|
Re: ............ صـــــــــراخ ............ (Re: sudania2000)
|
الروتين الناشف يزرع المرارة في الحلق. ويدعي ان الريق ما زال بخير ... بلع الواقع ببلغم مر ... عسرٍ بعد عسر. عذراً ... فلون الصراخ ... اكتفي بالعتمة حتي حدود الصباح. لذا ... نهاراتي تضج بالهواجس. او (زواده) لقطر ما بعد المغرب. سكة لا تطول ... لأن الصرخة في نفس اللحظة ... رفض. لا نرفض ان نغتسل بالصوت دون سواه ... حافي القدمين ... مشتعل الراس ويبلغ من الصراخ ما بلغ ... وربما انال من غدٍ ... سكوت ----------------------------------- بمناسبة ... السلطان ... والبخور ... والسادة الحضور كان ابليس حاضرا .... هنا الذي يسمونه في البلاد القصية بشير ... حينما يتقرفصن النسوة (دي جبتها من عماد عبدالله) ... دلاليك زار وطلبات ... كللينغ ... ... كللينغ ... كللينغ وبشير ميت من الضحك ... ما بال النسوة اللاتي حدقن ببصرهن في تلك المتخلفة التي تحرك الملعقة وسط زجاجتين شري فاضيات وعندما ياتي نفر غير كريم ... يتسللون لواذا ... لا يسترقون السمع وانما الشوف من رقراق الشبابيك مستفيدين من زغللة الانثي ... في فتح ممرات آمنه نحو المسام الذي يتعري رويدا رويدا ... كانوا يدخلون ايديهم في جيوب الجلاليب المشرطة من جوه لفترات طويلة ... تحسبها بُترت ... دخل ابليس من النافذة خلسة... بعدما خرج من انفسهم مرشد سياحي ... ومن ثم يذهبون للضل القريب وجعلوا أصابعهم في اعينهم حذر الفضيحة. والكواريك ... تدقش اضان كل مستمع غير كريم ... هي تستفرق ضغط داخلي مرتفع ... ومن يسمعونها ... يستعجلون الطلبات ... حتي تهدأ كل الأنفاس ... فكان الغرض ... من بخور القرض ... ازالة المرض
ف زال بصرخة ... تتبعها كللينغ
|
|
|
|
|
|
|
|
|