المسكوت عنه..(فى صحة الشعب السودانى)!

Quote: واحب ان اتناول هنا هذه الاسئلة عن طرق التغذية المتبعة في السودان ولماذا ان الطفل السوداني دائما ما يكون هزيل وضعيف البنية مقارنة مع توفر الطعام الجديد واقصد ان ما يتيسر للاسرة الفقيرة المعدمة من طعام يمكن ان يكون ذو فائدة غذائية معقولة وجيدة... وهنا انتقل للسوال الاخر هل طرق طهي الطعام عندنا صحية وذات فائدة ؟؟؟ سوف امدد اقامتي هنا

Quote: صحة الشعب السودانى اصبحت للاسف تجارة فى هذا العهد الانقاذى الردىء... .. الخرطوم الان وبما تضمه من سكان يمثلون كل قبائل السودان تعطينا مؤشرا قويا لانشار الاوبئة من ملاريا واسهالات مائية الى اخر القائمة ... ... وعليه اقول كل السودان يعانى من عدم الصحة

Quote: نفتح شنو ونقفل شنو والبائعون لأرض الوطن يجعجعون .. ويقبضون اموال السحت .

Quote: السؤال الذي يطرح نفسه موجه إلى المسئولين عن صحة البيئة بالسودان الحبيب .. • إلى متي سيظل هذا المرض اللعين الذي حصد الكثيرين جاثم على صدر الأمة .. دون علاج؟؟؟ ودون استئصال وغيره من امراض المناطق الحارة؟؟ • إلى متى يظل السودان يعاني من هذه الأمراض المتخلفة، دون حراك من قبل المسئولين بالدولة للقضاء على أسبابه؟ • لماذا لم نسمع يوماً أن احد أصيب بالملاريا في الدول الأوربية أو العربية أو حتى بعض الدول الأفريقية الأفقر منا من حيث الدخل والمستوى المعيشي • هل سنقف هكذا مكتوفي الأيدي .. ونرمي باللائمة على شح الإمكانيات .. السنا في حاجة ماسة إلى الموارد البشرية التي نحتاجها في هذا الوقت بالذات .. للنهوض بالعملية التنموية في هذا البلد. • ألا يستحق الإنسان السوداني ابسط مقومات الحياة وهي الصحة والتعليم بغض النظر عن الأشياء الأخرى التي أصبحت في عصرنا هذا من الكماليات .. أتمنى أن يعي المسئولين عن الصحة ابتداءاً من أصغر مسئول وانتهاءاً برأس الدولة إلى أن تصل أمانينا إلى ما نصبو اليه .. والله الموفق،،،

Quote: اعتقد أن الموروث من عادات وتقاليد في الغذاء والصحة العامة ، لم يطرأ عليه جديد رغم الطفرة الهائلة في كل شئ، يعني نجد أن الأسرة من صغرها لكبرها لا تهتم بصحة ونظافة وتغذية أطفالهامن الحمل وحتى الولادة إذا تمت بسلام ، وبعد الولادة ندخل في الروتين الموروث من أجدادنا وحبوباتنا، يعني الإنفاق على المظاهر وأشياء أخرى (كرت شحن جوال) أهم من شراء ضروريات المعيشة لتغذية وصحة الأطفال،

(عدل بواسطة nour tawir on 11-07-2006, 01:46 PM)

Quote: أمراض الكلي حسب تقسيمها فهي كالاتي: 1) فشل كلوي مزمن. 2) التهاب كبيبات الكلي المزمن. 3) المتلازمة الكلائية. 4) مرض الذئبة الحمراء. 5) أنسداد المجاري البولية. 6) التهاب المجاري البولية. 7) أسباب خلقية. الكلية المتعددة الأكياس. 9) السل الكلوي.

Quote: GlobalHealthReporting.org Malaria | Malaria Cases Increase at Refugee Camp in Kenya [Jun 05, 2006] Malaria cases in the Kakuma refugee camp in Kenya increased to 10,000 last month, up from 4,000 in previous months, Vincent Kahi, acting medical coordinator and head of curative services for the International Rescue Committee, said, the East African Standard reports. Kahi said the increase likely is because of recent rains. Although IRC conducts indoor insecticide spraying and provides insecticide-treated nets to children and pregnant women, people sleep outside their houses because of the hot weather, Kahi said. He added that IRC was on alert for a malaria outbreak in the camp, which is located in Turkana District of the Rift Valley Province. Provincial Medical Officer Ambrose Misore said the Ministry of Health is keeping track of the various diseases circulating in the camp where some 92,000 refugees from Southern Sudan and Somalia are located (Makabila, East African Standard, 6/5).

Quote: Malaria in Sudan Yes: Is malaria endemic?* 2,479: # of Standardized Reported Malaria Deaths (2003)** 3,084,320: # of Standardized Reported Malaria Cases (2003)** 91.77: # of Standardized Reported Malaria Cases per 1,000 population (2003)** Sources: *WHO, International Travel and Health, Countries and territories with malarious areas **World Malaria Report 2005, Roll Back Malaria, May 2005

Quote: لسرطان يهدد الكبار والصغار في شمال السودان المصدر: خبر جديد من الجزيرة . نقص المستشفيات في المناطق الريفية يحد من جهود محاصرة السرطان بدأ مرض السرطان يشكل تهديدا حقيقيا لحياة المئات من المواطنين بشمال السودان، إذ بلغت نسبة المصابين به نحو 76%. ويرجع ارتفاع نسبة المرض لعدة أسباب من أهمها ارتفاع نسبة الفقر التي وصلت إلى 90% من تعداد السكان بالولايات الشمالية. وتشير تقارير إلى أن الذين تلقوا العلاج في الفترة الأخيرة بمستشفى الذرة بالخرطوم بلغ نحو 3000 مصاب بجانب عدد كبير من الحالات التي لم يبلغ عنها بعد. وأكدت التقارير أن المناطق الريفية ظلت تسجل أعلى المعدلات إذ بلغت فيها نسبة الإصابة نحو 2147 حالة مقارنة بـ1253 حالة في المناطق الحضرية. وكشفت الأبحاث أن إصابات الأطفال دون الـ16 عاما خلال السنوات الست الماضية قد سجلت ارتفاعا بلغ 1090 حالة وسط الذكور و710 حالات وسط الإناث. " ارتفعت نسبة الإصابة بسرطان الرئة والفم إلى 30% من إجمالى الإصابات، و40 % بالنسبة لسرطان الثدي في الفئات العمرية التي تقل عن 45 عاما بين النساء، فيما بلغت نسبة الإصابة بسرطان المريء 80% من جملة الإصابات " كما ارتفعت نسبة الإصابة بسرطان الرئة والفم إلى 30% من إجمالى الإصابات، و40% بالنسبة لسرطان الثدي في الفئات العمرية التي تقل عن 45 عاما بين النساء، فيما بلغت نسبة الإصابة بسرطان المريء 80% من جملة الإصابات. تحذيرات من انتشار المرض هذا الموقف دعا أطباء ومختصين للتحذير من احتمالات ازدياد المرض وانتشاره في جميع مناطق الشمال السوداني. وتوقعوا في الوقت نفسه أن ترتفع نسبة حالات الإصابة. وأشار هؤلاء إلى أن المرض أصبح مشكلة صحية متنامية دون أن تعرف أسبابها الحقيقية. ولفتوا إلى أن سرطان المستقيم والقولون دائما يكون في سن مبكرة بعكس ما يحدث في الدول الأخرى. الأطباء نبهوا أيضا إلى الازدياد المطرد في حالات الإصابة بالأورام الخبيثة خلال السنوات الست الماضية في المناطق الريفية. محذرين فى الوقت نفسه من التدخين والنارجيلة (الشيشة) باعتبارها واحدة من أسباب تفشي أنواع من السرطان. وأكد مدير الطب العلاجي بوزارة الصحة الاتحادية عبد الحميد السيسى أن هناك ارتفاعا ملحوظا في الإصابة بالمرض في الولاية الشمالية ما يستدعى الحيطة والحذر والبحث في كيفية محاصرته. وقال للجزيرة نت إن ضعف التوعية بمخاطر المرض هي من الأسباب الرئيسة لعدم محاصرته عند بعض المرضى في البلاد. من جهته قال الدكتور محمد علي أحمد المسؤول بالوزراة إن من بين العوامل المسببة للمرض في السودان الاستعمال غير المرشد لبعض العقاقير الطبية بجانب نقصان الكالسيوم في الجسم. ودعا فى حديث للجزيرة نت إلى إنشاء أكبر عدد من المستشفيات الخاصة بالمرض وتوفير العقاقير المساعدة فى عدم انتشاره، وقال إن السرطان أصبح يحتل المرتبة الثالثة في أسباب الوفيات بعد الملاريا والالتهاب الرئوي.