|
بنبر عثمان ميرغنى!!!!!!!
|
مشكلة بعض الناس (الوهم) انهم يعتقدون بان الآخرين بلا ذاكرة او انهم نجحوا فى السيطرة على (تلافيف) الذاكره الجمعية للشعب فانتابهم الغرور ,وصدقوا صورهم التى رسموها فى الخيال ومنهم (بطلنا ) هذا والذى صدق انه صحفى همام فى زمن الصحافه مجرد (بطاقة ) او كلمه يمكن ان يطلقها الواحد على نفسة ويا كثرة( البنابرالصحفية) ,,,سؤال ليس عن التاهل والتاهيل ولكن هل كان عثمان ميرغنى سيكون عثمان ميرغنى اذا لم يكن عضوا فى الجبهة الاسلامية والقابضة على روح السودان منذ امد!!!؟ هذه البيئه السياسية والمشهد العقائدى المرسوم من وقت جعل الأعلام ضعيفا ومن جهة واحدة والناس البسطاء (تعتلف) الموجود!!!! الصحافة شغلة (الضمير) والقيم العليا مالها بالأنتهازيين وجوقة المصلحة و(الأنا) ,,,,,,,,,, الصحافة شغلة الديمقراطية والحرية ,,مالها وحراس النظم الشمولية و (مغنواتية) العسكر ,,,, الصحافة وشغلة الحرية وحقوق الأنسان ,,مالها والعقائديين المتطرفيين والأتجاه الواحد,,, الصحافة وشغلة الرسالة بين قمة الهرم وقاعدته الجماهرية ,,ومالها والتلقين ومن فوق لتحت!! الصحافة وحرية النشر وتبادل المعلومات بحرية ومالها بحكومة الأنقاذ و (احتكار) المعلومة (والأمن),, عثمان ميرغنى كويس انك حسيت بالأزمة اخيرا وسواء كانت ( مبادرتك) او توجيه من (الأمن) للظروف التى لا تخفى عليك اذكرك بان >فاقد المصداقية لا يمكن وان يعطيها لأحد< انت جزء من الأزمة نفسها,,, خليك زول بسيط ونادى بحرية الصحافة وان ترفع الدولة وباجهزتها المرئية والغير مرئية يدها عن وسائل الأعلام النقد الذاتى مفيد لك والأعتزار مرغوب والمطلوب ان تنادى بسقوط حكم الجبهة الاسلامية والمحاكمات العادلة للمجرمين ,,,
|
|
|
|
|
|