لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السوداني...‏ علاء خيراوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-25-2025, 03:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-19-2025, 08:46 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11474

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السوداني...‏ علاء خيراوي

    08:46 PM December, 19 2025

    سودانيز اون لاين
    Nasr-Los Angeles
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السوداني
    ‏ علاء خيراوي


    تصريح الاستعلامات المصرية القائل إن “الدولة المصرية لا ترى أي دليل على تغلغل الإخوان المسلمين في الجيش السوداني” ليس مجرد تقدير استخباراتي قابل للأخذ والرد، بل هو موقف سياسي مكتمل الأركان، يعيد إنتاج الإنكار بوصفه سياسة، ويضع القاهرة مرة أخرى في مواجهة مباشرة مع تطلعات الشعب السوداني في الحرية والحكم المدني. فهذا القول، في جوهره، لا ينفي واقعًا بقدر ما ينفي حقائق تاريخية، ويتعمد فصل الجيش السوداني عن سياقه السياسي والأيديولوجي، وكأن انقلاب ١٩٨٩ لم يقع، وكأن ثلاثين عامًا من التمكين المنهجي داخل مؤسسات الدولة لم تترك أثرًا، وكأن الإسلاميين سقطوا فجأة من السماء إلى الهامش دون جذور أو شبكات أو امتدادات داخل المؤسسة العسكرية.

    الأخطر في هذا التصريح أنه لا يصدر عن جهة عابرة، بل عن جهاز يعرف، بحكم مهنته، أن الاختراقات الكبرى لا تُقاس بالشعارات ولا بالبطاقات التنظيمية، بل بالعقيدة، وبشبكات المصالح، وبالولاءات المتداخلة. مصر نفسها عانت طويلًا من تغلغل جماعة الإخوان في مفاصل الدولة والمجتمع دون أن يكون ذلك دائمًا ظاهرًا أو معلنًا. فكيف تستقيم فجأة رواية “لا دليل” حين يتعلق الأمر بالسودان؟ إلا إذا كان المقصود بالدليل هنا هو ما لا يزعج الحسابات السياسية المصرية، لا ما يكشف الواقع السوداني المعقد.

    هذا الإنكار ليس جديدًا، بل هو امتداد طبيعي لدور تاريخي لعبته القاهرة منذ استقلال السودان، حيث راهنت باستمرار على المؤسسة العسكرية بوصفها الضامن الأسهل لمصالحها، حتى لو كان ثمن ذلك سحق الحياة السياسية السودانية وإعادة تدوير الاستبداد بأشكال مختلفة. فمنذ انقلاب عبود، مرورًا بنميري، وصولًا إلى البشير، ثم البرهان، كانت مصر حاضرة في الخلفية، لا بوصفها داعمًا لحق السودانيين في تقرير مصيرهم، بل بوصفها حارسًا إقليميًا لوضع قائم يمنع ولادة دولة مدنية مستقلة قادرة على التفاوض بنديّة في ملفات المياه والحدود والسيادة.

    إن إنكار تغلغل الإسلاميين في الجيش السوداني لا يمكن فصله عن خوف مصري مزمن من الديمقراطية السودانية. فالحكم المدني، بطبيعته، يفتح الملفات المسكوت عنها، ويعيد طرح الأسئلة المؤجلة؛ من يملك القرار؟ من يستفيد من هذه العلاقات غير المتكافئة؟ ولماذا ظل السودان يدفع أثمانًا سياسية واقتصادية مقابل “استقرار” لا يملكه؟ لذلك يصبح من الأسهل، بل من الضروري سياسيًا تصوير الجيش كجسم مهني محايد، منزّه عن الأيديولوجيا، حتى لو كان هذا التصوير يتناقض مع كل الوقائع.

    لكن الواقع أكثر فجاجة؛ فدعم الجيش السوداني دون تفكيك بنيته السياسية يعني عمليًا دعمًا غير مباشر لاستمرار نفوذ الكيزان، ولو تحت مسميات جديدة وواجهات معدلة. الإسلاميون لم يعودوا بحاجة إلى تنظيم علني داخل الجيش؛ يكفي أن تبقى شبكاتهم الاقتصادية والأمنية حاضرة، وأن تستمر ثقافة الإفلات من المحاسبة، وأن يُغلق باب الانتقال المدني الحقيقي. وهذا بالضبط ما يحققه الخطاب المصري الرسمي؛ نفي الاختراق، تبرئة المؤسسة، وتبرير استمرار العسكر بوصفهم الخيار الوحيد.

    الأخطر أن هذا الموقف يضع مصر، شاءت أم أبت في خندق معادٍ لتطلعات الشعب السوداني. فحين ترفض القاهرة رؤية جذور الأزمة، وتصر على التعامل مع أعراضها فقط، فإنها لا تحمي الاستقرار، بل تطيل عمر الصراع. السودان الذي يُمنع من التحرر سيظل ساحة اضطراب، والجيش الذي يُحصَّن من النقد والمساءلة سيظل أداة لإعادة إنتاج العنف، لا لإنهائه. وهذه معادلة لا تخدم السودان ولا مصر، لكنها تخدم فقط قوى الاستبداد التي تعيش على الخوف والفوضى.

    إن السؤال الحقيقي الذي يفرض نفسه ليس؛ هل يوجد دليل تقني على تغلغل الإخوان في الجيش؟ بل؛ لماذا لا تريد مصر أن ترى هذا الدليل؟
    ولماذا تُصر على دعم مؤسسة أثبتت التجربة أنها غير قادرة أو غير راغبة في قيادة انتقال ديمقراطي؟ الإجابة واضحة ومؤلمة؛ لأن سودانًا حرًا، مدنيًا، ديمقراطيًا، هو سودان خارج الوصاية، خارج الضبط، وخارج المعادلات القديمة التي اعتادت القاهرة إدارتها عبر العسكر.

    وفي المحصلة، فإن تصريح الاستعلامات المصرية لا يبرئ الجيش السوداني، ولا ينفي نفوذ الكيزان، بل يكشف دون قصد؛جوهر السياسة المصرية تجاه السودان؛ دعم الاستقرار الزائف ولو على حساب الحرية، وتفضيل الجنرال المطيع على المواطن الحر. لكن التاريخ علمنا أن الشعوب لا تُهزم إلى الأبد، وأن من يقف ضد لحظة انعتاقها يُسجَّل في الذاكرة لا كشريك، بل كعائق.

    السودان لن يتحرر بتقارير استخباراتية، ولا بتصريحات إنكار، بل بإرادة شعب قرر أن يكسر حلقة العسكر والكيزان معًا. ومن يختار الوقوف في الجهة الأخرى من هذا المسار، عليه أن يتحمل كلفة الموقف… أخلاقيًا، وسياسيًا، وتاريخياً.

    في هذه اللحظة المفصلية من تاريخ السودان، لم يعد مقبولًا التذرّع بالحساسية الدبلوماسية، ولا الاحتماء بلغة المجاملات الإقليمية، ولا الهروب إلى منطقة الرماد باسم “الواقعية السياسية” فالموقف المصري، كما يتجلّى اليوم، ليس مجرد اختلاف في التقدير، بل اصطفاف عملي يُعيق تحرر السودان ويغذّي الاستقطاب ويمنح العسكر والكيزان مظلة إقليمية للاستمرار. ومن هنا، تصبح مسؤولية الشعب السوداني وقواه المدنية مسؤولية تاريخية لا تقبل التأجيل.

    على السودانيين أن يقولوا بوضوح لا لبس فيه، إن حريتهم ليست ملفًا تفاوضيًا في مكاتب الاستخبارات، ولا بندًا ثانويًا في حسابات الأمن القومي لدولة أخرى. إن السودان ليس دولة هامشية تبحث عن وصاية، بل وطنٌ دفع أثمانًا باهظة من الدم والخراب لأنه تجرأ على الحلم بدولة مدنية عادلة. وكل من يقف في وجه هذا الحلم، مهما كان موقعه أو حجمه، إنما يقف ضد الإرادة الشعبية، وضد حركة التاريخ نفسها.

    إن على القوى المدنية، على اختلاف تياراتها، أن تتحلّى بالشجاعة السياسية، وأن تكفّ عن وهم الحياد الزائف. فالصمت على الموقف المصري المتخاذل ليس حكمة، بل تواطؤ غير مباشر، والتغاضي عنه باسم “عدم فتح جبهات جديدة” هو في حقيقته فتحٌ لجبهة أخطر؛ جبهة إعادة إنتاج العسكر والكيزان بغطاء إقليمي. لا يمكن بناء مشروع مدني حقيقي بينما تُترك العلاقة مع القاهرة أسيرة لمعادلة قديمة ترى في السودان ساحة نفوذ لا شريكًا متكافئًا.

    والحقيقة التي يجب أن تُقال بلا مواربة هي أن مصر تبحث عن مصالحها في وجود سودان ضعيف، منقسم، وخاضع، سهل الاستغلال؛ سودان لا يفاوض بقوة، ولا يطالب بنديّة، ولا يملك مؤسسات مدنية قادرة على مساءلة الماضي وإعادة تعريف العلاقات الإقليمية على أساس المصالح المشتركة لا الخوف المتبادل. هذا ليس اتهامًا عاطفيًا، بل قراءة باردة لمسار تاريخي طويل أثبت أن القاهرة ترتاح أكثر حين يكون القرار في الخرطوم بيد الجنرال، لا بيد الشعب.

    لكن الشعوب التي كسرت حاجز الخوف لا تعود إليه. والسودان، بعد كل ما جرى، لم يعد ذلك البلد القابل للضبط من الخارج بلا كلفة. إن الوقوف بشجاعة ضد هذا الموقف المصري لا يعني معاداة مصر ولا استعداء شعبها، بل يعني إعادة وضع العلاقة في إطارها الصحيح؛ علاقة دولتين مستقلتين، لا علاقة وصيّ بتابع. ومن حق السودانيين، بل من واجبهم، أن يطالبوا القاهرة علنًا بأن تختار؛ إما أن تكون داعمًا لتحرر السودان واستقراره الحقيقي، أو أن تتحمّل كلفة الوقوف في صف الاستبداد.

    هذه لحظة اختبار للوعي الوطني. فإما أن تتقدم القوى المدنية بخطاب واضح، موحد، لا يساوم على الحكم المدني ولا يخشى تسمية الأشياء بأسمائها، وإما أن يُعاد تدوير الهزيمة تحت شعارات جديدة. التاريخ لا يرحم المترددين، ولا يُنصف من يراهنون على الخارج ضد شعوبهم. والسودان، إن أراد الخروج من هذه الدائرة الجهنمية، فعليه أن يبدأ من هنا؛ كسر التبعية، ورفض الوصاية، والوقوف الصلب في وجه كل موقف إقليمي يعوق انعتاقه، مهما كانت الجهة التي يصدر عنها.

    هذه ليست معركة ضد دولة، بل معركة من أجل كرامة وطن. ومن لا يخوضها الآن، سيُفرض عليه ثمنها مضاعفًا لاحقًا.






                  

12-19-2025, 10:08 PM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 14276

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السود� (Re: Nasr)

    سلام نصر، اخر كلام لوزير خارجية امريكا،، نقلا عن الاعلامية رنا ابتر:
    هنا ما قاله روبيو عن ‎#السودان بالكامل :
    📌هناك عناصر إقليمية في هذا الملف. من الواضح أن هناك طرفين، وأن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع لديهما داعمون منخرطون  من خارج حدود السودان ، ونحن نتواصل مع تلك الدول المعنية. ولا يقتصر الأمر على دول تقدّم أسلحة ومعدات فحسب، بل يشمل أيضاً دولاً توفّر خدمات العبور ، ولا سيما لصالح قوات الدعم السريع، بما يمكّنها من الحصول على أسلحة، وفي بعض الحالات أسلحة متطورة.
     📌هدفنا في المرحلة الراهنة، وعلى المدى القصير، وهو ما شددنا عليه مع الجميع، بما في ذلك خلال اتصالاتي مع قادة في دولة الإمارات وقادة في المملكة العربية السعودية، أننا منخرطون بشكل كبير في هذا المسار. وقد عاد مبعوثنا الخاص، مسعد بولس، للتو من المنطقة بعد أن التقى مسؤولين في مصر والسعودية والإمارات وغيرها. كما نتعاون أيضاً مع المملكة المتحدة في بعض هذه الجهود.
     📌هدفنا الفوري هو وقف الأعمال العدائية، أي التوصل إلى هدنة إنسانية مع دخول العام الجديد، تتيح للمنظمات الإنسانية إيصال المساعدات إلى السكان الذين يعانون من ضائقة شديدة. في الوقت الحالي، هذا غير ممكن. ما زلنا نسمع ونرصد تقارير عن استهداف قوافل إنسانية أثناء توجهها، ويمكنكم أن تتخيلوا مدى خطورة ذلك. المدهش بالنسبة لنا أن هذه القوافل، رغم تعرضها للهجوم، تواصل طريقها، وهو ما يعكس مدى التزام هذه الجهات بعملها.
     📌📌لكن ما قلناه للجميع هو أن ما يحدث هناك مروّع. إنه أمر فظيع، وسيأتي يوم تُعرف فيه القصة الكاملة لما جرى، وسيبدو كل من شارك فيها بصورة سيئة. الدور الذي قمنا به هو دور جامع للأطراف، من خلال السعي إلى جمعهم على طاولة واحدة. وأعتقد أننا سنعرف قريباً جداً ما إذا كان ذلك ممكناً.
     📌أحد التحديات ومصادر الإحباط في السودان هو أن أحد الطرفين أو كليهما يلتزم بتعهدات معينة، ثم لا يفي بها. يوافقون على كل شيء ولا ينفذون شيئاً. وغالباً ما يحدث أنه عندما يشعر أحد الطرفين بأنه يحقق تقدماً على أرض المعركة، لا يرى ضرورة لتقديم تنازلات في تلك اللحظة، لأنه يعتقد أنه على وشك تحقيق مكاسب، وأن الهدنة قد تعيقه.
     📌لكن ما شددنا عليه هو أن أياً من هذه الجماعات لا يمكنه الاستمرار دون الدعم الخارجي الذي يتلقاه. لذلك تواصلنا مع الدول المعنية من الخارج لضمان أن تكون حاضرة على الطاولة، وأن تضغط من أجل النتيجة نفسها التي نريدها، وهي في المرحلة الأولى هدنة إنسانية تتيح لنا، على أقل تقدير، التعامل مع الكارثة الإنسانية الجارية هناك.
     📌وبالطبع نأمل أنه خلال سريان هذه الهدنة، يمكننا التركيز على العوامل الأخرى التي أدت إلى هذا النزاع والمساعدة في معالجتها. لكن أولويتنا الأولى، و99% من تركيزنا، منصبّ على هذه الهدنة الإنسانية وتحقيقها في أسرع وقت ممكن. ونعتقد أن العام الجديد يشكل فرصة مناسبة لكلا الطرفين للموافقة على ذلك، ونحن نضغط بقوة شديدة في هذا الاتجاه.

    ...انتهي..
                  

12-20-2025, 06:11 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11474

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السود� (Re: محمود الدقم)

    هدنة شنو البوافقوا عليها القتلة
    أصلا البشر ما في حساباتهم ولو أن ثمن إنتصارهم هو موت عشرة مواطن نفس بشرية ما عندهم أي مانع
    تفتكروا إنه عبد الحي يوسف براه البيقول ممكن يموتوا ثلثين الشبعب عشان يعيش التلت
    دي ايديولوحية فاشية العنف فيها أساسي والبشر لا يساوون صفر علي الشمال
                  

12-20-2025, 10:06 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 13784

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السود� (Re: Nasr)

    الاخ نصر سلام
    حديث القاهر يعكس انتهازية المصريين فى التعامل معنا
    هدفهم واضح هو استغلال كل الطرق والاساليب التى تسهل لهم سرقة خيرات البلد
    ومن اكثر تلك الاساليب فعالية هى شراء العملاء وهم كثيرون
    القاهرة اليوم تردد فى حديث البرهان الذى قال لا يوجد كيزان فى الجيش
                  

12-20-2025, 02:12 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11474

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السود� (Re: Hassan Farah)

    تصحيح
    عشرة مليون نفس بشرية
                  

12-21-2025, 10:09 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 13784

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لحظة الحقيقة .. القاهرة لا ترى الشعب السود� (Re: Nasr)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de