فجر امس كان موعده الشاب الخلوق عبدالله محمد محمد نور نسال الله له الرحمه ونسال الحكومه ان تجد فى التحقيق فى من ارتكب جرم عمارة الرباط او عمارة وزير الداخليه عبدالله كان من الناجين فى تلك اليلة اليلاء جالسته لاكثر من نصف ساعه الجمعه قبل الماضى كانت اسرته المكونه من العم محمدالسبعينى الملامح خمسينى العمر والحاجه العاجبه تلك المراءه التى باعدت بينها والشمل ونخيله السنين والاميال لكنها وكانها عادت اليوم من هناك بساطه طيبه اهل القرى تشع من عيونها الفرحه بنجاة ركازتم فى كبرهم من الموت الذى صارعه لاكثر من ثمانى ساعات وهو بين الانقاض يحاولون اخراجه بوسائل بدائيه سالته عبده وهذا الاسم الذى ينادى به داخل الاسرهليه مشيت العماره دى بى الليل قال لى الوزير مصر انو ننهى العمل فى اسبوع واحدوبعدها تشعب بنا الحديث حول البنايه واسباب سقوطها فرجحت من خلال افاداته ان الاسباب لسقوط العماره ستضع الكثرين فى الحجز وتسقط الحكومات والباقى نتركه لحين ظهور تقرير لجنة التحرى وها هو دم عبدو يضاف لكاهل اللجنه تسال عنه امام مليك مقتدر
03-08-2005, 02:39 AM
Dr Mahdi Mohammed Kheir
Dr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328
ورد هذا الخبر فى صحيفة الشرق الأوسط اليوم , ويتحدث عن الوفاة الغامضة لأحد الناجين من أنهيار المبنى .
هل هو نفسه عبدالله محمد محمد نور ؟.
للفقيد الرحمة والمغفرة ولآله الصبر وحسن العزاء
من جهة اخرى، مات متاثرا بجراحه أمس أحد المصابين في حادث انهيار بناية كبيرة في الخرطوم في ظروف غامضة قبل عشرة أيام، في حين ما زالت لجنة حكومية شكلت لتقصي أسباب انهيار البناية التي تتبع لجامعة الرباط الوليدة، تواصل أعمالها. فى غضون ذلك، قال مصدر مقرب من لجنة شكلتها الحكومة اخيرا للتحقيق في اسباب انهيار البناية المكونة من أربعة طوابق، ان فريقا فنيا هندسيا من اللجنة يقوم بزيارة الى موقع البناية لتحديد أسباب الانهيار، وقال ان تحديد المسؤولية سابق لأوانه. وذكر ان اللجنة التي شكلت الاسبوع الماضي ستفرغ من مهمتها خلال أسبوعين، وكانت الصحافة في الخرطوم هاجمت وزير الداخلية السوداني بسبب الحادث، وحملت بعض الصحف الوزير مسؤولية الحادث بصفته وزيرا للداخلية، وطالبه أحد الكتاب بتقديم استقالته منصبه جراء الحادث.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة