طوالت منكم واشتهيت ضحكت عيونكم والسلام
الى كل احساس مرهف اهدي الابيات.
وقت صديت
وقفت براي اعاين ليك
افتش في دروب الخاطر المخنوق
اتاوق ليك
أقول يمكن
مصير الشوق يكون اقوى
ويشيل كل العناد الفيك
وزهر الألفة رغم الكان
بفرهد بالحنين البيك
ينبت وردة في دنياي
يثبت غرسه من ماضيك
وقت صديت
بقت كل الليالي سواد
نجومنا الكنا نسمر بيها
ضلت لما صرنا بعاد
وليلي الكان ملاه همسك
لقيته بلاك ألم وسهاد
وهل بعدك تظن الكون
يواصل في التكون عاد؟
وحاتك لا...
بلانا الكون كما الشعلة
مصيرا رماد.