| 
 | Post: #1 Title: صندل-أي خطوة سيتخذها الضباط الشرفاء في الجيش سيقف معها الشعب السوداني
 Author: زهير ابو الزهراء
 Date: 02-11-2024, 06:31 PM
 
 
 05:31 PM February, 11 2024  سودانيز اون لاينزهير ابو الزهراء-السودان
 مكتبتى
 رابط مختصر
 
 قال رئيس حركة العدل والمساواة سليمان صندل، إن أي خطوة وطنية يتخذها الضباط الشرفاء في القوات المسلحة من جهة وقف وإيقاف إراقة الدماء، وضياع الوطن، سوف يجدون كل الشعب السوداني التواق للسلام يقف معهم وقفة قوية ومهابة، ويسندهم بقوة، لإنقاذ الوطن من براثن المؤتمر الوطني، ودعاة الموت والدمار، والذين يسعون بقوة لإدخال عدد من قطاعات الشعب في معارك غير معترك، و فيها الجميع خاسر.
 
 وأضاف صندل على مغرداً على حسابه بمنصة إكس، “تأسيساً على التعنت الأعمى الذي يسير عليه مشعلو الحرب، وأنصارهم من الانتهازيين، وضعاف النفوس، الذين باعوا دماء الشعب بحفنة من المواقع الوزارية التي لا تسوى قطمير في خراب الديار، وهلاك الأنفس”.
 
 وتابع صندل إن دعاهم أن يستعر، ويستمر القتال بين الشعب ليظلوا هم حكاماً آمنين، فإنهم في غيهم يسدرون، ولا شيء يوقفهم، لا دين، ولا أخلاق، ولا أي قيمة أرضية، أو سماوية، لذلك لا خيار لشرفاء القوات المسلحة إلا المضي في طريق الانتفاضة، وركل تعليمات الموت، والانحياز إلى الشعب، ووضع نهاية لهذه المأساة الإنسانية.
 
 وحيا رئيس حركة العدل والمساواة الضابط والجنود الشرفاء الذين قال إنهم يخططون ويعملون من أجل هذا المسعى الوطني النبيل، وأضاف أن قسم حماية الوطن من الضياع، وحماية الشعب السوداني من الموت المحقق بالسلاح والجوع هو واجب إطاعته، وتنفيذه.
 | 
 
 | Post: #2 Title: Re: صندل-أي خطوة سيتخذها الضباط الشرفاء في ال�
 Author: Nasr
 Date: 02-11-2024, 07:57 PM
 Parent: #1
 
 
 من أيام الحرب الاهلية الأولي في منتصف خمسينات القرن الماضي والتي كان مسرح عملياتها في جنوبنا الحبيب كان ضباط الحيش المتجرسين من الحرب يا تمردوا علي القيادة يا عملوا إنقلاب
 وهكذا فعلوا في مايو تسعة وستين وفي يونيو تسعة ونمانين
 مصيبتهم أنهم المرة دي الحرب الأهلية جاءت منهم
 حين أشتبكت فرقتان أو فلنقل جيشان ضد بعضها البعض
 فصعب عليهم الإنقلاب بفرية الإنحيار للشعب
 
 أها يا الحالمين
 لم يترك الكيزان من شرفاء في الجيش
 الشرفاء الما شفناهم إنحازوا مع الشعب في فض الإعتصام تاني ما دايرنهم
 وهي أصلا الأنحياز للشعب كانت وما زالت كلمة حق أريد بها باطل
 هي أصلا خوفة من ثورة الشعب وإنحناءة حتي تمر العاصفة ويرجعوا تاني يتآمروا ضد الشعب
 الجيش صار إلي مجموعة لصوص يسرقون أما كأفراد
 وأما بصورة رسمية في شكل شركات في معية الكيزان
 وجزء كبير منهم هارب من الحرب
 وفي الحالة حيعملوا فيها إنهم شرفاء وضد الحرب
 الجيش المهزوم والذي إنتهي كجيش للكيزان لا يلزمنا ولا بحلنا
 علينا التفكير خارج الصندوق لتكوين جيش وطني يحكم البلاد ولا يبيعها للأوغاد
 ويشاركهم النهب وإمتهان البشر السوودانيين
 | 
 |