|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: Biraima M Adam)
|
المثل العربي الشهير "يُؤذّن في مالطا" لا يشير إلى شخص يُؤذن فعلياً في مالطا، بل يُستخدم للتعبير عن أن هناك جهداً يضيع دون استجابة، أو محاولات إصلاح بلا فائدة لأنها تأتي في غير محلها أو أن الناس غير مهتمين.
يعود أصل المثل إلى أحداث تاريخية، حيث يربطه البعض بالفتح الإسلامي لمالطا، ووقتها لم يجبر أحد على دخول الإسلام، فكان الأذان يُرفع دون استجابة من أهل مالطا الذين كانوا مسيحيين.
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: هناك مفارقة ما بين الواقع الذي أتى ويتحدث عنه كامل إدريس وما بين حيثيات خطابه المليئ بالخطاب الرغبوى |
سلام بريمة استمعت لجزء صغير من الخطاب وشعرت بالملل. خطاب الزول دا يكون كتبه الاعيسر. لا يوجد اي فائدة من تكرار الحديث بعدة لغات فهي لا تضيف شيء للموضوع الذي تتحدث عنه. الخطاب انشائي وادخل مواضيع مملة لاتخدم قضيته مثل اتهام العالم بالاسلاموفوببا وقضية فلسطين وغزة ..الخ. زمان ونحن صغار كنا نسمع عن خطاب محمد احمد المحجوب رئيس وزراء السودان في الامم المتحدة في موضوع حرب 6 يونيو واحتلال اسرائيل لسينا والجولان. بعد سنوات ذهبت وزميلي لزيارة المحجوب بمنزله (كنا طلاب بالجامعة) قبل وفاته بفترة قليلة وكان تحت التحفظ المنزلي. حكى لنا عن خطابه بالأمم المتحدة وكذلك عن الصلح الذي أجراه بين جمال عبد الناصر والملك فيصل بمنزله. عندما تقارن خطاب المحجوب بخطاب كميل ادريس سوف تتذكر الاغنية التي تقارن بين طةئر القمري والسمبر ... (شن بيلم القمري مع السمبر 🤣)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: محمد حمزة الحسين)
|
Quote: وأكثر أعتباطاً حديثه عن دولة فلسطينية مستقلة!!
بريمة |
ما بالغت يا ول ابا بريمة... كلامك دا لو جلحة حي ما بقولو... زمان كان بقولوا القضية الفلسطينية قضية محورية للعالم العربي والاسلامي، الان بعد حرب الابادة الجماعية في غزة صارت القضية الفلسطينية ترند عالمي لكل العالم الحُـــر.
كامل ادريس ليس منفصلاََ عن واقعة العربي والاسلامي، كما إنه داخلياََ لصيق جداََ بنبض الجيش والشعب والغلابا والمحاصرين في زالنجي وبابنوسة والفاشر الصامدة. ولا عن المسردبين في مناطق انتشار المليشيا الجنجويدية المجرمة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: مهيرة)
|
شكراً دكتور زين شيخ الكنزى ول أبا محمد حمزة دكتورة مهيرة
شكراً لتفاعلكم مع البوست .. غايتو، أنا لا أرى كامل إدريس إلاً ممثلاً بارعاً في مسرحية تراجيديا ... مازلت مستغرب كيف يحاول كامل إدريس أن يستغبي العالم بأسره بأنه لا يعرف الحاصل في السودان. إذا العالم أجمع لا يعرف ولا يهتم، نحن السودانيون كيف يظن أننا لا نفضح خطابه؟
غريب .. كما قال دكتور زين شن جاب القمارى للسنمبر، او كنا قالت دكتور مهيرة كامل بهلوان بارع مبدع!
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: Biraima M Adam)
|
سلام شيخ العرب بريمة تحليلك لخطاب المدعو كامل ادريس فى مكانه الرجل مفروض خطابه يكون من كلمتين نحن نريد السلام وتوصيل الاكل والدواء لاهل السودان لانهم تضرروا من الحرب وزي ما بقول المثل خير الكلام ما قل ودل هو ما جايي لكي يطلب من الامم المتحدة ادانة الدعم السريع
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: Hafiz Bashir)
|
السادة الكرام الشمتانين في قصة إنو الكراسي فاضية لما كمال ادريس خاطب الجمعية العمومية للامم المتحدة، المشكلة صدقوني ما في كمال ادريس، المشكلة في السودان ددددددددددددددددد+++++++++ لاشماتة يا مولانا حافظ بعدين ليس هناك مقارنة بين حمدوك الذى دعاهو البشير لتولى وزارة المالية فرفض وبعد سقوط البشير استجاب لنداء الثوار اما زولك دا يا عزيزى فهو من طينة اخرى من زمان كان يحلم بوظيفة فى الدولة ولم تكن هناك اى فكرة لديه ماذا سيفعل بهذه الوظيفة ان حصل عليها النتيجة واضحة الان الزول دا مجرد His Master/s Voice
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم شاهدت .. كامل إدريس .. مؤذناً في مالطة (Re: Hassan Farah)
|
سلام عزيزي الدكتور حسن فرح
Quote: لاشماتة يا مولانا حافظ بعدين ليس هناك مقارنة بين حمدوك الذى دعاهو البشير لتولى وزارة المالية فرفض وبعد سقوط البشير استجاب لنداء الثوار |
ورغم ذلك وإضافة إلى أن حمدوك تمتع بشعبية وقبول جماهيري عالي، إلا أنه عندما خاطب الجمعية العمومية للأمم المتحدة كانت أغلب المقاعد شاغرة مثل ما هو الحال مع كامل ادريس والبرهان ايضاً. خلو مقاعد الامم المتحدة من المستمعين لخطاب ممثل السودان لا تتعلق بشخص الممثل ولكنها متعلقة بعدم اهمية السودان وما يقدمه للعالم.
الصورة ادناه لثلاث رؤساء خاطبوا الجمعية العمومية للأمم المتحدة خلال آخر خمس سنين.

| |

|
|
|
|
|
|
|