|
فليكن ما سيأتي من لقاء سلفا ومناوي تغييراً ... لا تقسيماً
|
لسنا أذكياء للدرجة التي نفهم فيها ما يجري تحت الكواليس .... بهذه الدقة ولكننا في الوقت نفسه لسنا أغبياء كالمواطن المخنوق من جراء فعاله النزقة عمر حسن أحمد البشير الأمر القادم أكبر من أن تصده خطبة حمقاء فقط نحن مع ما يتم الإعداد له مادام تغييرا للنظام الفاسد في إطار السودان الموحد وضده إن كان تقسيما للبلاد جنوبا وغربا وشمالا
|
|
|
|
|
|