|
مع ايزابيلا .. ماسه .. وخنساء .. من خيمه عزاء الصحفي محمد طه
|
جموع كثيره جاءت تعزي اسره المرحوم الصحفي محمد طه . تحركنا انا والاخت شذى .. خالد برغم اصابته .. ابراهيم و خنساء . كانت الجموع الغفيره التي اتت لتعزي اسره الراحل في فقيدها وتعزي نفسها في فقد السودان الذي ادخله تجار الدين في هذا المازق ,, الذين بحمون شذاذ الآفاق عاطلي المواهب من جماعات التجاره بالدبن وانى لهم ان يحصدو ما زرعوه بلامس . فاذا كانو قتلو اليوم محمدا ونجو بفعلتهم فان غدا يريدون( عمرا) . المطلوب من حكومتنا( الباسله ) القويه على شعبها بعد ان (هزمتنا) اليوم ان تواصل ( انتصاراتها) وتكشف لنا عن هولاء المجرمين والتي تعرفهم جيدا. هذه نصيحه ان ارادت الخكومه ونبوءه ان ارادو انبيائنا الجدد مطبقي حد ردتهم ولو بعد حين . ما اجمل هذا الشعب عند الملمات والمحن .. ما انبلكم خالد . ابراهيم. شذى . خنساء فاختلافنا السياسي مع الفقيد لا يمنعنا ان ندافع عن حقه في الحياه حيا وان نسال الله له المغفره ميتانسال الله له الرحمهالواسعه وان يقتص لنا من قاتليه وان يخلص شعبنا من حماتهم .
|
|
|
|
|
|