الأخ أنور شكرا على "جلب" هذا المقال القديم، وكنت نشرته في الزمان اللندنية في 2002 تقريبا وأعادت "الرأي العام" السودانية نشره خلال الشهرين الماضيين. والحقيقة لا زلت أجد ما يشدني لمتابعة هذا المبحث معنيا كل العناية بنقد العقل السوداني وتفكيكه. لك شكري
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة