الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 00:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2006, 06:34 PM

محمد ميرغني عبد الحميد
<aمحمد ميرغني عبد الحميد
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية (Re: محمد ميرغني عبد الحميد)

    Quote: يوم ميلاده يا حبور فرحانة الحور في قصور
    مريم واسيا حضور رأن كنعان بالنور

    في يوم ميلاد هذا الحبيب أيها العلماء الصالحون, فالحبر في اللسان هو العالم والصالح والنظير. فرحت الحور في قصورها بقدومه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في السيرة الحلبية عن السيدة آمنة بنت وهب قالت لما أخذني ما يأخذ النساء أي عند الولادة وإني لوحيدة في المنزل رأيت نسوة كالنخل طولا كأنهن من بنات عبد مناف يحدقن بي وفي كلام ابن المحدث ودخل على نساء طوال كأنهن من بنات عبدالمطلب ما رأيت أضوأ منهن وجوها وكأن واحدة من النساء تقدمت إلي فاستندت إليها وأخذني المخاض واشتد علي الطلق وكأن واحدة منهن تقدمت إلي وناولتني شربة من الماء أشد بياضا من اللبن وأبرد من الثلج وأحلى من الشهد فقالت لي اشربي فشربت ثم قالت الثالثة ازدادي فازددت ثم مسحت بيدها على بطني وقالت بسم الله اخرج بإذن الله تعالى فقلن لي أي تلك النسوة ونحن آسية أمرأة فرعون ومريم ابنة عمران وهؤلاء من الحور العين. انتهى. وفي المسند من حديث العرباض بن سارية: إن أم رسول الله صلى الله عليه وسلم رأت حين وضعته نوراً أضاءت منه قصور الشام». فهذا النور راى منه من حضر أرض الشام التي عبر عنها بكنعان ففي معجم البلدان أن الشام هو موطن الكنعانيين, وكنعان هو بن سام بن نوح على نبينا وعليه الصلاة والسلام.
    Quote: جميلا وجهه مدوَّر أشنب وادعجا أحور
    وريحه يفوق علي العنبر يخفى البدر حين كوَّر

    أما صفته فهو الكامل الجمال ففي الصحيحين: عن أبي إسحاق قال: سمعتُ البراء يقول: «كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أحسنَ الناس وجهاً. وفيهما أيضا: وكان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرَّ استنارَ وجهُهُ حتى كأنه قطعةُ قمر. وعند مسلم عن جابر بْنِ سَمُرَةَ : بَلْ كَانَ مِثْلَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ. وَكَانَ مُسْتَدِيراً. والشنب كما مر هو ماءٌ، ورِقَّةٌ، وبَرْدٌ، وعُذُوبَةٌ في الأَسْنانِ، كذا في القاموس ولسان العرب. وكذا وصفه الترمذي في الشمائل فقال: ضليع الفم أشنب. وكان أدعج العينين كذا وصفه باب مدينة العلم سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه كما نقله البيهقي في دلائل النبوة. وفي اللسان الدَّعَجُ شدَّة سواد سواد العين، وشدة بـياض بـياضها؛ وقـيل: شدة سوادها مع سعتها. أما طيب رائحته فقد حكاه الشيخان قَالَ أَنَسٌ ،: مَا شَمِمْتُ عَنْبَراً قَطُّ وَلاَ مِسْكاً وَلاَ شَيْئاً أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ رَسُولِ اللّهِ . وَلاَ مَسِسْتُ شَيْئاً قَطُّ دِيبَاجاً وَلاَ حَرِيراً أَلْيَنَ مَسًّا مِنْ رَسُولِ اللّهِ . وعند مسلم عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،. قَالَ: دَخَلَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ فَقَالَ عِنْدَنَا فَعَرِقَ. وَجَاءَتْ أُمِّي بِقَارُورَةٍ. فَجَعَلَتْ تَسْلُتُ الْعَرَقَ فِيهَا. فَاسْتَيْقَظَ النَّبِيُّ فَقَالَ: «يَا أُمَّ سُلَيْمٍ، مَا هٰذَا الَّذِي تَصْنَعِينَ؟» قَالَتْ: هٰذَا عَرَقُكَ نَجْعَلُهُ فِي طِيبِنَا. وَهُوَ مِنْ أَطْيَبِ الطِّيبِ. وفي رواية: قَالَتْ: عَرَقُكَ أَدُوفُ - أي أخلط - بِهِ طِيبِي. وعنده أيضا: عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ،. قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلاَةَ الأُولَىٰ. ثُمَّ خَرَجَ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَخَرَجْتُ مَعَهُ. فَاسْتَقْبَلَهُ وِلْدَانٌ. فَجَعَلَ يَمْسَحُ خَدَّيْ أَحَدِهِمْ وَاحِداً وَاحِداً. قَالَ: وَأَمَّا أَنَا فَمَسَحَ خَدِّي. قَالَ: فَوَجَدْتُ لِيَدِهِ بَرْداً أَوْ رِيحاً كَأَنَّمَا أَخْرَجَهَا مِنْ جُؤْنَةِ عَطَّارٍ. وكان وجهه يفوق البدر في تمامه جمالا كما قال سيدي الترمذي عن جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، قال: «رَأَيْتُ النبيَّ في لَيْلَةٍ إِضْحِيَانِ، فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَى رَسُولُ الله وَإِلَى الْقَمَرِ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ فَإِذَا هُوَ عِنْدِي أَحْسَنُ مِنَ الْقَمَرِ» . وفي اللسان إضحيان: مضِيئةٌ لا غَيْمَ فـيها، وقـيل: مُقْمِرَة، وخَص بعضُهم به اللـيلَة التـي يكونُ القَمَر فـيها من أَوَّلِها إِلـى آخِرِها.
    Quote: متواضع يكنسن داره ويحمل زاده في ازاره
    بلا استنكاف واستكبار ويقري الضيف والجار

    ومن تواضعه أنه كان يكنس داره ففي البخاري: عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ فِي أَهْلِهِ قَالَتْ كَانَ فِي مِهْنَةِ أَهْلِهِ فَإِذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ. وعند ابن حبان واحمد: عن عائشة: «أنها سئلت: ما كان النبيّ صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته؟ قالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله، قالت: وكان يعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم». وعند الدارمي: عن عبدِ اللَّهِ بنِ أبي أَوْفى ،، قال: كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يكثِرُ الذِكْرَ ويقلُّ اللَغْوَ، ويطيلُ الصلاةَ ويُقَصّرُ الخُطْبَةَ، ولا يأْنَفُ ولا يستَنْكِفُ أَنْ يمشيَ مَعَ الأرملةِ والمِسْكِينِ، فيقضيَ لهما حاجَتَهُمَا. قال في الفتح: قال ابن بطال: من أخلاق الأنبياء التواضـع، والبعد عن التنعم، وامتهان النفس ليستن بهم ولئلا يخلدوا إلى الرفاهية المذمومة. انتهى. وكان يكرم ضيفه وجاره وهذا مما اتفق عليه الشيخان من وصيته: ( وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ ). فهو بذا قد أكرم كل ضيف وجار. وعند مسلم: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ ضَافَهُ ضَيْفٌ، وَهُوَ كَافِرٌ، فَأَمَرَ لَهُ رَسُولُ اللّهِ بِشَاةٍ فَحُلِبَتْ. فَشَرِبَ حِلاَبَهَا. ثُمَّ أُخْرَىٰ فَشَرِبَهُ. ثُمَّ أُخْرَىٰ فَشَرِبَهُ. حَتَّىٰ شَرِبَ حِلاَبَ سَبْعِ شِيَاهٍ. ثُمَّ إِنَّهُ أَصْبَحَ فَأَسْلَمَ. فَأَمَر لَهُ رَسُولُ اللّهِ بِشَاةٍ فَشَرِبَ حِلاَبَهَا. ثُمَّ أَمَرَ بِأُخْرَىٰ فَلَمْ يَسْتَتِمَّهَا».
    Quote: معاجزه النافيه للعدِّ كفي الالف بشاه ومُدِّ
    لصق للرجل واليدِّ بدعواه اربد انقد

    أما معجزاته فهي لا تعد فقد أشبع ألفا من الناس بشاة ومد من شعير وذلك في غزوة الخندق حيث قال سيدنا جابر: «إنّا يومَ الخَندقِ نحفِرُ فعرضَتْ كُدْيَةٌ شديدة، فجاؤوا النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقالوا: هذه كديةٌ عرضَت في الخندق فقال: أنا نازل. ثم قام وبطنهُ مَعصوب بحجرَ، ولبِثنا ثلاثةَ أيامٍ لا نذوقُ ذَواقاً، فأخذَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم المِعْوَل فضرب في الكدية، فعاد كثيباً أهْيل أو أهْيَم. فقلت: يا رسولَ اللَّه ائذن لي إلى البيت. فقلتُ لامرأتي: رأيتُ بالنبي صلى الله عليه وسلم شيئاً ما كان في ذلك صبر، فعندَكِ شيء؟ فقالت: عندي شعير وعَناق. فذبحتُ العَناقَ، وطحنَتِ الشعيرَ حتى جَعلنا اللحمَ في البُرمةِ. ثمَّ جئتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم والعجينُ قد انكسرَ، والبرمة بينَ الأثافيِّ قد كادَت أن تَنضَجُ، فقلتُ: طُعيِّم لي، فقم أنتَ يا رسولَ اللَّه ورجلٌ أو رجلان. قال: كم هو؟ فذكرت له، فقال: كثيرٌ طيِّبب. قال: قل لها لا تَنزعِ البرمةَ ولا الخُبزَ من التَنُّور حتى آتي. فقال: قوموا. فقام المهاجرونَ والأنصارُ. فلما دخلَ على امرأتهِ قال: «ويحك، جاءَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بالمهاجرينَ والأنصارِ ومَن معهم. قالت: هل سألك؟ قلتُ: نعم. فقال: ادخلوا ولا تَضاغَطوا. فجعلَ يَكسِرُ الخبزَ ويِجعلُ عليه اللحمَ، ويُخمِّرُ البرمةَ والتنُّورَ إِذا أخذ منه، ويُقرِّبُ إِلى أصحابهِ ثم يَنزع، فلم يَزلْ يكسِرُ الخبز ويغرِف حتى شَبعوا، وبقيَ بقيةٌ، قال: كلي هذا وأهدِي، فإِنَّ الناسَ أصابَتْهم مَجاعة». وروى البيهقي في الدلائل زيادة منها: ( ثم عمد إلى برمتنا فبصق وبارك, ثم قال ادعوا خابزة فلتخبز معك, واقدحي من برمتكم ولا تنزلوها, وهم ألف. فاقسم بالله لأكلوا حتى تركوا واتحفزوا أو قال انحرفوا وغن برمتنا لتغط كما هي وإن عجيننا ليخبز كما هو.
    أما لصق الرجل فمنه قصة سيدنا سلمة بن الأكوع في يوم خيبر حيث ضُرب في ساقه فنفث فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث نفثات معا فما اشتكى منها كذا في دلائل النبوة للبيهقي.
    أما لصق اليد فهو خبر سيدنا خبيب بن إساف حيث قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أنا ورجل من قومي في بعض مغازيه, فقلنا إنا نشتهي معك مشهدا, قال: أسلمتم؟ قلنا ك لا. قال: فأنا لا نستعين بالمشركين على المشركين, قال: فأسلمت وشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , فأصابتني ضربة على عاتقي فخانتني فتعلقت يدي فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فتفل فيها والزقها فالتأمت وبرأت وقتلت الذي ضربني ثم تزوجت ابنة الذي ضربته فقتلته وحدثتني فكانت تقول: لا عمت رجلا وشحك هذا الوشاح فاقول: لا عمدت رجلا عجل أباك إلى النار. وهذا عند البيهقي أيضا.
    أما الأربد فهو السحاب أو الغيم كما في اللسان وقد انقاد أو انقد أي هطل بدعائه عندما شكى إليه الاعرابي ففي البخاري: «جاءَ رجلٌ إِلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: هَلكَتِ الْمواشي، وتقطَّعَتِ السبُلُ، فدَعا، فمُطِرْنا من الجُمعةِ إِلى الجمعةِ. ثم جاءَ فقال: تَهدَّمَتِ البيوتُ، وتقطَّعَتِ السبُل، وهلكَتِ المواشي، فادعُ اللهَ يمسكها. فقامَ صلى الله عليه وسلم فقال: اللّهمَّ على الآكامِ والظِّرابِ والأوديةِ وَمَنابتِ الشجر. فانجابَتْ عنِ المدينةِ انجيابِالثوبِ».
                  

العنوان الكاتب Date
الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-06-06, 10:38 PM
  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-17-06, 01:11 PM
    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية بكري اسماعيل01-17-06, 02:16 PM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 02:12 AM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 04:53 AM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 06:38 AM
  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 05:34 AM
    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 06:51 AM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 11:18 AM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-24-06, 03:15 PM
  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية Hafiz Bashir01-24-06, 04:07 PM
    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-25-06, 09:07 AM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية القلب النابض01-25-06, 11:33 AM
  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية عاطف عمر01-25-06, 02:08 PM
    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية بكري اسماعيل01-25-06, 02:28 PM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-25-06, 05:28 PM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 10:22 AM
          Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 11:30 AM
            Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 12:42 PM
              Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 12:59 PM
                Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية ود محجوب01-26-06, 05:36 PM
                Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 10:26 PM
                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 10:40 PM
                    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-26-06, 11:39 PM
                      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-27-06, 08:24 AM
                        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-28-06, 03:24 AM
                          Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-28-06, 05:10 AM
                            Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-28-06, 03:26 PM
                              Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-28-06, 05:17 PM
                                Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-29-06, 03:12 PM
                                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد01-30-06, 01:01 AM
                                    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-02-06, 01:16 PM
                                      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-02-06, 03:02 PM
                                        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-02-06, 05:44 PM
                                          Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-03-06, 05:01 PM
                                            Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-03-06, 06:27 PM
                                              Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-08-06, 09:04 PM
                                                Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-12-06, 03:12 PM
                                                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 09:39 AM
                                                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 12:37 PM
                                                    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد02-15-06, 04:53 PM
                                                      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد03-08-06, 02:58 PM
                                                        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد03-08-06, 05:26 PM
                                                          Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد03-10-06, 10:45 AM
                                                            Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-02-06, 05:32 PM
                                                              Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-04-06, 05:21 PM
                                                                Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-05-06, 08:50 AM
                                                                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-08-06, 02:12 AM
                                                                  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-08-06, 10:52 AM
                                                                    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-08-06, 02:42 PM
                                                                    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-08-06, 04:57 PM
  Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية Abdalla mohamed04-12-06, 04:50 AM
    Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد04-12-06, 07:54 AM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد05-29-06, 02:57 AM
      Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد05-29-06, 01:27 PM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد05-30-06, 05:03 PM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد05-31-06, 09:34 AM
        Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية محمد ميرغني عبد الحميد06-01-06, 06:34 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de