قـمةالمهانة والإذلال : وزيرنا خارجيتنا يتبهدل في مطار اميريكي، ورفض عضويتنا في الفرانكفونية!!!!.
جـاءت الاخبار اليوم تحمل كميات من الاحباطات والفشــل لنظام الانقاذ علي
الـمستوي الدولي ، اولي الاخبار السيئة تقول ان وزير خارجية الانقاذ تعرض لاحتجاز دام نحو خمسـة سـاعات بـمطار قرب واشنطن ومنع من الدخول فورآ رغم معرفة السلطات الاميريكية بالـمطار انة وزيـر خارجيـة اكـبر دولة عربيـة وأفـريقيـة ويـحمل جـواز سـفر دبلـوماسـي احـمر اللـون وبة تاشـيرة دخـول لاميريكا!!!!، وتاتـي قـمة الغرابة من هـذاالوزير، إنة بعد هذةالبـهدلة والمرمطــة وعمليات التـحقير الـمتعمدة من الـمسـئولين الاميـريكان، وعدم التقـدير لـدولتة في شــخص الوزير ( V.I.P)،ولالـدرجتة العـلميـة ومكانتة
في الاواســط الدبلوماســـية، قبـل وان يدخـل واشــنطن بدلآ وان يـرفض في ابـأء وشـمم الدخول لـدولة حـقرت دولتـة وشـخصة ومكانتـة......" لـكن نقـول شـــنو!!!! وماياها تربيــة الأنـقاذ الـــواطيـــة!!!!!".
وتجــئ الضـربة الثانية كـركلة الـيمة مـوجعــة في مـؤخرة الانقـاذ، الذي حـاول الـدخول لعصـبة دول الـفرانكفورنيـة فرفض طـلبة لان العصـبة لايشـرفها وان يكون سودان الانقاذ الفاشـي الفاسـد والـمعـروف عنـة دوليــآ
بالغـباءالسـياسي والانحطاط الاخلاقي في كل المجالات ولـة سـجل اسـود من القطـران.
هناك طـبعآ احباطات منيـت بهـا الحكـومة خـلال الثلاثـة ايام السـابقـة ( مع بـداية شـهر التوبة والغفران ) تـمثلت اقـواهـا في ظـهور قائـمة جـديـدة بالامم المتحـــدة للمطلوبين السـودانيين امام المحكمـة الدوليـة وعــلي رأس الـقائـمة الرئيـس الفاسـد الذي لايحــل ولايــربط!!!!!.
...... ....... ......................................... ............................ ........
الفرانكفونية ترفض عضوية السودان
Oct 1, 2006, 19:36
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
ارسل الموضوع لصديق
نسخة سهلة الطبع
الفرانكفونية ترفض عضوية السودان
وكالات : الوطن
انهى مؤتمر قمة دول الفرانكفورنية أعماله أمس، في بوخارست برومانيا برفض عضوية السودان وأجاز دخول ست دول اخرى جديدة لعضوية المجموعة التي يبلغ عدد الدول المنتمية إليها 72 دولة من مختلف قارات العالم.وأشاد المؤتمر في بيانه الختامي باتفاقية ابوجا لإحلال السلام في دارفور.
ودعا الفصائل والقوى المتحاربة الى التفاوض، وانهاء معاناة المواطنين في تلك المنطقة، وطالب الحكومة السودانية بقبول القرار 1706 الذي يقضي بإحلال قوات دولية مكان الدولية الإفريقية.
-----------------------------------------------------------------------------------
اعتبرت اقتراح برونك أنه قد يمهد لـ «طريق ثالث» في دارفور ... الخرطوم تشكو واشنطن لاحتجازها أكول خمس ساعات
الخرطوم - فايز الشيخ السليك الحياة - 02/10/06//
تلقفت أوساط رسمية في الخرطوم أمس إعلان المبعوث الدولي إلى السودان يان برونك استعداد الامم المتحدة مساعدة القوات الأفريقية في دارفور وتعزيزها بعناصر دولية، معتبرة أن هذا الاقتراح «حل مقبول». وقدمت الخرطوم أمس شكوى رسمية ضد الولايات المتحدة بسبب «احتجاز» وزير الخارجية لام أكول خمس ساعات في مطار قرب واشنطن.
وفي حين لم ينجح رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروزو في إقناع الرئيس عمر البشير بقبول قوات دولية في دافور، وأبدى «قلقاً شديداً» لتدهور الأوضاع في الإقليم، رحب مسؤولون باقتراح برونك «طريقاً ثالثاً» لتفادي المواجهة مع المجتمع الدولي. واعتبره مسؤول في الخارجية «اقتراحاً مقبولاً»، فيما رأى نائب رئيس «حزب المؤتمر الوطني» الحاكم إبراهيم أحمد عمر أن برونك «بدأ يسير في الطريق الصحيح».
لكن ناطقا باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان اكد أنها لم تتلق رداً رسمياً من الحكومة على الاقتراحات التي تهدف إلى «تفادي الصدام». ووصف الناطق خطة برونك بأنها «خريطة طريق للخروج من عنق الزجاجة»، داعياً إلى «إنقاذ السلام» في دارفور.
في غضون ذلك، قدمت الخرطوم شكوى رسمية إلى الأمم المتحدة ضد واشنطن، «لاحتجازها» وزير الخارجية السوداني في أحد المطارات. وأكد مندوب السودان لدى الامم المتحدة السفير محمود عبدالحليم أن الوزير أكول احتجز خمس ساعات في مطار قرب واشنطن. وتأتي هذه الخطوة في سياق التوتر بين الإدارة الأميركية والسودان الذي كان آخر مظاهره إصدار الرئيس البشير قراراً بتقييد حركة الديبلوماسيين الأميركيين في الخرطوم.
اعتبرت اقتراح برونك أنه قد يمهد لـ «طريق ثالث» في دارفور ... الخرطوم تشكو واشنطن لاحتجازها أكول خمس ساعات
الخرطوم - فايز الشيخ السليك الحياة - 02/10/06//
تلقفت أوساط رسمية في الخرطوم أمس إعلان المبعوث الدولي إلى السودان يان برونك استعداد الامم المتحدة مساعدة القوات الأفريقية في دارفور وتعزيزها بعناصر دولية، معتبرة أن هذا الاقتراح «حل مقبول». وقدمت الخرطوم أمس شكوى رسمية ضد الولايات المتحدة بسبب «احتجاز» وزير الخارجية لام أكول خمس ساعات في مطار قرب واشنطن.
وفي حين لم ينجح رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروزو في إقناع الرئيس عمر البشير بقبول قوات دولية في دافور، وأبدى «قلقاً شديداً» لتدهور الأوضاع في الإقليم، رحب مسؤولون باقتراح برونك «طريقاً ثالثاً» لتفادي المواجهة مع المجتمع الدولي. واعتبره مسؤول في الخارجية «اقتراحاً مقبولاً»، فيما رأى نائب رئيس «حزب المؤتمر الوطني» الحاكم إبراهيم أحمد عمر أن برونك «بدأ يسير في الطريق الصحيح».
لكن ناطقا باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان اكد أنها لم تتلق رداً رسمياً من الحكومة على الاقتراحات التي تهدف إلى «تفادي الصدام». ووصف الناطق خطة برونك بأنها «خريطة طريق للخروج من عنق الزجاجة»، داعياً إلى «إنقاذ السلام» في دارفور.
في غضون ذلك، قدمت الخرطوم شكوى رسمية إلى الأمم المتحدة ضد واشنطن، «لاحتجازها» وزير الخارجية السوداني في أحد المطارات. وأكد مندوب السودان لدى الامم المتحدة السفير محمود عبدالحليم أن الوزير أكول احتجز خمس ساعات في مطار قرب واشنطن. وتأتي هذه الخطوة في سياق التوتر بين الإدارة الأميركية والسودان الذي كان آخر مظاهره إصدار الرئيس البشير قراراً بتقييد حركة الديبلوماسيين الأميركيين في الخرطوم.
-
المصدر: جـريدة ( الـحيـاة ) اللندنية،
الاثنيـن، 2- 10 - 2006
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست