|
Re: أصحـاب كفـايـة يكـذبون مـرة أخـرى. (Re: Hassan Osman)
|
لم نعلم حتى الان رموز اقرب الى النظام من رومز كفاية ولم نعرف لهم خصوم الا اصدق الناس في معارضة النظام بل اعداءهم هو الذيبن يرفضون المصالحات مع النظام، اما قولهم نحارب الارهاب ، اي ارهاب حاربوه؟ فهم تارة يثنون على الوزير الجبهجي على الحاج وتارة الثناء على جناح الترابي وحتى حركة العدل والمساواة الجناح العسكري للترابي. ان مواقف حركة كفاية هي جانب المخابرات التابعة للنظام في الخارج ومهمتهم تضليل الراي العام وختراق المعارضين كما كان سابقا مبارك الفاضل، الم يرجع الى النظام ويعمل في قمته بعد ان كان يزعم محاربته، فان عزت السنهوري من اطرافه، اما حديثهم عن الفلاشا للتضليل اليس عزت السنهوري كان يعمل في امن السفارة السودانية في اثيوبيا اثناء التحضير لترحيل الفلاشا ام يريد ان يبعد الشبهة عنهم، مع اننا لا نريد الحديث عن هذا الموضوع الا ان نفيهم للشئ ورميهم للاخرين يدعو الى التوضيح. ومعلوم عند عناصر التطرف حتى في الدول الاخرى عندما تريد اختراق اعداء التطرف تعزف على هذا الوتر وترمي الاخريين بالعلاقة مع التطرف لبعد الانظار عن نفسها لكن محاربة التطرف ليست القول محاربة بل هي برنامج يستمر العمر كله وليس لحظات هي ضربات موجعة للتطرف وليس شعارات. ولم نعرف احدا يحارب التطرف وتطرده مصر لانها من يقود هذه المسيرة، ان التقارب مع حركة كفاية ليس لصاحبه الى احد العلتين، اما ان يكون من مخابرات النظام التاي تخادع المعارضة، او بسيط سهلة الانخداع وهذا الخيار الاخير علامته انه لن يدوم معهم طويلا لان امرهم واضح وبسرعة يدرك ذلك ومن استمر معهم هو مثلهم. وهناك رموز لهم في عدة مواقع سبق ان اشرنا الى اننا سنذكر تفصيلا عند اللزومز
|
|
|
|
|
|