|
Re: تمادياً في غيّها الدنمارك تقاطع مؤتمراً عن "الإسلاموفوبيا" في كوبنهاجن (Re: Frankly)
|
الإسلاموفوبيا هي سياسة التخويف من الإسلام واستخدام ممارسات بعض الخارجين عن القانون كمبرر لمعاقبة الملايين الذين عاشوا ويعيشون على مدى عقود من الزمان في أمن وسلام في مجتمعاتهم الغربية البديلة
اخي فرانكلي
رغمالضرر البليغ الذي تسبب فيه هذه الجماعات للمهاجرين من المسلمين ,الا ان الاسلام اصبح محل الحوار لكثير من المؤسسات والافراد ...
وازداد وعي المسلون يحقوقهم واصبحوا يطالبون بها.
وما مطالبة اتحاد المعلمين إلا جزء من هذا..
كذلك ازداد الوعي بأهمية الحوار والاعتراف يالآخر وحقوقه لدي الجاليات المسلمة ..
كذلك تشجعت الجاليات المسلمة للتداخل أكثر مع غيرهم من غير المسلمين.
اصبح الطلاب المسلمين أكثر جرأة في طرح معتقداتهم في الجامعات والدفاع عنها.
في العام الماضي حينما كنت بالماجستير كنا ندرس كورس عن الإرهاب والحركات الإرهابية فقد لمست تفهماً كبيراً من الأجيال الجديدة من أبناء البيض غير المسلمين والآسيوين غير المسلمين للتحولات التي حدثت في أوساط المسلمين والإضهاد الدولي الذي يتعرضون له في باكستان وأفغانستان والخليج وووو..وأجد أحياناً كثيرة آراؤهم أكثر تفهماً من آراء بعض المسلمين الذين يصوبون على ردورد الأفعال والنتائج لا الأسباب والمسببات..
الكورس كان يتعرض للحركات التي تسمى ارهابية في كل الدنيا يعني غير اللإسلامية وكذلك حركات التحرر ويقارن بينها.
حقيقة استفدت من حوارات الطلاب كثيراً في السلوك والمنهج والموضوعية في الحوار لا التحييز أو الرفض الأعمى.
|
|
|
|
|
|
|
|
|