مضي على نشر الموضوع أكثر من شهرين وأتمنى من الله جلت قدرته أن يكون السيد إبراهيم موسى قد نال حقه وردت مظلمته ، وهي قطعاً محاولة للتفاؤل بالخير عسي ولعل أن نجده وإن كنت أحسب أن الواقع يردد في دواخلي: لقد أسمعت إذ ناديت حياولكن لا حياة لمن تنادي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة