يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 01:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-14-2006, 10:49 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. (Re: بكري الصايغ)

    22-12-2003, 07:21 ص

    elsharief


    .

    تاريخ التسجيل: 05-02-2003
    مجموع المشاركات: 3501
    الأضواء تضع فاطمة احمد ابراهيم في اول مواجهة لها مع الصحافة عقب عودتها



    *الأضواء تضع فاطمة احمد ابراهيم في اول مواجهة لها مع الصحافة عقب عودتها

    *عودتي ليست بقرار من الحزب الشيوعي السوداني او الإتحاد النسائي

    *الولايات المتحدة لا تملك حق التدخل في توزيع الثروة ويجب عدم السماح لها بذلك

    *اختلاف الأعراق يتم التعامل معه كشيء طبيعي وليس مدعاة لتفوق عرق على آخر

    *الإسلام توصل الى حقوق المرأة قبل الماركسية.. والمرأة في الغرب تعمل في الدعاية وافلام الجنس ومعاهد الأزياء كسلعة

    *الشريط الذي تم عرضه حدث فيه تلاعب ولازلت اراهن على النقابات


    حوار/ علاء الدين محمود خالد
    تحكي الأسطورة الشعبية عن قصة فاطمة قاهرة الغول، ويقدم لنا الواقع السوداني قصة فاطمة احمد ابراهيم المناضلة ضد كل اشكال الديكتاتوريات، وما بين الواقع والأسطورة تبقى فاطمة ويتداعى الغول. وفاطمة احمد ابراهيم هى ابنة شعب اعتاد على ممارسة فعل النضال والثورة، وقبل ذلك هى ابنة بيت سوداني جمع بين المعرفة والأدب والنضال فهى حفيدة محمد أحمد فضل اول ناظر لمدرسة ابو جنزير الأولية في الحقبة المهدية، وكذلك حفيدة القاضي الفكي محمد ابراهيم، وهى شقيقة الأديب السوداني الكبير صلاح احمد ابراهيم والأستاذ مرتضى احمد ابراهيم وزوجة المناضل الشهيد الشفيع احمد الشيخ رئيس اتحاد عمال السودان وعضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي السوداني. وفاطمة احمد ابراهيم هى طليعة المرأة السودانية المتحررة ورائدة العمل النسوي حتى توجت مسيرة النضال تلك بأن اصبحت اول امرأة سودانية تدخل البرلمان، واول امرأة افريقية تترأس الإتحاد النسائي الديمقراطي العالمي، لأجل ذلك كله اصبح يوم عودتها من الخارج يوماً تاريخياً في مسيرة الشعب السوداني المتوجهة نحو التحول الديمقراطي. وتدافع لإستقبالها أبناء الشعب السوداني وقواه الحية من أحزاب سياسية، ونقابات، واتحادات الطلاب ومنظمات المجتمع المدني، والقوى الحديثة، والإتحاد النسائي السوداني مكونين لجنة قومية للإستقبال بمطار الخرطوم، وفي ام درمان تحول منزلها الى ساحة للإحتفال بعودتها، ووسط هذا التدافع الجماهيري اقتلعت«الأضواء» الفرصة اقتلاعاً لإجراء حوار مع المناضلة الكبيرة ساعد في انجازه شباب اللجنة القومية للإستقبال.

    * استاذة فاطمة نريد كمدخل لهذا الحوار ان تترجمي لنا مشاعرك وانت الآن في وطنك ووسط هذا الإستقبال العظيم من قبل جماهير الشعب السوداني والحزب الشيوعي؟

    * عظمة شعب

    ـ ترد الأستاذة فاطمة احمد ابراهيم بعد فترة من الصمت قائلة:حقيقة حتى الكلمات تعجز ان تعبر عن مشاعري تجاه هذا الإستقبال العظيم من شعب عظيم، وتضيف القيادية الشيوعية بالقول: لك ان تتخيل مواطنة سودانية تبقى بعيداً عن مواطنيها احبائها ومن وطنها كل هذه السنوات الطويلة، وتعبر الأستاذة فاطمة عن مشاعرها تلك قائلة: انا اليوم اسعد من مشى على الأرض، وانا اقابل هذه الوجوه العظيمة رجالاً ونساء، حقيقة لقد شرفوني، وأنا في المنفى لم يغيبوا عن بالي لحظة واحدة بل ظللت اذكر كل هذه الوجوه العظيمة. وتمضي المناضلة فاطمة بالقول:

    ان الشعب السوداني شعب عظيم بكل ما تحمله الكلمة، واذا كانت هنالك ايجابيات للبقاء في الخارج فهى اننا قد اكتشفنا عظمة هذا الشعب بالمقارنة مع بقية الشعوب في العالم. وتؤكد الأستاذة فاطمة ان هذا الحديث ليس حديثاً عاطفياً او تحيزاً دون وجه حق. وتضيف قائلة: لقد طفت العالم كله ولم اجد مثل الشعب السوداني في عظمته ويكفي شاهداً على ذلك ما نقلوه لي من اللجنة التحضيرية لإستقبالي، والتي جمعت شخصيات من اليمين الى اليسار وهذا غير موجود في العالم كله الا في السودان، حيث تسود القاعدة التي تقول«ان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية» ومن هنا اتقدم بالشكر للجنة الإستقبال التي جمعت شخصيات من المجتمع السوداني رجالاً ونساء بمختلف توجهاتهم السياسية والفكرية.

    * الى أي مدى يمكن اعتبار هذه العودة انها تأتي في اطار التحول الديمقراطي المرتقب؟


    ـ ترد المناضلة فاطمة بالإيجاب وتقول: بالفعل هذه العودة تأتي في اطار تلك المحاولات الرامية الى تعزيز السلام في السودان، ونأمل ان تكون هذه الحرب قد انتهت هذا اولاً وثانياً ـ تقول فاطمة: لقد اتيت الى البلاد لكي اقوم مع آخرين وليس بمفردي بالقضاء على أي اضطهاد عنصري، او جنسي، او أي اضطهاد من أي نوع لأنه ليس من العدل ان يضطهد انسان للونه او جنسه، يجب علينا جميعاً ان نمد أيادينا الى مواطنينا في جنوب البلاد وفي غربه وشرقه وشماله، يجب ان نعيش يداً واحدة وشعباً واحداً. وتؤكد المناضلة فاطمة احمد ابراهيم ان اختلاف الإعراق يجب التعامل معه كشيء طبيعي ولا يجب ان يبنى عليه تفوق عرقي او اثني او ان يكون مدعاة لذلك، وان الإختلاف العرقي ليس شيئاً معيباً فهو أمر بيد الله، وبالتالي فإن السواد ليس شيئاً معيباً وظللت طيلة فترة اقامتي في بريطانيا اؤكد على ذلك عندما يتم توجيه السؤال لي حول انتمائي العرقي بل واقف في خندق واحد مع اخوتي في الجنوب وجبال النوبة.


    * استاذة فاطمة جاءت عودتك متزامنة مع ذكرى اعلان الإستقلال هل كان هنالك تدبير لهذا الأمر؟
    * حلم العودة

    ـ تجيب المناضلة فاطمة قائلة: في الحقيقة ان امر العودة كان يراودني ويشغل بالي بإستمرار، ولكن كانت هنالك ظروف هى التي حالت دون العودة، وكنت احاول فعلاً ان يكون قدومي متزامناً مع مناسبة افرح بها وأشارك فيها كل قطاعات الشعب السوداني، فأنا مثلاً كنت انوي ان يكون مقدمي متزامناً مع أعياد الحادي والعشرين لثورة اكتوبر ولكن كما قلت لك سابقاً كانت هنالك ظروف حالت دون مقدمي في تلك المناسبة، وتستدرك الأستاذة فاطمة قائلة: ولكنه كان شيئاً عظيماً ان يصادف مقدمي ذكرى اعلان الإستقلال وهذه فرصة عظيمة بالنسبة لي، ولكن منذ ان وطأت قدماي الأراضي البريطانية كنت بإستمرار اخطط للعودة ولم يكن على بالي اطلاقاً البقاء، فهذا شيء لم يكن مخططاً له على الإطلاق ولكنها ارادة الله.


    * اذن العودة لم تكن بتوجيه من قيادة الحزب الشيوعي السوداني؟
    ـ تجيب الأستاذة فاطمة بالنفي، وتؤكد ان هذه العودة لا علاقة لها لا بالحزب الشيوعي ولا بتوجيه من الإتحاد النسائي السوداني، وتضيف قائلة: انا قد اجبرت على الخروج من البلاد لذلك اضطريت للبقاء هنالك في بريطانيا، وهكذا فأمر العودة كان قراري بمفردي وان يكون متزامناً مع احدى المناسبات القومية، وكنت كما قلت لك اتمنى العودة في الحادي والعشرين من أكتوبر ولكن ولحسن حظي كان مجيء متزامناً مع ذكرى الإستقلال المجيد، واحمد الله ان تحققت هذه الأمنية العظيمة، واقول لك انني لا أكاد اصدق عيني واذني، لا اصدق انني قد وصلت الى ارض البلاد، واؤكد هنا مرة اخرى ان العودة كانت تشغل بالي بإستمرار، ولكن كانت هنالك ظروف تمثلت في انني ذهبت للعلاج ولم أكن انوي المكوث هنالك في بريطانيا، ولكن تم اعتقالي قبل السفر، وعندما غادرت البلاد بعد اتصالات لإطلاق سراحي كنت انوي العودة بعد الإستشفاء، ولكني بقيت هنالك بقرار من الأسرة لأنهم يعلمون اني اذا بقيت في الداخل فلن اسكت على ما كان سائداً من اوضاع، لذلك تخوفت الأسرة عليّ وطلبوا مني البقاء في الخارج، لذلك مكثت هنالك في الخارج بناءً على طلب الأسرة، ولكني كنت وانا في الخارج اناضل لأجل الشعب السوداني والتصدي لهمومه وقضاياه، بان قمت بكثير من الأعمال في هذا الصدد، وهذا الأمر كان يهون ويخفف عليّ كثيراً من معاناة الغربة حيث كان النشاط هنالك مكثفاً ويصب في خدمة القضية السودانية بالداخل والخارج بإعتبار ان عدد الذين غادروا السودان في هذه المرحلة كان أكبر من أي عهد مضى، وقمنا بعمل وسط هؤلاء المهاجرين مثل مركز تدريب القيادات الشابة للسودانيين بالخارج والذي حقق نجاحاً كبيراً، فواقع الشباب السوداني في الغرب واقع مزري، فمعظم هؤلاء الشباب هم من خريجي الجامعات وحملة الشهادات العليا، وفي الحقيقة كان وجودي في الخارج فرصة عظيمة لإكتشاف كثير من الأشياء، وعلى رأسها عظمة الشعب السوداني حتى مقارنة ببريطانيا نفسها، فالشعب السوداني هو واحد من اعظم شعوب العالم ان لم يكن اعظمها على الإطلاق، وايضاً مما عملت له وانا في الخارج هو دراسة الإسلام وهى عملية لم تكتمل بعد ولكنها اضافة لرصيدي المعرفي وقفت خلالها على ان الإسلام قد توصل الى حقوق المرأة قبل الماركسية.


    * كيف تنظرين الى مستقبل الحل السياسي خاصة وانك قد قدمت رؤية تم عرضها في شريط في التلفزيون السوداني رهنت فيه مستقبل البلاد السياسي على اليسار والنقابات والحركة الشعبية ماذا تبقى من تلك الرؤية؟
    ـ اجابت الأستاذة فاطمة بسرعة: ما أحب ان اؤكده لك ان هذا الشريط الذي تم عرضه عليكم في السودان حدث فيه تلاعب بكل اسف، والحقيقة هى دون ان اعرض لأية تفاصيل انني ذهبت الى زيارة معسكر قوات التجمع بدعوة من قوات الحزب الشيوعي، وما حدث هو ان كل القوات التابعة للأحزاب المختلفة كانت تأتي وتسهر معي حتى الصبح لأجل النقاش، وذهبت الى المعسكرات بدعوى من القوات المختلفة وتمت خلال ذلك دعوتي لزيارة معسكر الحركة الشعبية بواسطة ضابط من الحركة الشعبية والزيارة في مجملها كانت عادية. وتضيف الأستاذة فاطمة احمد ابراهيم وجرت هنالك مناقشة وتمت منتجة الشريط الذي عرض عليكم حيث كان هنالك سؤال موجه من أحد الحضور هذا السؤال تم حذفه من الشريط مما اخل بالموضوع واخرجه عن سياقه، واصبح الحال وكأني تقدمت باقتراح بديل للتجمع الوطني الديمقراطي، وهذا ما لم يحدث ويعتبر جزءاً من سلسلة المؤامرات التي ظللت اتعرض لها وهى كثيرة، وتستدرك الأستاذة فاطمة قائلة: ولكن هذا لا يعني انني قد اسقطت رهاني على النقابات بل لا أزال اتمسك بهذا الرهان.


    * م الأستاذة فاطمةاستاذة فاطمة دعينا ننتقل الى اجواء المفاوضات الجارية بنيفاشا بين الحكومة والحركة الشعبية لتحرير السودان البعض يأخذ عليها طابعها الثنائي.. كيف تقيّ ذلك الموقف؟
    ـ تقول الأستاذة فاطمة احمد ابراهيم بأنها تعتقد بأن ثنائية التفاوض خطأ كبير، وهو خطأ وقع من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من المشرفين على عملية التفاوض، بإعتبار ان الحكومة لا تمثل الشعب في شمال السودان وحركة قرنق لا تمثل شعبنا في الجنوب، حيث ان هنالك فصائل جنوبية اخرى، لذلك كان هذا خطأ كبيراً هذا اولاً، وثانياً فإن ما آثار مخاوفي فعلاً هو تصريح الأمريكان بأنهم سيوزعون الثروة بين قرنق والحكومة، فالحكومة لا تمثل الشعب السوداني، وقبل ذلك فإن الولايات المتحدة الأمريكية لا تملك حق التدخل في توزيع الثروة السودانية، وبالطبع هذا التدخل له ما بعده وهو مرتبط بالمصالح الأمريكية في وارادتها في أن تنال جانباً من هذه الثروة دون علم منا. وتضيف الأستاذة فاطمة قائلة: لذلك يجب ان نعمل بكل ما اوتينا من قوة لأجل ان لا يتدخل الأمريكان في ثروتنا، او ان يقوموا بعملية توزيعها على الإطلاق هذه ناحية، الناحية الأخرى كون ان تتم المفاوضات بين الحكومة والحركة فقط هذا خطأ كبير.

    وتمضي الأستاذة فاطمة متسائلة اين الشعب السوداني؟ واين الأحزاب الأخرى التي تمثل قطاعات الشعب السوداني؟ وتستدرك قائلة: لكن بالطبع نحن نقف مع هذه المفاوضات حتى تصل الى نتيجة مرضية في ان نصل الى سلام لأن الذين افنتهم الحرب عدد لا يحصى بلغ مليونين، ولذلك نحن نؤيد ذلك ولكن على ان لا نسكت على الأخطاء يجب ان نبرزها وان نحاول معالجتها بأقصى سرعة ممكنة، وتضيف الأستاذة فاطمة قائلة: لذلك اعتقد انه من الأفضل ان نسير في عملية التفاوض ولكن ايضاً ان نعلن رأينا بقوة وصراحة ان لا يتم التدخل من قبل الولايات المتحدة الأمريكية في الثروة وطريقة توزيعها، فهذا شأن يخص السودانيين وحدهم، لذلك نطالب ان تشارك القوى السياسية الأخرى ايضاً في مباحثات السلام.


    * بوصفك قد عملت رئيساً للإتحاد النسائي الديمقراطي العالمي وعشت طيلة هذه الفترة في الغرب نريد ان نتعرف على حقوق المرأة هنالك مقارنة بوضعها في السودان؟


    ـ تجيب الأستاذة فاطمة قائلة: ان هنالك الكثير من التصورات والمفاهيم الشائعة والخاطئة حول وضعية المرأة في الغرب، وان المساواة قد تمت بينها والرجل هنالك وهذا خطأ، وتقييم المرأة في الغرب لا يأتي من كونها عضواً في المجتمع بل من كونها انثى، وهذا نتج عنه ان قام الغرب بإستخدام المرأة كسلعة في الدعايات التجارية وافلام الجنس ومعاهد الأزياء، هذا الوضع يجعل المرأة في الغرب في وضع الإحتقار دون ان تدري ذلك، وتضيف الأستاذة فاطمة لذلك فقد قام الإتحاد النسائي العالمي بنضال لأجل ان لا يتم التركيز على المرأة كجنس بل كعضو فاعل في المجتمع، وكذلك بالمقابل على الرجل ليس من كونه ذكراً بل كرجل يشكل مع المرأة المجتمع سوياً، لذلك المرأة الغربية اصبح الشيء الأساسي هو التركيز على جسدها وجمالها واستعمال انوثتها، نصل من هذا انه لا توجد مساواة حقيقية في الغرب والولايات المتحدة الأمريكية. وتؤكد الإستاذة فاطمة ان ما حققه الإتحاد النسائي في كل العالم كان كبيراً مما حدا بالأمم المتحدة منحه جائزة، وكان هذا اول تنظيم نسائي في العالم ينال هذا الجائزة بإعتبار ان الإتحاد لا يتعامل مع المرأة كأنثى، لذلك من الخطأ اعتبار ان المرأة الغربية هى المثل الأعلى للمرأة، وهذا الإتجاه ما سنقوم بمحاربته اذا كان هنالك اتجاه مثل ذلك في السودان لاننا نعتز بسودانيتنا واصولنا.

    (عدل بواسطة elsharief on 22-12-2003, 08:06 ص)
                  

العنوان الكاتب Date
يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 03:50 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 03:54 AM
    Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:11 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 03:59 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:03 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:14 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:16 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:19 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:24 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:26 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:30 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 04:33 AM
  Re: يـوليو2005ـ2006: حساب الربح والخسـارة بعد عام من عـودة التجمع للخرطوم. بكري الصايغ07-14-06, 10:49 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de