|
Re: البرهان بين أمرين أحلاهما مر (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
تحياتي وتقديري،
Quote: الرأي عندي أن يوافق البشير علي مقترح الرباعية مع طلب التعديل عليها بعدم إقصاء الإسلاميين عندها لن تنقلب عليه الحركة الإسلامية وأظن الرباعية ستوافق علي ذلك تبقت القوي المدنية المصرة علي إقصاء المؤتمر الوطني وهذه يُترك أمر إقناعها للرباعية والمجتمع الدولي وأظنهم سينجحون في ذلك هذه الحرب ستنتهي بالتفاوض وبالتالي الأفضل أن تنتهي اليوم قبل الغد لتوفير دماء السودانيين وحفظ أعراضهم وأموالهم وعودتهم إلي وطنهم ومدنهم وقراهم |
إذا أراد الشعب السلام التام، فعليه ان يقيف بأجمعه ضد المليشيا حتى ترمي كل السلاح، وبس، أي اتفاق سيجعل الجنجويد جناح عسكري لقوة سياسية سودانية،، تأكد أن الشعب لن يجد أرضا، يقف عليها ، ولن يكون ضمن العالم و المجتمع الدولي الذي يخشى الشعب من عزلته. .. لا للجنجويد.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: البرهان بين أمرين أحلاهما مر (Re: صديق مهدى على)
|
الأخ صديق مهدي علي التحية والإحترام علي معسكر السلام أن يصدح برأيه مطالباً بالتفاوض لتحقيق السلام ولا يأبه لدعاة الحرب وهم قِلّة ولكن صوتهم عالي وفي النهاية سيفرض الرأي العام المناصر للسلام رأيه علي الجميع وهذا ما سيحدث طال الزمن أم قصُر
| |

|
|
|
|
|
|
Re: البرهان بين أمرين أحلاهما مر (Re: قصي محمد عبدالله)
|
الأخ قصي التحية شاكر التنبيه وتم التعديل وإن كنت لا أري فرقاً بين البرهان والبشير مرة أخري الحديث بإسم الشعب هو المشكلة ذكرت أنه إذا أراد الشعب السلام فعليه أن يقف بأجمعه ضد المليشيا حتي تضع السلاح! وكأنه ليس هناك شعب سوداني في دارفور وكردفان يناصر الدعم السريع فأنت تفترض أن الشعب السوداني هو فقط من يقيم في حدود دولة النهر والبحر وهذه مشكلة كبري تقود إلي حرب مجتمعات وليس حرب بين جيش ودعم سريع وليس هناك من طريقة لتفادي ذلك سوي التفاوض وليس القتال الأمر الآخر تقول أن أي إتفاق يجعل من الدعم السريع جناح عسكري لقوي سياسية مرفوض لا أعتقد أن أي مبادرة أو حتي الإتفاق الإطاري نص علي وجود الدعم السريع كقوة مستقلة كان المطروح هو الترتيبات الأمنيه التي تتم عبر الDDR لتكون المحصلة جيش مهني واحد وإن إقترحت بعض القوي المدنية ومنها صمود وتأسيس إعادة تأسيس الجيش بصورة جديدة فالمسافة بين المنهجين ليست بعيدة ويمكن تجسيرها عن طريق المفاوضات وقد شارفت مفاوضات الدمج علي الإكتمال في ورشة الإصلاح الأمني والعسكري علي الإكتمال وكانت العقبة الأخيرة هي مسألة القيادة والسيطرة ومدة الدمج وكان تخطي هذه العقبات ممكناً بالصبر ومزيد من المفاوضات لكن إنسحاب وفد الجيش كان هو الرصاصة الأولي لبداية هذه الحرب
| |

|
|
|
|
|
|
|