|
الـعـذراء الســــودانيـــه فى مــهـــب الـريـــح
|
فى البدء أرجو أن لا ندفن روؤسنا فى الرمال فالحقيقة واضحه للجميع ودعونا من التستر خلف الأخلاق السودانية الفاضلة. الكل يعلم بأن نسبة ممارسة الجنس بين الشباب السودانى ترتفع يوميآ وخاصة بين الفئات العمرية بين 17 إلى 25 . كنت قبل قليل مع أحدالباحثين الأجتماعيين عبر الهاتف فأورد لى حقائق خطيرة عن هذه الظاهره المنتشره فى أنحاء السودان بكثرة ولم يعد المجتمع السودانى ذلك المجتمع الطاهر العفيف. هل تصدقوا بأن فتيات سودانيات يمارسن الزنا وهن فى الصف الثامن من مرحلة الأساس. هل تصدقوا بأن نسبة عاليه من الطالبات يعترف بوجود الصديق وممارسة الزنا بكل قوة عين. هل تصدقوا بأن نسبة عالية جدآ من طالبات المرحلة الثانوية يمارسن الزنا ولا يرون فى ذلك حرجآ. هل تصدقوا كانت معظم الأجابات بأنهن لايرغبون فى الزواج لأنه مقيد لهن. هل تصدقوا بأن نسبة من مارسن الجنس من فتيات الجامعات أعلى من 80 %. هل تصدقوا بأن السبب الرئيسى فى الأستبيان لأنحراف الفتيات ليس المال بل هو إتهام زميلاتها لها بالتخلف إذا لم تكن لديهاأكثر من صديق أكثر الأجابات حول سؤالهن إذا ما أكتشف العريس عدم عذريتها فكانت الأجابة واحده ومتطابقة (اليطلقنى كان مادايرنى). أعلم بأن هذا لن يرضى الكثير من الأخوة والأخوات ولكن أرجو منكم جميعآ مناقشةهذه الظاهره الخطيرة. من أغرب الحلول التى شملها الأستبيان هو تطبيق نظام القتل من أجل الشرف ذلك دون أوتقليل عقوبة القتل من من أجل الشرف. اللهم يارحمن أحفظ شبابنامن المعاصى
|
|
|
|
|
|