|
أيّ ُ حُلمٍ مضى كيفما شاء الخريف ؟ !!!
|
رسائلُ العشّاقِ كانت ثوبَك الألقَ المبرقعَ بالحضور ! فأيُّّ عِشقٍ كان يا هذا ؟ ! مدائنُ التسفارِ ، صارت تحقبُ البقجَ الحبور !! فأيُّ حبٍّ صارَ يا هذا ؟ !! رواكيبُ النماءِ تسلقت قممَ التسامي و الجسور !!! أيُّ حُلمٍ ظلَّ يا هذا ؟!!!!
|
|
|
|
|
|