|
|
 حافظ خي،تماضر،السنّي،عاد عثما، و سواهم: نحتاج لمساتكم الابداعيّة لاستكمال هذا المشروع الفني الك
|
هاأنذا أعاود الكتابة في منتدي سودانيزاونلاين للنقاش بعدغيبة وجيزة، مستصحبا معي هذا الحلم الفنّّي الكبير ، راجيا أن تتضافر معي الجهود الفكريّة للشخوص الابداعيّة السودانيّة البارزة المشار اليها في نافذة العنوان، و سواهم من كتّاب هذا المنتدي السايبيري السوداني الناجح، لنحيل هذا الحلم لحقيقة ماثلة للعيان.
حلمي: أخواتي و اخوتي المبدعين، يتلخّص في استلهام ما جادت به قريحتي الفكريّة من جهد رائد
في اعادة صياغة شواهد من العمل التراثي الانساني الخالد: " كليلة و دمنة " علي نسق أدبي عصري تحت مسمي: " The True Friends " و تطويره في شكل رواية عصريّة للأطفال شبه البالغين، باللّغتين: العربيّة و الانجليزيّة, و من ثمّ كتابة سيناريو درامي قويم السبك يصلح لانتاج فيلم
كرنوني ناجح منه، و دفع المحصّلة النهائيّة لقسم الدراما بمؤسّسة تلفزيون الجزيرة لتتبنّاه
كعمل فنّي تراثي ثاني يعقب باكورة انتاجهم الكرتوني الدرامي المستوحي من القصّة التراثيّة
العربيّة الخالدة: " حيّ بن يقظان ".
اليكم في ما يلي الرابطين السايبيريين الحاويين للمقدّمة التعريفيّة بالقصّة التراثيّة الخالدة:
" كليلة و دمنة "، و النص الانجليزي الكامل لقصّتي المكيّفة من شاهدين أدبيين منفصلين
من ذات الكتاب التراثي الخالد، تحت عنوان: " The True Friends "، المنشورين في تاريخ سابق
بمنتدي سودانيزاونلاين للنقاش.
كليلة و دمنة" التاريخ و المضمون
الرابط الثاني يحوي قصّة: The True Friends
http//" The True Friends "
وسأنشر للمرّة الأولي، و علي شكل حلقات، ابتداءا من الخيط السايبيري التالث ادناه، العمل الأدبي الذي لم أستكمله بعد، و المترجم بتصرّف للّغة الانجليزيّة، من القصّة الرئيسة في هذا العمل التراثي الخالد، التي اشتقّ ( بضمّ التاء) عنوان الكتاب منه، في نسخته العربيّةالمشهورة من تأليف : عبد الله بن المقفّع. أعني هنا بالطبع قصّة: " كليلة و دمنة "عينها.
كنت أسعي في بادية أمري لتبنّي ذات النسف الذي اهتديت به في مشروعي الأدبي الاوّل حينما قمت
بالتوليف بين قصّتين منفصلتين في الكتاب التراثي الخالد: " كليلة و دمنة" و اعادة صياغتهما
علي نسق عصري، تنقّّي فيه كلّ التفاصيل الدراميّة المجسّدة للعنف الدموي و غير الدموي ضد بعض الشخصيّات الحيوانيّة المستخدمة في توصيل الرسالة الحكميّة في القصّة التراثيّة الخالدة، في شكل
قصّة واحدة حملت اسم: " The True Friends ", لكنّّّ ّملكة الالهام خاصّتي باءت بالفشل في ايجاد
تفاصيل دراميّة......يتّبع
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حافظ خي،تماضر،السنّي،عاد عثما، و سواهم: نحتاج لمساتكم الابداعيّة لاستكمال هذا المشروع الفني (Re: wedzayneb)
|
أواصل الكتابة:
لكن ملكة الالهام خاصّتي باءت بالفشل في ايجاد تفاصيل دراميّة خلآقة في ذات المستوي الابداعي
الذي خرجت به قصّتي الأولي المشار اليها اّنفا: " The True Friends ".
و كنت عرضت قصة: " The True Friends " علي صديق أمريكي سابق يعمل بالتدريس فوعدني بالنظر فيها علي أمل أن يؤلّف منها سيناريو يصلح لعمل فيلم كارتوني لفئة الأطفال شبه البالغين منها.
بعد الاطّلا ع علي القصّة، أشاد صديقي الأأمريكي بحبكنها الدرامية و أفاد بأنّها تصلح فعلا لخلق فيلم كارتوني منها" Annimation Movie "، الآ أنّه استطرد بانّ المادّة المكتوبة صغيرة الحجم،
لا تكفي لبناء فيلم كارتوني شامل تصل مدّته لما يعادل الساعة الزمنيّة. و نصحني صديقي الأمريكي باضافة نفاصيل جديدة للقصّة لتغطّي المدّة الزمنيّة المتعارفة في الأفلام المعروضة بالمسارح السينمائيّّة. فتفتّقت بصيرتي عن فكرة بارعة: لماذا لا أقوم باعادة صياغة قصّة " كليلة و دمنة بالتركيز علي شخصيّة الثور. و لنغيّر نوع الشخصيّة التي يلعب دورها ثور اسهة شتربة، الي نوع اّخر من الحيوانات البرّيّة من فصيلة الثيران، هي الجاموس. الجوامميس في الغالب تعيش في البريّة. لكن بعضها تمّ تدجينة و توظيفه لخدمة البشر في أعمال الحرث، حمل الأثقال، و استحلاب اللبن كغذاء للانسان. و ليقوم البناء الدرامي في القصّة بالتركيز علي محنة الجاموس الذي
و ضعته الأقدار في موقف لا يحسد عليه بعد أن كاد له دمنة، ابن اّوي، دسيسة قد تؤدّي لازهاق روحه علي يد الأسد ملك الغابة. و كيف أنّ الجاموس" شتربة " أدرك بفضل فطنة صديق وحشته: الغراب " سلام " المتقادم في السن لحدّ ما- و الذي تعرّف عليه بعد نجاحة في تخليص نفسه من وحل تلك البركة المائيّة الكبيرة - أنّ دمنة يضمر له الشر. و كيف أن شتربة نفد بجلده من موت محقّق علي يد الاسد، و من ثمّ ساقته الأقدار للهرب، بمساعدة " سلام" الغراب، الي حيث يقيم الأصدقاء الخلصاء:
الأربعة:سلام الغراب، نبيل السلحفاة المائيّة، زيرك الفأر، و رامي الغزال. و تشاء الأقدار أن
يوجد بتلك المنطقة النائية، حيث يقيم الاصدقاء الخمسة الخلصاء، قطيع من الجواميس التحق به
الجاموس شتربة، لكنّه في ذات الوقت يظلّ حافظا للود مع حلقة الأصدقاء الخلصاء، و مواظبا علي
عادة الاجتماع و الاستئناس بهم في الزمان و المكان المحدّدين بشكل ثابت
اذا تمكّن شخص ما من اختلاق تفاصيل دراميّة عن محنة الجاموس شتربة و اضافتها بشكل سلس بديع لنص الأصدقاء الخلصاء: " The True Friends "لتحقيق الغايات التي أبنتها في الخيط الفاتح من هذه المشاركة السايبيريّة، فستكون المحصّلة النهائيّة، باذن الله، عمل درامي متكامل تحت اسم: " الأصدفاء الخلصاء "، " The True Friends " يصلح للنشر كقصّة للاطفال شبه البالغين، و كعمل سينمائي في شاكلة فيلم كارتوني لفئة الأطفال شبه البالغين " Young adult children " ينال النجاح التجاري و يحصد جوائز سينمائيّة عديدة.
سأشرع، ابتداءا من الخيط السايبيري الثالث، في انزال المادّة الادبيّة التي لم تكتمل بعد، و المكتوبة باللغة الانجليزيّة، تحت العنوان الأساسي الذي ظهرت به في المؤلّّف التراثي الخالد، الذي حمل اسمها" كليلة و دمنة "، علي أمل ان يقوم واحدا أو مجموعة من المبدعين ضمن عضويّة
منتدي سودانيزاونلاين للنقاش بتطويها في شكل درامي بديع و يخلق منها توليفة رائعة ضمن قصّة
الأصدقاء الخلصاء، " The True Friends " المنشورة كمكوّن أساسي ضمن مواد الخيط السايبيري
الأوّل أعلاه، الذي يحمل اسم:
" خافظ خيري، تماضر، عادل عثمان، و سواهم من المبدعين: نحتاج لمساتكم الابداعيّةلاستكمال ه1ذا المشروع الفنّي الكبير "
طارق الفزاري
ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حافظ خي،تماضر،السنّي،عاد عثما، و سواهم: نحتاج لمساتكم الابداعيّة لاستكمال هذا المشروع الفني (Re: wedzayneb)
|
أواصل الكتابة:
لكن ملكة الالهام خاصّتي باءت بالفشل في ايجاد تفاصيل دراميّة خلآقة في ذات المستوي الابداعي
الذي خرجت به قصّتي الأولي المشار اليها اّنفا: " The True Friends ".
و كنت عرضت قصة: " The True Friends " علي صديق أمريكي سابق يعمل بالتدريس فوعدني بالنظر فيها علي أمل أن يؤلّف منها سيناريو يصلح لعمل فيلم كارتوني لفئة الأطفال شبه البالغين منها.
بعد الاطّلا ع علي القصّة، أشاد صديقي الأأمريكي بحبكنها الدرامية و أفاد بأنّها تصلح فعلا لخلق فيلم كارتوني منها" Annimation Movie "، الآ أنّه استطرد بانّ المادّة المكتوبة صغيرة الحجم،
لا تكفي لبناء فيلم كارتوني شامل تصل مدّته لما يعادل الساعة الزمنيّة. و نصحني صديقي الأمريكي باضافة نفاصيل جديدة للقصّة لتغطّي المدّة الزمنيّة المتعارفة في الأفلام المعروضة بالمسارح السينمائيّّة. فتفتّقت بصيرتي عن فكرة بارعة: لماذا لا أقوم باعادة صياغة قصّة " كليلة و دمنة بالتركيز علي شخصيّة الثور. و لنغيّر نوع الشخصيّة التي يلعب دورها ثور اسهة شتربة، الي نوع اّخر من الحيوانات البرّيّة من فصيلة الثيران، هي الجاموس. الجوامميس في الغالب تعيش في البريّة. لكن بعضها تمّ تدجينة و توظيفه لخدمة البشر في أعمال الحرث، حمل الأثقال، و استحلاب اللبن كغذاء للانسان. و ليقوم البناء الدرامي في القصّة بالتركيز علي محنة الجاموس الذي
و ضعته الأقدار في موقف لا يحسد عليه بعد أن كاد له دمنة، ابن اّوي، دسيسة قد تؤدّي لازهاق روحه علي يد الأسد ملك الغابة. و كيف أنّ الجاموس" شتربة " أدرك بفضل فطنة صديق وحشته: الغراب " سلام " المتقادم في السن لحدّ ما- و الذي تعرّف عليه بعد نجاحة في تخليص نفسه من وحل تلك البركة المائيّة الكبيرة - أنّ دمنة يضمر له الشر. و كيف أن شتربة نفد بجلده من موت محقّق علي يد الاسد، و من ثمّ ساقته الأقدار للهرب، بمساعدة " سلام" الغراب، الي حيث يقيم الأصدقاء الخلصاء:
الأربعة:سلام الغراب، نبيل السلحفاة المائيّة، زيرك الفأر، و رامي الغزال. و تشاء الأقدار أن
يوجد بتلك المنطقة النائية، حيث يقيم الاصدقاء الخمسة الخلصاء، قطيع من الجواميس التحق به
الجاموس شتربة، لكنّه في ذات الوقت يظلّ حافظا للود مع حلقة الأصدقاء الخلصاء، و مواظبا علي
عادة الاجتماع و الاستئناس بهم في الزمان و المكان المحدّدين بشكل ثابت
اذا تمكّن شخص ما من اختلاق تفاصيل دراميّة عن محنة الجاموس شتربة و اضافتها بشكل سلس بديع لنص الأصدقاء الخلصاء: " The True Friends "لتحقيق الغايات التي أبنتها في الخيط الفاتح من هذه المشاركة السايبيريّة، فستكون المحصّلة النهائيّة، باذن الله، عمل درامي متكامل تحت اسم: " الأصدفاء الخلصاء "، " The True Friends " يصلح للنشر كقصّة للاطفال شبه البالغين، و كعمل سينمائي في شاكلة فيلم كارتوني لفئة الأطفال شبه البالغين " Young adult children " ينال النجاح التجاري و يحصد جوائز سينمائيّة عديدة.
سأشرع، ابتداءا من الخيط السايبيري الثالث، في انزال المادّة الادبيّة التي لم تكتمل بعد، و المكتوبة باللغة الانجليزيّة، تحت العنوان الأساسي الذي ظهرت به في المؤلّّف التراثي الخالد، الذي حمل اسمها" كليلة و دمنة "، علي أمل ان يقوم واحدا أو مجموعة من المبدعين ضمن عضويّة
منتدي سودانيزاونلاين للنقاش بتطويها في شكل درامي بديع و يخلق منها توليفة رائعة ضمن قصّة
الأصدقاء الخلصاء، " The True Friends " المنشورة كمكوّن أساسي ضمن مواد الخيط السايبيري
الأوّل أعلاه، الذي يحمل اسم:
" خافظ خيري، تماضر، عادل عثمان، و سواهم من المبدعين: نحتاج لمساتكم الابداعيّةلاستكمال ه1ذا المشروع الفنّي الكبير "
طارق الفزاري
ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حافظ خي،تماضر،السنّي،عاد عثما، و سواهم: نحتاج لمساتكم الابداعيّة لاستكمال هذا المشروع الفني (Re: Tumadir)
|
شكرا، يا كشكول الإبداع: تماضر شيخ الدين علي أستاجابتك لندائي. اّمل ألا تصابين
بخيبة أمل فيما يستبطنه هذا الخيط السايبيري من مضامين و مرامي.
سأشرع في الخيط التالي و لحوالي ساعة من الزمن في طباعة ماتفتّقت عنه طاقتي الإبداعيّة و اللغويّة عن محاولتي المرتكسة لإعادة كتابة القصّة الأساسيّة في كتاب " كليلة و دمنة" ،, التي تحمل ذات الإسم في ثوب عصر ذون الإخلال بالخط العام للقصّة و ما تكتنفه من معان.
تبدأ الأحداث الحقيقيّة للقصّة بعد أن تمكّن الثور: شتربة من تخليص نفسه من المستنقع
الوحل، و وجد نفسه وحيدا في منظقة خلوية غير مأهولة.
كنت فرغت كم كتابة مقدّمة القصّة، قبل اللحظة الدرامية الاّنف ذكرها، لكنّي أضعت الوريقة الحاوية لتلك التفاصيل المعنيّة. لا بأس من ذلك. أعدك بإضافة تلك التفاصيل في مرّة لاحقة
الي مضابظ قصّة " كليلة و دمنة "
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حافظ خي،تماضر،السنّي،عاد عثما، و سواهم: نحتاج لمساتكم الابداعيّة لاستكمال هذا المشروع الفني (Re: wedzayneb)
|
As for ####riba, the bull, he was finally able to extract himself from the mud. He certainly was frightened to find himself for the first time in his life lost and lonely on that piece of wilderness. He soon started roaming aimlessly around in desperate quest for food and companionship. To his utmost delight he suddenly found himself on a rich environment with plenty of water sources and lots of edible grass and vegetation. So he immedialtely began devouring the edible grass and drinking froma spring of water, since he had been starving for almost one full day. After ####riba reached his fill, he began mooing loudly out of sheer joy.0
Not so far from the whereabout of Shotriba, the bull, was a jungle ruled by a revered lion named Akila. The subjects of that animal kingdom consists of other lions, lioness, tigers, leopards, wolves,coyotees, etc, etc...Akila the lion was out of touc with the outside world. He had never vemntured out tofhe terriotry of his kingdom, and had been totally dependant on his subjects for his own survivals.0
Among the subjects of Akila the lion were two witty coyotees, sho were also brothers. The oldest and wisest was called Kalila and the youngest was Dimna. One day Dimna said to his brother Kalila: " I wonder shy is Akila the lion so inactive and ill-informed with the outside world?" Kalila answered:" Who care, brother, we were just two less insignificant subjects of this animal kingdom who are bounded by the authority and laws of the land, whether we like it or not. We are not fit to conduct the affair of the kingdom. " Dimna answered;" I am not in your league, brother. And let it be known to you that those who seek the clodenes of the Sultan do not do that merely to gratify their survival needs. Theu=y do it to gain stature among their peers and to appease their enemies. Some people are deprived of aspiration. Thjose are the ones who are pleased with the little they get and revel in their inferior status; such is the case of a dog who is happy of acquiring a barely meatless piece of bone. As for the high achievers, they are incontent with mediocrecy and always aspire for the bestthey can get. Such is the case of a lion who caught a rabbit but would discard it to go after a close to sight deer. Haven't you seen , brother Kalila, a dog mervously wagging hid tail as a sign of appreciation when you throw at him a junky recepe of meal? In the meantime, a powerfull and proud elephant would remain motionless while being setrved his meal unless hid breeder flatterly rubbed on his belly. Those among us who are well-to-do but are readily genand generously responsive to the needs of their kins and community live in the heart and memories of their people way beyond their chronlogical ages. Those among us who are less endowed and in the meantime are uptight to wards the needs of the others are deadlier than the dead. And finally, those among us whose main drive in life is to over-indulge and gratify their survival needs are within the class of animals. " Kalila answered: "
God points, brother Dimna, however, reckon that every living being encapsulates his her potentials and destiny in life. If such living being is secured enough within his or her stature, he or she is destined to be content and happy throughout his or her life. Thus, no staus in life is demeaning ." Dimna answered: " Staus are indiscriminately contendable and are based entirely on strife. One can rise to higher status through self-decipline and strife. Those who put on mediocre strife plummet to lower status. "
Kalila answered: " Rising to higher staus is difficult while plummeting to lower status is easy. Such is the case of a heavy rock. Lifting a heavy rock to the level of the shoulder by an strong man is harder than putting it down to the ground. ' Damna answered: " We should always aspire for higher status in life. Besides, how can we always be content with a debased status if we can move up to a higher one?" Kalila answered: " I smellsomethin in the air. What are you up for, brother? "0
To be continued
The four letters that were shaded from the chosen name for the bull character starts with the letter
"S", then the letter " H", then the letter " I ", and finally the letter " T ".o
(عدل بواسطة wedzayneb on 11-07-2006, 12:31 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
| |
wedzayneb
Tumadir
محمد سنى دفع الله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست