|
Re: زواج المثليتان السودانيتان .. الذى ورد في � (Re: Biraima M Adam)
|
مبادرة "قادرات" النسوية التى نسبت إليها الصحف السودانية بأنها هى الجهة المنظمة للزواج المثلى .. تبرأت من الخبر ونفت علمها بالحدث
Quote: مبادرة “قادرات” تصدر بيانًا توضيحي بشأن زواج بين شابتين سودانيتين في يوغندا متابعات:السودانية نيوز أصدرت مبادرة “قادرات” بيانًا توضيحيًا بشأن ما تم تداوله مؤخرًا حول حدث أقيم في مدينة كمبالا، ورد فيه ذكر اسم المبادرة. تسعى المبادرة من خلال هذا البيان إلى توضيح الحقائق للرأي العام السوداني والأوغندي، ولجميع المتابعين والداعمين. ونفت مبادرة “قادرات” بشكل قاطع أي صلة تنظيمية أو لوجستية أو دعم مادي أو معنوي بالحدث المذكور. وأكدت أنها لم تكن على علم به ولم تشارك في ترتيبه أو التنسيق له بأي شكل من الأشكال. وأوضحت “قادرات” أنها مبادرة تنموية مجتمعية مستقلة، تركز على تمكين النساء وتوفير فرص التدريب والعمل لهن، خاصة في سياقات النزوح والهجرة. و شددت على أنها لا ترفع شعارات تتعلق بالمساواة الجندرية أو الأجندات ذات الطابع التحرري، ولا تتبنى أي نشاطات أو مواقف تتعارض مع القيم الثقافية والاجتماعية السائدة في المجتمع السوداني. وأفادت المبادرة بأن ما نُسب إليها لا يمثلها ولا يعبر عن رؤيتها أو نهجها أو مبادئها، وأعلنت أنها بصدد التحقق من الملابسات المحيطة بهذا الادعاء وستتخذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار مثل هذا الخلط مستقبلاً، بما في ذلك النظر في تغيير الاسم أو توثيق الهوية المؤسسية للمبادرة. واكدت مبادرة “قادرات” في ختام بيانها التزامها برسالتها في دعم وتمكين النساء ضمن الإطار الثقافي والاجتماعي الذي تحترمه وتنتمي إليه، وتقدمت بالشكر لكل من تواصل معها بحسن نية مستفسرًا أو عن الحقيقه.
|
الكيزان والخراؤون يفوقون سوء الظن العريض.
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: زواج المثليتان السودانيتان .. الذى ورد في � (Re: Biraima M Adam)
|
السؤال : هل المنفستو بتاع المنظمة يجعل من حقوق الانسان مبدأ شموليا ام لا؟ هل المواثيق التي يستظلون بها تعطي حق الاختيار الحر دون تأثير اي طرف ولو كان الوالدين ؟ اذن انهم يدافعون عن قيم تحمي زواج المثلين وان هم لا يمارسونها سيعقبهم من يفعلها نQuote: الحق في المساواة وعدم التمييز (المادة 2 من الإعلان). الحق في الخصوصية والحياة الأسرية (المادة 17 من العهد الدولي). |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زواج المثليتان السودانيتان .. الذى ورد في � (Re: Biraima M Adam)
|
في عصر العولمة و ثورة الإتصالات حيث أصبح العالم ليس فقط قرية ضغيرة، بل حيا صغيرا ،بصالحها و طالحها، و التي تأثرت بها الأجيال السودانية الجديدة بشكل كبير، للأسف طغى التأثر الطالح على التأثر الصالح. و أصبحت الأجيال الجديدة لا تستحي من ركوب هذه الموجة علنا، و لا تخشى الفضيحة و العيب. حاول قوقل اسم: باكندا، و ستظهر لك فيديوات لفتاة سودانية ذات ملامح غير عربية و هي تلبس ملابس رجالية و تسرح شعرها كما الرجال، و الفيديوات التتي تقدمها لا فائدة تجنى منها. و قد قيل أن هذه الفتاة تعمل في مفوضية اللاجئين في مصر. هي طبعا في اختيار نمط الحياة الذي يوافق هواها، و قد أصبحت شخصية عامة لأنها تعلن عن نفسها بشكل صريح و ترجو أن يتقبلها الناس بهذا الشكل الذي يخالف الأعراف، و القيم الأخلاقية السودانية، و تعاليم دينناالحنيف.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|