|
اختطاف عضو المنبر الديمقراطي بعربه (امجاد) ورميه بمقابر حمد النيل
|
اختطفت جماعه تقود عربة امجاد وتتكون من 3 افراد عضو المنبر الديمقراطى لشرق السودان الأستاذ عبد المنعم محمد دين من موقف امدرمان بألخرطوم ورمى وهو فاقد للوعى حيث وجد هذا الصباح. اتصلت قبل قليل بالدكتوره امال ابراهيم رئيس المنبر التى قالت ان الأعتداء تم على خلفية موقف المنبر الأخير بالتضامن مع القوى السياسيه الأخرى من الزيادات وقد اتهمت جهاز الأمن بتدبير الأعتداء.وقد تم فتح بلاغ بشرطة امدرمان ومازال المعتدى عليه بحوادث مستشفى امدرمان .
ساوفيكم بالمزيد حال حصولي على الاخبار.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اختطاف عضو المنبر الديمقراطي بعربه (امجاد) ورميه بمقابر حمد النيل (Re: محمد حسن العمدة)
|
up up dr Mariam is aragal from all the ingaz gang so called men all put together dr Mariam is one of our sudanese heroes if the ingaz like or not
up up the umma party and all freedom fighters in the stolen sudan dr mustafa from ustaz zumrawi يا صحاب...
الأيام في السلطة بقت معدودة والأنقاذ تفرفر وتضرب يمين وشمال دائما تذكروا ان الطغاة لا يخافون الا من كلمة الحق لذلك سيخيب فألهم فى عصر الأنترنت.........
عاشت الكلمة الحرة dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختطاف عضو المنبر الديمقراطي بعربه (امجاد) ورميه بمقابر حمد النيل (Re: عبد المنعم سليمان)
|
نقـــلآ عن صحيفـة " الشرق الاوسط " http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10149&article=382225
Quote: الاثنيـن 18 شعبـان 1427 هـ 11 سبتمبر 2006 العدد 10149
اختطاف زعيم سياسي موالٍ للمسلحين المناوئين للحكومة في شرق السودان في ظروف غامضة
النيابة تحذر الصحف بعدم التعليق على مجريات التحري في قضية اغتيال طه الخرطوم: إسماعيل ادم اختطف مجهولون زعيم منبر سياسي موالٍ للمسلحين المناوئين للحكومة في شرق السودان في ظروف غامضة في العاصمة الخرطوم، وأوسعه خاطفوه ضربا الى حد الإغماء، قبل ان يلقوا به في مقابر شهيرة في مدينة ام درمان، بعد خمسة ايام فقط من ذبح الصحافي السوداني محمد طه محمد احمد رئيس تحرير صحيفة «الوفاق»، وخلال اقل من أسبوعين من مقتل امام مسجد في ضاحية جنوب الخرطوم، بعد اختطافه لدى خروجه من المسجد عقب ادائه صلاة العشاء. وضربت السلطات السودانية سياجا من السرية على مسار التحقيقات التي بدأت في حادثة اغتيال الصحافي طه، وفى حين ذكرت مصادر ان المحتجزين من المجموعات الدينية الاصولية تم احتجازهم من باب الاشتباه وان التحقيقات معهم مستمرة حتى الآن. وقالت مصادر اخرى لـ «الشرق الاوسط» ان من بين المعتقلين متهمين بارتكاب الحادث، وان بعضهم ادلى بمعلومات مهمة حول ملابسات الحادث. وتحفظ المصدر عن ذكر اسماء المتهمين لاسباب تتعلق بسرية التحقيقات، حسب قوله، ورفض توجيه اتهام الى اية جهة دينية محددة، ولكنه قال ان المحتجزين ينتمون الى اكثر من ثلاث مجموعات. وقالت المصادر ان التحقيقات تمضي في اتجاه ان هناك جهات أجنبية لها ضلع بالحادث. في غضون ذلك، أفادت انباء في الخرطوم امس ان السلطات السودانية اعادت بالتعاون مع الشرطة الدولية الانتربول مسافرين سودانيين واجانب للخرطوم بعد مغادرتهم البلاد بعد ساعات من مقتل الصحافي طه عبر عدد من خطوط الطيران. وفي السياق، وجهت نيابة الصحافة والمطبوعات وسائل الاعلام بعدم التعليق على مجريات سير التحري في القضية، حرصاً على سلامة الاجراءات القانونية، وقال بيان لوكيل النيابة ياسر بشير البخاري، ان هذه الخطوة جاءت حرصاً على سلامة الاجراءات القانونية وخشية من التأثير على سير العدالة، وحتى لا تقع تحت طائلة المادة 115 من القانون الجنائي لسنة 1991. واصدر المدعي العام بوزارة العدل السودانية قرارا بتشكيل لجنة قانونية للاشراف على سير التحريات في قضية اغتيال طه. وفي اول تعليق له على الحادث، قال الزعيم الاسلامي الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي الدكتور حسن الترابي ان الجريمة ليست من الدين في شيء، واضاف «ان مرتكبيها يجب أن ينالوا العقاب الرادع حتى يكونوا عظة لغيرهم من ضعاف النفوس»، وقدم الترابي على رأس وفد من حزبه واجب العزاء لاسرة الفقيد الراحل في منزلهم بحي كوبر بالخرطوم بحري. وقال الترابي ان الخلافات السياسية والفكرية يجب الا تؤدي إلى الخلافات الشخصية، وعزا تأخره عن العزاء لوجوده خارج الخرطوم بمسقط رأسه قرية «ود الترابي» جنوب الخرطوم. واعتبر الترابي ان الاعلام السوداني فقد عمودا مهما من أعمدة الرأي والكلمة. وكشف احمد محمد علي مسؤول الاعلام في «المنبر الديمقراطي لشرق السودان»، وهو تيار من التيارات الموالية لجبهة شرق السودان المناوئة للحكومة، ان رئيس المنبر عبد المنعم محمد دين اختطفه مجهولون من محطة المركبات العامة في مدينة ام درمان مستقلين حافلة ميني باص تعرف في السودان بـ«امجاد» واختفت السيارة لساعات، وبعد بحث مضن عثر عليه ملقى الى جانب مقابر حمد النيل في ام درمان مغمى عليه وعلى جسمه اثار الضرب، ونقل الى مستشفى الخرطوم لتلقي العلاج. وكثفت الشرطة منذ يومين الحراسة على الصحافي زهير السراج الكاتب في صحيفة «السوداني»، بعد ان تلقى اول من امس رسالة عبر جهازه الجوال من مجهول يقول له فيها «انت الهدف الثاني بعد اغتيال الصحافي محمد طه». وقالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الاوسط» ان جهاز الامن اجرى لقاء مع السراج حول الواقعة وابلغه انهم على وشك الوصول الى مرسل الرسالة، وتعتقد المصادر ان الرسالة «ربما من قبيل المداعبة الخشنة من شخص له صلة بالسراج». |
| |
|
|
|
|
|
|
|