنا أتابع فصول الرواية المثيرة التي تدور أحداثها في الخرطوم منذ القصف الجوي الأمريكي‏.‏ وتنبع غرابة الحدث من تطابق أهداف طرفي القضية‏.‏ الرئيس الأمريكي والنظام السوداني كانا يتحرقان إلي معجزة تخرجهما من ورطتهما‏.‏ الرئيس الأمريكي كان لابد أن يحقق ضربة سريعة علي غرار أبطال أفلام رعاة البقر تشفي غليل الرأي العام الأمريكي للانتقام‏,‏ وتمحو بعض آثار ما لحق به من فضيحة شخصية‏.‏ والنظام السوداني ــ وقد أحاطت به ابتلاءات حرب لا نعرفها ولا فكاك منها‏,‏ وشبح هزيمة ومجاعة ضارية وحصار منهك ــ كان في حاجة ملحة إلي حدث ما‏,‏ يزيل عنه الضغوط ويلهي الرأي العام السوداني ويؤخر الانفجار إلي حين‏.‏
    وجاء القصف ليحقق المعجزة للطرفين‏,‏ فلكي تحدث المعجزة للرئيس الأمريكي‏,‏ كان يتحتم تجسيم الارهاب في مصنع ينتج سلاحا كيميائيا يهدد مصالح أمريكا‏.‏ ولكي تحدث المعجزة للنظام السوداني كان يتحتم أن يكون المصنع المقصوف بريئا من كل سموم بعيدا عن كل شبهة إرهاب‏,‏ مملوكا لرجل أعمال لايشتغل بالسياسة‏,‏ وأن يكون مصنعا للدواء خاصة يكفي حاجة نصف سكان السودان لامصنعا للجلود والخزف‏.‏
    وحين دوت المعجزة في سماء الخرطوم ذاك المساء ساد صمت ووجوم خفقت له بعض القلوب فزعا تحسبه لحظة الانفجار والحساب‏,‏ وخفقت أكثر القلوب تحسبه لحظة الخلاص‏,‏ حتي إذا تبين لأولئك وهؤلاء أن الأمر لايعدو استعراضا ناريا أمريكيا‏,‏ انفجرت أجهزة الاعلام بالمارشالات العسكرية والأناشيد الجهادية الحماسية‏,‏ وانطلقت الحناجر بالهتافات الداوية‏(‏ ولطالما أدهشته هذه القوة الحنجرية الجبارة التي يتمتع بها المتطرفون الايديولوجيون علي اختلاف اجناسهم والتي تنم عن شبع وشبق وارتواء‏).‏
    وانسياقا وراء هذا الهياج المخطط المحسوب‏,‏ انفجرت كل الأوهام التي انكمشت لبعض الوقت‏.‏ وعادت الادعاءات العريضة‏,‏ ووقف رئيس النظام ليعلن‏:‏ اننا اليوم نقود المعركة الحقيقية ضد الصهيوينية والامبريالية واعداء الاسلام وأن كلينتون ظن انه اختار هدفا ضعيفا وهو لايعلم أن في السودان أسودا تقهر كل جبار‏.‏ وحدد السلاح الذي اختاره لمحاربة أمريكا باعتبار دولته دولة الايمان‏(‏ وهو اعتبار يتبرأ في كل ممارسات نظامه‏)‏ فناشد جميع المؤمنين داخل وخارج السودان بصيام يوم محدد تطوعا لله‏,‏ وأن يكون افطارهم الجماعي مناسبة للقنوت والدعاءعلي أمريكا واسرائيل‏,‏ والدعاء للمقاتلين السودانيين بالنصر‏.‏ ووجه ادارات المؤسسات التعليمية بالدعاء الجماعي‏(‏ وهي نفس المؤسسات التي أفرغها النظام من طلابها وساقهم إلي محرقة الحرب‏).‏ وادعي أن الادارة الأمريكية قد أصابها الخوف والاهتزاز‏.‏ وهدد أمريكا بأن أي ضربة جديدة ضد السودان ستكون اعلان حرب‏.‏ ولم ينس أن يهدد المعارضة بتطبيق احكام الشريعة عليها‏(‏ كما لو كانت أحكام الشريعة سوط عذاب يسلطه علي من يشاء‏).‏
    وأعلن المدعي العام السوداني أن الخرطوم تعتزم محاكمة الرئيس الأمريكي غيابيا إذا لم يمثل أمام القضاء السوداني‏.‏ وعاد الشيخ بعد غياب إلي استفزاز مصر‏,‏ مؤكدا أن القصف تم بطائرات أقلعت من مصر‏,‏ موضحا أن مصر ليست مستاءة فقط‏,‏ بل تشعر ببعض الخوف من النموذج الصاعد في السودان‏.(‏ وربما كانت الضائقة المعيشية وبيوت الأشباح بعض مظاهر هذا النموذج‏)‏ واتهم مصر وبريطانيا بأنهما مستعمرتان سابقتان للسودان ساعدتا علي تأليب الولايات المتحدة‏!(‏ ولولا مصر لا طبق الحصار علي النظام‏),‏ وقال شيخ النظام إن مصر تخشي من عرض السودان منح الجنوب حق تقرير المصير‏,‏ لأن الانفصال يعني أن الجنوب لن يشعر بالتزام حول الاتفاقيات القائمة بشأن اقتسام مياه النيل‏(‏ مؤكدا علي نفسه السعي لفصل الجنوب‏).‏
    وشارك مندوب العراق في احداث الرواية بالحديث عن حماقة السياسة الأمريكية وعدم شعورها بالمسئولية‏.‏ وفضح مسئول ليبي سرا خطيرا فحواه أن عدوان الولايات المتحدة كان يستهدف إبادة سكان الخرطوم البالغ عددهم أكثر من أربعة ملايين نسمة‏!‏
    وبعد‏,‏ هذه فقرات من رواية جديدة‏.‏ ويا أهل السودان في مشارق الأرض ومغاربها‏:‏ كان الله في عونكم‏.‏




                  

08-24-2006, 11:53 PM

ABDELMAGID ABDELMAGID

تاريخ التسجيل: 09-09-2005
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)

    الأخ عمر ...
    زولك طلع ... مشلخ ... و ( منافق !!! ) و ( كضيضيب !!! ) ... كمان ؟؟؟
    كسره :
    أحسن منو كافور الأخشيدى ...
    عبدالماجد
                  

08-25-2006, 12:07 PM

Hashim Badr Eldin
<aHashim Badr Eldin
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)

    عمر على
    سلامات يا مناضل

    شكرا للمساهمة فى تعرية هذا المنافق
                  

08-25-2006, 12:46 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)

    Quote:
    الأخ عمر ...
    زولك طلع ... مشلخ ... و ( منافق !!! ) و ( كضيضيب !!! ) ... كمان ؟؟؟
    كسره :
    أحسن منو كافور الأخشيدى ...
    عبدالماجد




    الاوصاف:
    القامة: قصير القامة اقرب الي
    القزم وبعربي جوبا[ ط...قريب
    واطة]
    اللون: اسود اللون
    علامات مميزة: مشلــــخ
    الجنسية: من قبيلة قريش
    من بطن بطحاء مكة.
    الوظيفة: متملق في كل
    العصور

    اخي عبد الماجد
    الراجل دا تقول ليه اي شئ ..تشتمه باي شئ
    الا حكاية الشلوخ............دي عقدته الكبري
    بكون ..الجماعة العرب الكانوا معاه في مجلة
    " الدوحة " بقطر فاكرين انو دي خربشة حيوان
    من حيوانات الغابة الكان عايش فيها.
    دا قعد يشتم منصور خالد شهر كامل عشان قال
    ليه " ابوسفيان المشلخ " تهكمآ
    هو مشلخ وبقول قرشي طيب لو ماكان مشلخ
    كان حيقول شنو ؟؟ من اسكندنافيا!!
                  

08-26-2006, 11:55 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)

    [B
    Quote: ]عمر على
    سلامات يا مناضل

    شكرا للمساهمة فى تعرية هذا المنافق




    الاخ هاشم
    لم اكن اتوقع ان فيه كل هذا القدر من الخسة
    والوضاعة والنفاق والتزلف من اجل منصب
    ..من يقرأ كتاباته السابقة في صحيفة " الفجر"
    وكتاباته الحالية في الصحيفة الانقاذية التابعة
    للعتبانية يدرك بلا ادني ريب انه امام اسوأ
    نموذج للمتعلم منعدم الضمير والاخلاق.....
    والمثير للسخرية ان هذا القزم الذي ايد قصف
    مصنع الشفاء ينصب اليوم نفسه واعظآ في
    الوطنية عندما يتحدث عن مسألة القوات الدولية
    في دارفور ويهاجم الذين يؤيدون نشرها من اجل
    وقف نزيف الدم وتوفير الامن والطمأنينة للالاف
    المشردة.

    تسلم
                  

08-28-2006, 11:51 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)


    اترنوي في حاجة الي ان اذكركم بالمقولة
    الشهيرة للدكتور الراحل عبد الله الطيب
    حيث قال انه يكره ثلاثة شينات...
    الشين في كلمة شيوعية
    والشينين في اسم..الشوش
                  

08-29-2006, 11:47 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمود م.ا. الشوش الذي برر فيه قصف مصنع الشفاء ومتحدثآ عن الهممات حول الثراء المفاجئ لصلاح ا (Re: omar ali)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de