وكان العالم بأسره شاهدا أيضا على صدام حسين وهو يظهر للمرة الأخيرة في أحد أحياء بغداد مخفورا بجيوش الأمن و"الهتيفة" المرتزقة الذين تبخروا بعدها. نحن لا نريد أن تنتصر ارادة العالم لنا. لأننا نريد أن تنتصر ارادتنا نحن
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة