|
الاخ بكرى: اى كتاب هذا عن الصادق المهدي!!!
|
نشر اليوم وعلى الصفحة الرئيسة بموقع سودانيزاونلاين دوت كوم مقال بعنوان كتاب جديد عن السيد الصادق، سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 5/14/2005 4:22 م الخرطوم-منتدي الطلاب الانصار-لطفي السيد عبد القادر كتاب جديد عن السيد الصادق
لا ادرى ما نشر هل هو الكتاب كاملا ام ملخص عن كتاب، اسم الكاتب هو لطفى السيد عبد القادر، ورغم ان مجمل ما نشره هو انتقادات قديمة، يعرفها كل من احتك بدهاليز السياسة، وعبر عنها اخرون من قبل، الا ان هنالك فقرة غير لائقة وغير مقبولة على الاطلاق تتعلق بالقذف الصريح تجاه السيد الصادق المهدى. وقد سمى كاتب الكتاب تلك الفقرة ب: نزوة
Quote: نزوة : * الضحية فتاة سليلة أسرة أمدرمانية أنصارية عريقة تسكن بحي الملازمين حباها الله جمالاً لافتاً ، كانت شديدة الاعجاب بشخصية الزعيم بإعتباره إماماً للأنصار وزعيماً للحزب الذي تنتمي إليه * أسرة الضحية كانت تتزاور مع بعض أفراد أسرة الزعيم . * الزعيم رأى الضحية ذات يوم واستطاع أن ينفرد بها ووعدها بالزواج . * بتأثير شخصيته القوية استطاع أن يصل إلى شرفها . * بعد ذلك أخذ يتهرب منها ويتجاهلها ، وبعد فترة قصيرة استطاع أن يهرب من السودان في ( تهتدون ). * أصيبت الضحية بحالة نفسية سيئة وعرف أهلها بالأمر وساءت علاقة الضحية بأسرتها . * الضحية خرجت من السودان وسافرت إلى السعودية عبر القاهرة ، وفي السعودية عملت كجليسة أطفال مع إحدى الأسر السعودية الثرية . * عندما إستقر الزعيم بالقاهرة شدت الضحية الرحال من السعودية إلى القاهرة وأخذت تطارد الزعيم محاولة إقناعه بإصلاح ما فعله بالزواج حتى ولو في السر ، ولاحقته بالتلفونات . * أمر مساعديه بعدم السماح لها بالحضور إلى مكتبه بالقاهرة وأقنعهم بأنها معجبة ومهووسة به وأنها تعاني من خلل عقلي ، حاول إغراءها بالمال للكف عن مطاردتها إياه لكنها رفضت . * سجلت الضحية شريط كاسيت كامل 60 دقيقة سردت فيه قصتها من البداية وحتى ذلك الوقت وما حدث لها من أسرتها وأن حياتها تحولت إلى جحيم وتحولت هي إلى إنسانة مسلوبة الشرف لا قيمة لها وقالت له ( إنني لا أستطيع أن آخذ حقي منك لأنك أقوى مني ولكن أشتكيك إلى الله ليأخذ حقي منك ) . # وهناك حالة أخرى حدثت قبل ذلك أن سيدة إتجليزية حملت منه سفاحاً ورفض تبني الطفل قائلاً ( هو يشبهني ولكن ليس إبني ). |
نريد ان نعرف من هو كاتب هذا الكتاب. وما هى الادلة التى يملكها حول زعمه فى الفقرة اعلاه. وهل ما نشر يتوافق مع سياسة النشر بالموقع؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|