|
|
|
Re: الجيش ينسحب من منطقة هجليلج النفطية. (Re: Biraima M Adam)
|
يا بريمة وصول اكثر من الف وخمسمائة من ضابط الي جندي قوات برهان مسلحة الي ارض جنوب السودان سالمين ونشطاء من دولة جنوب السودان يطالبون سالفاكير بعدم استقبالهم وركلهم الي هجليج فورا وبعد كل ذلك يجيك واحد بلبوصي عديم اخلاق ودين ويقول ليك جيشون واحد وشعبون واحد يلا خم وصر وسف التراب والطين كمان
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجيش ينسحب من منطقة هجليلج النفطية. (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
شكراً جزيلاً حيدر على الفيديو الخاص بالناشط الجنوب سوداني. الإخوان في جنوب السودان، رغم التحديات الكبيرة التي تواجههم، رحبوا أيضاً بلاجئي شمال السودان المدنيين، لكن جابت ليها عساكر هاربين، وهذا لم يحدث في تاريخ الجيوش بعد الحربين الأولى والثانية إلا نادراً؛ أن يهرب جيش ويولي الدبر ويتشتت. وبالرغم من كل ذلك، نجد أن شمال السودان يعامل الجنوبيين بشكل احتقاري للغاية. مثلاً الكشّة الكبيرة التي طالت بعض مواطني جنوب السودان في بورتسودان، وكانت هناك أم جنوبية طُلِب منها أن تغادر إلى جنوب السودان، فقالت لهم إنها لا تمانع، لكنها لديها أطفال في البيت؛ توسّلت إلى عناصر الشرطة في شمال السودان أن تأخذهم معها، لكن عناصر الشرطة رفضوا، فتم تسفيرها وترك أطفالها وحدهم في المنزل. تدخلت منظمات ونشطاء حتى تم معالجة الأمر بعد أن تمزق قلب الأم. السؤال المطروح نفسه: لماذا أصلاً يهرب الجندي السوداني في زمن البرهان ويشتت ويولي الدبر؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجيش ينسحب من منطقة هجليلج النفطية. (Re: محمود الدقم)
|
كتب بشري علي في منصة اكس: الحصل في هجليج... انا لي كم شهر بحاول اقنع الفلول ان المعارك في الخرطوم والجزيرة تختلف عن المعارك في كردفان ... الدعم السريع في الخرطوم والجزيرة هو غير الدعم الموجود في غرب السودان .. في الجزيرة والخرطوم كان نص الدعم ستيك تبع الجيش وخونة وغدارين وسراق واصحاب فرص ، وكمان الجيش استخدم السلاح الكيماوي وذلك غير خطوط الإمداد الطويلة لذلك كان لا بد من تغيير الملعب والرد في مباراة الإياب حتى يستعيد زمام المبادرة . وفكرة الإستعانة بكيكل وقوات المشتركة كانت قاصمة الظهر بالنسبة للفلول حيث انكشف ضعفهم والمحرش ما بقاتل .. كيكل توعد أهل كردفان بالضبح بينما توعدت المشتركة بسلب نسائهم ، ولا يحتاج مجتمع كردفان الرعوي إلى أكثر من ذلك ليساند الدعم السريع ، وكذلك أسهمت الشعارات العنصرية في زيادة الحريق ، وحكاية توصيف أهل الغرب انهم ام كعوك أو أولاد الضيف ... دي براها محتاجة حرب... والحصل لثانكيو ح يحصل للمئات من النشطاء من مروجي العنصرية ... ولو البلد انتهت بانفصال الله شافهم ولو البلد اصبحت موحدة فليعلموا ان هناك الملايين التي تريد القصاص منهم هزيمة الفلول بدأت عندما هُلكت كل متحركات الصياد في أم صميمة وقوات كيكل في أم سيالة وبعدها لجأ الفلول لتحصين مدينة الأبيض مع أن الهدف من الحرب كان هو تحرير مدينة الفاشر الإفراط في تحصين الأبيض جعلت الحاميات والمدن المجاورة تتساقط كأوراق الخريف ... وخبر سقوط فرقة أو مدينة لم يعد يشغل بال الفلول المتهافتين على توزيع كيكة السلطة في بورتسودان ... الجيش لم ينع قائد الفرقة القتيل في بابنوسة وكذلك لم يصدر بيان بخصوص ما حدث ولذلك اصبحت رواية الفاتح قرشي هي الخبر اليقين ... وخطأ الفلول بخصوص تحصين الأبيض هو نفس خطأ الجيش الفرنسي عندما اهتم بتحصين باريس في ايام الحرب العالمية الثانية حيث توقع انها هدف الألمان الأول ليتفاجأ بأن الالمان قد اخترقوا خط ماجينو عن طريق غابات اوردين في بلجيكا ، حيث اخترقت المجنزرات تلك الغابات الكثيفة لتحاصر قوات تشرشل في بلجيكا وتعزلها تماماً عن الفرنسيين .... تجاهل الالمان الوزة الذهبية باريس لعلمهم التام انه سوف تسقط من دون قتال وبعدها لم يتجشم ه**لر اي عناء في الوصول إلى باريس بل استقل القطار وجعل القادة الفرنسيون يوقعون على الإستسلام في محطة القطار... طبعاً التاريخ لا يعيد نفسه في السودان ولكن الراس الصغير من جبل الجليد الذي نراه هو سقوط كل المناطق والمدن المحاذية لغرب النيل الأبيض ، ولن يتبقى للبرهان سوى بورتسودان ولينا يعقوب ... وانا قلت ان الطغاة ينتهى مشوارهم مع أبواق دعايتهم الإعلامية ، وحتى أهل الشرق سوف يغيرون الاولويات ... ثانكيو ما عندو غير لسانو ، لكن شوفو الفلانقيات العايشين في النعيم وانتم في بيوت الكرتون. شوفو الناس الذين لا ينتمون للإقليم ولكنهم يسرقون ثرواته ويعيشون على خيره ...انتهي كلام بشري...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجيش ينسحب من منطقة هجليلج النفطية. (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: جنوب السودان: استقبلنا وحدات من الجيش السوداني القادمة من هجليج
جوبا - السوداني أعلن الفريق جونسون أولونج، مساعد رئيس هيئة أركان جيش جنوب السودان للتعبئة ونزع السلاح والتسريح، أن قوات بلاده استقبلت ضباطاً وجنوداً من الجيش السوداني مع كامل عتادهم العسكري واللوجستي، وذلك بعد وصولهم من منطقة هجليج النفطية إلى إدارية رووينق في ولاية الوحدة بجنوب السودان.
وقال الفريق أولونج في تصريح صحفي اليوم الإثنين: "استقبلنا إخوتنا في الجيش السوداني بتوجيهات مباشرة من فخامة الرئيس سلفاكير ميارديت، لأنهم أخوة لنا ونحن شعب واحد في دولتين. جاءت هذه الخطوة بعد اتصالات وتفاهمات رفيعة المستوى بين الرئيس سلفاكير ميارديت والفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان".
وأضاف: "قمنا بواجبنا الإنساني والأخوي ونفذنا التوجيهات الصادرة، ونحن الآن في انتظار توجيهات لاحقة بشأن نقل هذه القوات أو أي إجراءات أخرى".
في السياق ذاته، أصدرت قوات الدفاع الشعبي لجنوب السودان (SSPDF) بياناً رسمياً طمأنت فيه على سلامة البنية التحتية النفطية في البلاد، وذلك بعد ساعات من إعلان ميليشيا الدعم السريع سيطرتها على حقل هجليج النفطي صباح اليوم الإثنين.
وأكد البيان أن جميع المنشآت والحقول النفطية في جنوب السودان آمنة تماماً وتعمل بطاقتها الطبيعية، مشدداً على أن قواتهم في حالة تأهب قصوى لحماية هذه المنشآت الحيوية وضمان استمرار تدفق الإنتاج والتصدير عبر الأراضي الجنوبية دون انقطاع.
ولم يصدر حتى الآن تعليق رسمي من الخرطوم بشأن دخول قوات الجيش السوداني إلى جنوب السودان، في ظل التطورات المتسارعة على الأرض في منطقة هجليج.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|