ان ماتقوم به شركات الاتصالات العاملة في السودان نعنبر نوع من استنزاف موارد الانسان السوداني البسيط وتلعب الصحف والاجهزة الاعلامية دورا قذرا في اغراء المواطن والتاثير عليه واسرتة من خلال الاعلانات المقروءه والمسموعة والمرئية والتستر علي عيوب واخطاء شركات الاتصالات وكتاب الاعمدة يتغاضون مرتابتهم العالية التي تبلغ ملايين الجنيهات من قيمة هذة الاعلانات مقابل صمتهم عن الكتابة عن حقوق المواطن وسرقته من قبل هذة الشركات . التي اصبحت تملك وتوجه الصحافة السودانية علي استحواذها علي نصف الصفحة الاولي وهي الصفحة الرئسية والاخبارية حتي ان خبر اغتيال الاستاذ محمد طه محمد احمد تاتي من تحته مباشرة كلمة (مبروك) في اعلان لموبيتل. نرجو التضامن الشعبي للضغط علي هذه الشركات من خلال حملة واسعة للتقليل للحد الاقصي للمكالمات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة