|
تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة (Re: jini)
|
Quote: تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة الحياة - 17/06/06//
أرجعت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد في تعليم الرياض، مشاعل الدخيل، أسباب «الإعجاب بين الفتيات» إلى عوامل عدة، منها البيولوجية، مثل: اضطرابات نفسية وعصبية، كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو إفرازات الغدد والبكور الجنسي، اضطرابات وراثية، عدم السواء الكروموزومي، وتناول الأم أثناء الحمل بعض العقاقير التي تؤثر سلباً على الطفل، وعوامل بيئية منها الرفقة، الوازع الديني، الفراغ العاطفي، الانفتاح، عدم وضوح الأهداف في الحياة، نقص إشباع الحاجات وعدم تعديل الدوافع، وعوامل أخرى أسهمت في تكوين العادات واكتساب الخبرات وتكوين الشخصية. وأضافت الدخيل، أن من بين هذه الأسباب العوامل الفسيولوجية مثل: حب الاستطلاع والافتقار للراحة واللعب وعدم الشعور بالأمان، إلى جانب الملل والأرق والانطواء وضيق دائرة التفاعل الاجتماعي، واعتبرت مرور الطالبة بفترة أحلام اليقظة من أهم أسباب هذه الظاهرة. وأوضحت الدخيل أن الإدارة تنفذ العديد من الدراسات والمسوحات لحصر هذه الظاهرة، ومن ثم معالجتها تربوياً بتكثيف البرامج التوعوية والعلاجية، التي تستهدف الطالبة خصوصاً والهيئة التعليمية وأولياء الأمور عموماً، وذلك من المسؤولات التربويات في المدارس وبإشراف ومتابعة المختصات في شعبة التوجيه والإرشاد، مع الأخذ بعين الاعتبار عند تنفيذ هذه البرامج «وضع الطالبة والمرحلة العمرية والبيئة التي تعيش فيها»، واستخدام الأساليب المتاحة مثل: إلقاء المحاضرات، والقيام بالزيارات الصيفية والمقابلات الفردية، ونشر المطويات والاستفادة من الإذاعة المدرسية، وتنفيذ الأسابيع التوعوية. وتؤكد الدخيل حرص مسؤولي الإدارة على رفع مستوى أداء المرشدات الطلابيات والقائمات بالعمل، وتأهيلهن لتفعيل أدوارهن داخل المدرسة بما يحقق الأهداف المرجوة لمكافحة هذه الظاهرة.
«تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة
الحياة - 17/06/06//
أرجعت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد في تعليم الرياض، مشاعل الدخيل، أسباب «الإعجاب بين الفتيات» إلى عوامل عدة، منها البيولوجية، مثل: اضطرابات نفسية وعصبية، كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو إفرازات الغدد والبكور الجنسي، اضطرابات وراثية، عدم السواء الكروموزومي، وتناول الأم أثناء الحمل بعض العقاقير التي تؤثر سلباً على الطفل، وعوامل بيئية منها الرفقة، الوازع الديني، الفراغ العاطفي، الانفتاح، عدم وضوح الأهداف في الحياة، نقص إشباع الحاجات وعدم تعديل الدوافع، وعوامل أخرى أسهمت في تكوين العادات واكتساب الخبرات وتكوين الشخصية. وأضافت الدخيل، أن من بين هذه الأسباب العوامل الفسيولوجية مثل: حب الاستطلاع والافتقار للراحة واللعب وعدم الشعور بالأمان، إلى جانب الملل والأرق والانطواء وضيق دائرة التفاعل الاجتماعي، واعتبرت مرور الطالبة بفترة أحلام اليقظة من أهم أسباب هذه الظاهرة. وأوضحت الدخيل أن الإدارة تنفذ العديد من الدراسات والمسوحات لحصر هذه الظاهرة، ومن ثم معالجتها تربوياً بتكثيف البرامج التوعوية والعلاجية، التي تستهدف الطالبة خصوصاً والهيئة التعليمية وأولياء الأمور عموماً، وذلك من المسؤولات التربويات في المدارس وبإشراف ومتابعة المختصات في شعبة التوجيه والإرشاد، مع الأخذ بعين الاعتبار عند تنفيذ هذه البرامج «وضع الطالبة والمرحلة العمرية والبيئة التي تعيش فيها»، واستخدام الأساليب المتاحة مثل: إلقاء المحاضرات، والقيام بالزيارات الصيفية والمقابلات الفردية، ونشر المطويات والاستفادة من الإذاعة المدرسية، وتنفيذ الأسابيع التوعوية. وتؤكد الدخيل حرص مسؤولي الإدارة على رفع مستوى أداء المرشدات الطلابيات والقائمات بالعمل، وتأهيلهن لتفعيل أدوارهن داخل المدرسة بما يحقق الأهداف المرجوة لمكافحة هذه الظاهرة.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|