|
عبد الواحد محمد نور مابين بيانات عزله وتاييده هل هو انقلاب ام مؤامرة بشكل اخر
|
المتتبع لتاريخ عبد الواحد مع حرب البيانات والحرب الاعلامية يصاب بالدوخة لما يدور الان ، بيانات عزله تظهر وبيانات اخرى تاييدية تلاحق بيانات العزل تلك ، كل هذا غير ذات اهمية على الاقل بالنسبة لى ان عبد الواحد ، منذ ان وقع على تلك الوثيقة القبلية فى اسمرا ، كان لدى فى عداد المحروقين سياسيا ، وما تبع بعد ذلك من حسكنيتة ومؤسسية فنادق ابوجا وانسلاخ مجموعة التسعة عشر عنه ، واليوم عزله من قبل هذه المجموعة ، شيئا غير مفاجئ فالرجل محاط باناس ومستشارين يكيدون له مؤامرات كلها لاتصب فى مصلحته لكنه لا يتبصر .
الشئ الذى يحيرنى ، على غير عادته ، لاذ فى صمت محير وهذا يجعلنا نكون قلقين لعبد الواحد محمد نور ، فهو رفيق دربنا ورئيسنا السابق ، ورغم انه أخطا كثير لكن نحنا ماقلنا وكتبنا انه عبد الواحد اختلس او اشارة الى ان عبد الواحد استلم فلسا من جهة ما ، مهما كان رئيسنا يجب ان نستره ، وهذا ما فعله اخوان نضاله السابقين الذين رفض ان يواصل معهم المشوار ، فمنى اركو مناوى رغم اختلافاته مع عبد الواحد محمد نور لم يشير يوما وعبر لقاءاته الكثيرة بان عبد الواحد او الرئيس السابف اختلس او اشارة الى ان الرئيس السابق استلم اموال باسم الحركة ، هذه هى الاخلاق التى لا توجد فى زماننا هذا
عبد الواحد محمد نور المحامى اشك بان يكون بصحة جيدة او بكامل ارادته اذا استمر هذا الصمت القاتل من قبله فى ظل هذا الوضع الضبابى ، نريد ان نسمع عنه عبر القنوات التى احبته كثيرا عبر البيانات الانترنتية ساحته المفضلة
فكيف يختفى الرجل فجاة دون اثر ؟؟؟
لم نجد اى تفسير لما يحاك ، هل هى ضده ام لصالحه ؟؟؟
ام محاولة لفتح طريق يسلكه الانتهازيين بعد ان قضوا عليه او شكل اخر للخداع والمكر ويا خبر اليوم بفلوس بكرة بلاش
|
|
|
|
|
|