د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 02:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-10-2023, 11:32 AM

محمد حيدر المشرف
<aمحمد حيدر المشرف
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 20364

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. (Re: محمد عبد الله الحسين)


    *محمد جلال هاشم نموذجا !..*

    محمد حيدر المشرف
    ١٧ اكتوبر ٢٠٢٣



    يسرد د. محمد جلال هاشم في مقاله (تعالوا نفكر بصوت مقروء: ما هي الرؤى المطروحة لتحكم وقف هذه الحرب) بتأريخ 30 سبتمبر 2023. يسرد ثلاثة رؤى "تحكم مقترحات الحلول لهذه الحرب كما تبدو واقعيا على الطاولة الآن" بحسب تعبيره.



    وأقتبس عن المقال



    1) الرؤية الأولى: أن نتمكن من وقف الحرب سلميا عبر التفاوض وذلك العودة إلى مرحلة ما قبل الحرب، وبالتالي عودة مليشيا الجنجويد كلاعب سياسي وعسكري واقتصادي واجتماعي في الساحة السياسية عبر ما يعرف بالاتفاق الإطاري، ذلك ريثما يتم تكوين جيش جديد منها ومن جيش الكيزان الحالي وباقي قوات الحركات الموقعة على سلام جوبا؛



    2) الرؤية الثانية: أن نتمكن من وقف الحرب سلمياً بشرط خروج الجنجويد من أي معادلة سياسية في المستقبل بما يعني حل المليشيا دون إعفائها من المحاسبة؛



    3) الرؤية الثالثة: أن يتمكن الشعب والجيش من دحر مليشيات الجنجويد إلى أن يستسلموا أو أن يفنوا عن آخر جندي، أو أن يفنى دون ذلك الشعب السوداني إلى آخر مواطن مدني يحمل السلاح.



    إنتهى الإقتباس ..



    بصورة عامة تغلب مظاهر الضعف والهشاشة في المنتج الفكري والإعلامي منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل الماضي, ولربما يعود ذلك للكتابة تحت تأثير القصف والتدوين ومرارات النزوح واللجوء والخسارات الإنسانية الفادحة, ولربما يكون الأمر كنتيجة للوقوع في دوامة الاستقطاب المخيفة وحالة الانقسام الوطني والوجداني الحادة التي ألمت بالمجتمعات السودانية. وربما لكل ذلك جميعا.



    تعددت الأسباب ومظاهر الضعف والهشاشة واحدة..!!



    ولكن من المهم .. بل والحتمي .. أن يستعيد المثقف السوداني الاتئاد والرزانة الثقافية والفكرية وذلك القلق النقدي إزاء الخطاب التحشيدي السائد, وإزاء جموح الذاتي و الدوغمائي على حساب الموضوعي والنقدي.. ثم إزاء الحرب نفسها !! .. وذلك بمقاربات نقدية ومنهجية وشاملة بدلا عن الوقوع تحت سطوة التورم الذاتي والعاطفي والتحول لمجرد زينه ديكورية رخيصة في متناول البلابسه لتزيين المسرح العبثي لهذه الحرب العبثية.



    ذلك هو مخاض المثقفين السودانيين الحقيقي و زمان (حوبتهم) ولربما تكون اللفة الاخيرة لخيولهم الحرة في تراكضها نحو الحقيقة, صوب الوطن كما هو كائن في الوجدان السوداني القويم ..



    فما بالكم إذن بمثقفٍ بقامةِ محمد جلال هاشم؟!



    كيف يتأتى لمحمد جلال هاشم الوقوع في فخ التبسيط وتوظيف اللغة (النص) في سبيل توجيه القارئ الواقع تحت سطوة الخطاب التحشيدي للحرب (وتحت سطوة الحرب نفسها) واستثمار الاستعداد النفسي عند الجماهير لتمرير وترميم الفراغات المنطقية والتحليلية عبر اللغة وتكنيكات الكتابة المخاتلة و الأمارة بسوء التصورات والاحكام القطعية غير المؤسسة جيدا من قبيل ما ورد في كتابة محمد جلال هاشم تحت بند الرؤية الأولى من أن قوى الحرية والتغير تسعى لتأسيس وضعية سياسية واقتصادية وعسكرية لمليشيا الجنجويد وذلك كاستقراء ذاتي متشنج وغير موضوعي لموقف (لا للحرب) الذي تتبناه هذه القوى السياسية والثورية.



    محمد جلال هاشم نموذج جيد للدوغمائي الذي لا يرى الا من خلال الشق الصغير في جدار الذات. فالرجل يبدو وكأنه الإنسان الثوري الوحيد في زمانه, الفرد الصمد, وما الثورة الا قميصا تم تفصيله بمقاييس محمد جلال هاشم.. وبحيث تقايس عليه ثورية الأخرين. فينجح من ينجح وأكثر الناس من الساقطين.

    فالثورة بغير ما أنزل على نبيها محمد جلال هاشم كما الهرطقات الكفيلة بالتكفير الثوري .. ورد هذا المعنى في تسجيل ينزع فيه محمد جلال هاشم قميص الثورة عمن يشاء بدون حساب, ولا يحتاج الرجل الى ذلك غير دوغمائية مفرطة, و موبايل صغير, و نبرة صوت غليظة وجافة وغاية في السلطوية و الصلف والاستعلاء لإنتاج مادة صوتية يسير بها أدعياء الحرب وسواقط الدولة العميقة للإنقاذ مهللين ومكبرين بين الوسائط والناس .. يرصعون بها سردياتهم الكذوبة لخداع الجماهير .. و يذخرون بها مدافعهم المنصوبة لهدم الثورة والقوى الثورية والأحزاب السياسية التي ظلت تناضل ضد الشمولية الانقاذية لثلاثة عقود.



    و محمد جلال هاشم يعلم ذلك جيدا, ولربما يسعده ايما سعادة أن تكون مادته المسموعة ركنا أساسيا لخطاب (البلابسة) والجائز بحسب الفقه الثوري الصارم لمحمد جلال هاشم أن تلتقي رؤاهم مع رؤاه (مع بعض التعديلات هنا وهناك كما يقول).



    وانظروا المفارقة الواضحة هنا, تُحاكم ثورية قوى الحرية و التغيير بأدق المعايير الذاتية الدقيقة لتصورات وفكر الثورة عند محمد جلال هاشم, وتستبعد جميعا بجرة قلم واحدة من الملة وبصورة فقهية ثورية صارمة تعجب اباطرة الدولة العميقة للانقاذ واساطين الثورة المضادة درجة التهليل والتكبير قبل أن يعلن ذات المثقف الصمد وبمنتهى الوضوح عن التقاء رؤاه برؤية الدولة العميقة للانقاذ والتي ما اندلعت ثورة ديسمبر الا لاقتلاعها. و ما أشعلوا هذه الحرب الا في سبيل استعادة دولتهم وقطع الطريق أمام عمليات التحول المدني الديمقراطي.



    هى ذات الحرب التي لا يرى محمد جلال هاشم بأسا شديدا في أن يفنى فيها جميع أهل السودان كما ورد في الرؤية الثالثة والتي قد تلتقي مع رؤيته,. ويدخل ذلك, إذا أحسنا الظن بمحمد جلال هاشم, في باب ما يمكن تعديله هنا وهناك كما يشير في ذات المقالة..



    هل هذا الرجل جاد بالفعل؟! .. يعلن التقائه كثوري شديد النقاء, مع رؤية الدولة العميقة للانقاذ, في حرب تم تخطيطها للقضاء على الثورة واستعادة الشمولية والدولة الدينية الفاسدة للانقاذ ولو كان ثمن ذلك فناء الشعب السوداني؟!!!





    والمثال الآخر للدوغمائية هو ما ورد في مقال م. ج. هاشم قيد تعقيبي هذا. والمتمثل في الاستقراء السطحي المقصود تماما لموقف (لا للحرب) كما تتبناه قوى الحرية والتغيير للخروج بفرية أنها – أي الحرية والتغيير- تسعى لتكريس وضعية سياسية واقتصادية وعسكرية لمليشيا الجنجويد. ويمثل ذلك ذات الادعاء الأساسي للدولة العميقة للانقاذ عبر جسمها السياسي (والمتمثل في المؤتمر الوطني) والعسكري/الأمني (والمتمثل في الجيش المهيمن والمسيطر بواسطة القيادات المنتمية للدولة العميقة للانقاذ) و وفق سردية متهالكة عن مسؤولية الحرية والتغيير عن اندلاع هذه الحرب كذراع سياسي لمليشيا الجنجويد المتمردة, هذه هي السردية المعتمدة لديهم, تطير بها الدانات وتسقط بموجبها البراميل المتفجرة وتحلق معها قلوب الطيارين الحربيين وهم يقصفون هوامش الخرطوم.



    بعض الدانات تحمل تواقيع البعض من مثقفينا ..!!

    في معرض مديح الظل العالي للحرب.

    وربما يكون ذلك على طريقه طلقه طلقه ودانه دانه ..

    واحده واحده وبي رزانه

    طلقه واحده لكل خارج

    طلقه تعرف وين مكانها



    (يلا يا مسك الختام) ..





    ولكن لنعود الآن لموقف (لا للحرب) كما تتبناه الحرية والتغيير, وكما تدعو من خلاله لتشكيل الجبهة المدنية الواسعة لوقف الحرب. وهو موقف أخلاقي و وطني و ثوري يحمل صلاحية داخلية عالية. ويجب, على أقل تقدير, الاختلاف مع هذا الموقف بحسب حيثياته (كما هي) ومن ثم النقد الجاد والمنهجي وعمليات الجدل المنطقي المختلفة مع هذا الموقف/الرؤية بدلا عن هذا التهافت الذي يمارسه محمد جلال هاشم وبحيث يصعب تمييز مقولاته عن المقولات الرخيصة شديدة الابتذال لمشاهير البلابسه في الميديا.



    هنا لا أقول أبدا بضرورة الاتفاق مع موقف (لا للحرب) كما تتبناه الحرية والتغيير. بل العكس تماما وذلك بحسب رؤيتي ان طبيعة الموقف نفسها طبيعة ديناميكية متفاعلة مع الواقع المتغير بإيقاع متسارع ويجب أن تخضع هذه الرؤية للنقد الكثيف, ويجب عليها أن تنفتح على النقد ما سيكسبها ديناميكية متزامنة مع التغيير المتسارع وانتباه للاعتبارات المختلفة وتقدير هذه الاعتبارات ضمن آليات تطوير هذا الموقف ومدخلات التفكير فيه.



    ولكن من المهم للمثقف السوداني أن يفهم الاختلاف فيما ولماذا وكيف يمكن ان يُدار بموضوعية متجردة (ونبيلة بالضرورة) تمنح الآخر حقه كاملا في انتاج رؤى مختلفة مع قدرة الحفاظ على محتوى وطني وأخلاقي وثوري مستحق وبدون التعرض لعمليات الابلسة والتجريد التام من الفضائل والتشهير و حفلات الردح والنهش والتحقير الاسفيري عبر مكبرات الصوت في أسواق الواتساب والتيكتوك والفيسبوك.



    والشاهد أن رؤية الحرية والتغيير, ويشاركهم فيها قسم كبير من السودانيين والسودانيات ممن يحملون ذلك الوطن الحزين في حدقات العيون, والذين واللاتي لا يستطيع أحد أن يبتزهم في ثوريتهم أو يقدح فيها, وجميعهم تشاركوا موقف (لا للحرب) كما تشاركوا ثورة ديسمبر المجيدة. ووفق عقلانية عالية واعتبارات مهمة و (مدخلات تفكير) صائبة وراجحة, ويكفي لترجيح صوابهم الآن ما تمخضت عنه هذه الحرب العبثية من مأساة إنسانية وخسارات وطنية فادحة لا طاقة لأمثال م. ج. هاشم ان يعكسوا مسارها الكارثي وفق رؤيتهم, لا الآن ولا مستقبلا. رؤية سقيمة في ذاتها تكرس لواقع الحرب والقتال, والأهم من ذلك أنها تكرس لكل ما سيترتب عن هذه الحرب وفق أجندات الذين أشعلوها, والأكثر كارثية من كل ذلك ما سيترتب عن فقدان السيطرة على هذه الحرب من قبل أهلها وسعاتها ودعاتها وهو بالضبط ما نشاهده الآن وفق المتواتر عن مجريات الحرب. وهو عين ما كنا نقول حول قدرة الحرب على إنتاج واقعها الخاص بعيدا عن تصورات أطرافها الأصلية ونحو تغيير طبيعتها لحرب اهلية وفوضى مسلحة شاملة تقضي على المتبقي من يابس الوطن المحروق.



    وموقف لا للحرب الذي تتبناه قوى الحرية والتغيير موقف ينبني على تقييم دقيق لأصحاب المصلحة الحقيقية في اشعال هذه الحرب ويقين تام حول ماهية أهدافهم في استعادة الدولة والسلطة والمشروع الفكري, وبالتالي يكون لموقف (لا للحرب) صلاحية خارجية قافزة فوق الحرب نفسها ونحو نزع اي شرعية مستقبلية تترتب عن انتصار أحد أطرافها ومن ثم كتابة مستقبل الوطن بأيدي الجنرالات المنتصرين كما يقول بذلك التأريخ.



    صنعت هذه الحرب للقضاء على مرجعية ثورة ديسمبر الحاكمة للواقع السوداني و المهيمنة على الفضاء السياسي والدستوري للدولة منذ أغسطس 2019 ومن ثم احلالها بمرجعية أخرى لمصلحة الدولة العميقة للإنقاذ نحو استعادة نفسها, حاولوا ذلك بالانقلاب فلما فشلوا اشعلوها حربا ووضعوا كل الوطن في طاولة الرهان الذي يخسرون. ويجب على قوى الثورة الحقيقية أن تعمل على تكريس مرجعية ثورة ديسمبر في الواقع من خلال الرفض التام لهذه الحرب العبثية ومآلاتها ايا كانت.



    هذه رؤية تمتلك صلاحية عقلانية عالية ومنطق داخلي متماسك و نصيبا وافرا من احتمالات الصواب. وهي قابلة للاختلاف حولها والنقد والتحليل ولكن ليس الابتذال كما يفعل محمد جلال هاشم والذين معه. رؤية سياسية وثورية لم تكتب فوق سبورة بيضاء لكتابة الافكار الفوقية الحره بلا قيد او شرط كما يفعل أكثرهم وانما انطلاقا من الواقع الملموس والمعطيات الشائهة غير المؤاتية بل والمحبطة في أحيان كثيرة ولكنها معطيات حقيقية ويجب منحها الاعتبارات اللازمة ضمن مدخلات التفكير بدلا عن القفز فوقها بزانة الرغبوية أو إلغاؤها اعتباطا بدوغمائية فائقة.



    مثل هذه الرؤية لا يمكن ابتذالها كما هو الابتذال الكائن في الخطاب التعبوي التحشيدي الدوغمائي الاستقطابي الحاد مع/ضد الجيش و مع/ضد الجنجويد و مع/ضد الفلول كما هو سائد ومهيمن في الواقع الاجتماعي والسياسي لهذه الحرب العبثية بجهازها الاعلامي الدعائي عند أطرافها الثلاثة والممتد عبر ملايين الحسابات الاسفيرية في وسائل التواصل الاجتماعي كطقس مجنون من الهياج الجماعي في حلبة قتال واسعة تكاد تشمل كل الوطن الآن.



    محمد جلال هاشم, وعبر عشرات البوستات وعدد من التسجيلات قد تبوأ مكانة مستحقة تماما في معامل إنتاج الدعاية الحربية والخطاب التحشيدي التعبوي بطبيعته الجهوية الصريحة جدا والضمنية على حد السواء والتي لا تخفى على أحد بمجرد ملاحظة مفاعيل هذا الخطاب في المجال الحيوي والاجتماعي.



    وحتى لا يُفهم كلامي بصورة مغلوطة, انا لا اتهم محمد جلال هاشم بإنتاج خطاب يستند على قدم الجهوية ويتلاعب بخيوط النسيج الوطني الممزقة كما توصل لذلك الكثيرين. ولكن .. وبدون أدنى شك .. تكون مقالات ومقولات أمثال محمد جلال هاشم مادة أساسية يتم اعادة استخدامها لصناعة المادة الإعلامية الرديئة والمنحطة للحرب. وهي مادة اعلامية ذات سمات جهوية واثنية تسعى لإحداث انقسام وجداني حاد بين المجتمعات السودانية ولا يعقل أن تغيب هذه الحقيقة عن محمد جلال هاشم .. حقيقة امتداد مقولاته (وغيره) في الخطاب التعبوي الشعبوي الدوغمائي للحرب والمنتج بعناية كاملة داخل معامل الدعاية الحربية للدولة العميقة للانقاذ. يعلم (ويعلمون تماما) الفاعلية الحقيقية لمقولاتهم في المجال الحيوي للدعاية الحربية, وأكاد أجزم بزهوهم واعتدادهم بذلك للأسف الشديد.











                  

العنوان الكاتب Date
د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. محمد عبد الله الحسين12-08-23, 05:09 AM
  Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Yasir Elsharif12-08-23, 09:23 AM
    Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. أبوبكر عباس12-08-23, 11:08 AM
      Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Deng12-08-23, 07:50 PM
        Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. جلالدونا12-08-23, 08:37 PM
          Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. جلالدونا12-08-23, 08:40 PM
            Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. mohmmed said ahmed12-09-23, 05:40 AM
  Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Hassan Farah12-09-23, 06:27 AM
    Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. محمد عبد الله الحسين12-09-23, 07:33 AM
      Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. محمد عبد الله الحسين12-09-23, 07:43 AM
  Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Hassan Farah12-09-23, 07:58 AM
    Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. محمد عبد الله الحسين12-09-23, 08:36 AM
      Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Mohamed Adam12-09-23, 04:30 PM
  Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. محمد حيدر المشرف12-10-23, 11:32 AM
    Re: د. محمد جلال هاشم يرد على ماهر ابو الجوخ. Hafiz Bashir12-10-23, 01:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de