|
Re: هل تستخدم حماسandquot;المستشفياتandquot;؟ البعد (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: في إعتقادي حماس لم تتعلم الدرس بعد، كم من مرة تقوم بمثل هذه الهوجة ويكون الرد الإسرائيلي أبشع والتكلفة أكبر
للأسف إبتهج الإعلام العربي بالعمليات الفدائية التي نفذوها في إسرائيل أيما إبتهاج ، لكنهم تناسوا أن الرد الإسرائيلي دائما يكون أقوى ، لما لها من ترسانة عسكرية لا يمكن أن تصمد امامها كتائب حماس
شخصياً أرى أن كل الذي يجري في غزة من معاناة وقتل وتشريد مسؤولة عنه حماس مسؤولية كاملة
|
اهلا حيدر وآسف على التأخير اتفق مع مداخلتك أعلاه. لكن العقل العربي الاسلامي مازال متخلفا، وما زال أسير النصوص الدينية دون إعمال التفكير.
لا يمكنك ان تقنع أحدا من حماس لو قال لك ان الجهاد تكليف ديني. ولا يمكنك ان تقنعه بان يفكر في حديث مشهور يتكلم عن ان الساعة لا تقوم حتى يطرد المسلمون اليهود ،وحتى ان الجمادات تتكلم ...ألخ وبالاضافة الى المستشفيات يبدو ان حماس استخدمت المساجد. تقول الاخبار:
Quote: واتهمت الوكالة الطيران الحربي الإسرائيلي كذلك باستهداف المسجد الكبير في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، حيث أحصت أكثر من 192 مسجداً استهدفتها إسرائيل في القطاع ودمرت منها 56 بشكل كامل |
طبعا لن نصدق كامل الرواية الاسرائيلية بكاملها، لكن فيه جانب من الصحة.
يبدو ان حماس ارادت إحراج اسرائيل من خلال اتخاذ تلك المرافق المدنية كأنفاق.
الأهم من ذلك: هل شاورت حماس جماهير غزة ؟
هذا السؤال مهم من جهتين: الاولى: ان قطاع غزة يعتمد بالكامل على المساعدات. فهو قطاع فقير. جدا. فما الجدوى من زيادة معاناة الفقراء؟
الجهة الثانية: استطلاعات الرأي في غزة تظهر معارضة جماهير غزة لحماس في ما يتعلق بخرق وقف اطلاق النار، ومناداة عماس بتدمير اسرائيل:
Quote: وفقًا لاستطلاع الرأي الأخير الذي أجراه "معهد واشنطن" في تموز/يوليو 2023، لم يحظَ قرار حركة "حماس" بخرق وقف إطلاق النار بشعبية.
في حين أن أغلبية سكان غزة (65%) اعتبروا أن من المحتمل حدوث "صراع عسكري كبير بين إسرائيل و"حماس" في غزة" هذا العام، أيدت نسبة مماثلة (62%) التزام "حماس" بوقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وعلاوةً على ذلك، وافق النصف (50%) على الطرح الآتي: "يجب أن تتوقف "حماس" عن الدعوة إلى تدمير إسرائيل، وأن تقبل بدلًا من ذلك بحل الدولتين الدائم على أساس حدود عام 1967." وإلى ذلك، فقدت حركة "حماس" شعبيتها مع مرور الوقت لدى الكثير من الشعوب العربية في مختلف أنحاء المنطقة. وشكل ربما هذا التراجع في الشعبية أحد العوامل المحفزة التي دفعت الجماعة إلى اتخاذ قرار شن الهجوم.
في الواقع، إن الإحباط في غزة من حُكم "حماس" واضح، وقد أعرب معظم سكان القطاع عن تفضيلهم لإدارة "السلطة الفلسطينية" ومسؤوليها الأمنيين بدلًا من "حماس."
وأيدت أغلبية سكان غزة (70%) اقتراح قيام "السلطة الفلسطينية" بإرسال "مسؤولين وضباط أمن إلى غزة لتولي الإدارة هناك، مع تخلي "حماس" عن الوحدات المسلحة المنفصلة"، وتشمل هذه النسبة 47% من الذين وافقوا بشدة على ذلك. وهذا الرأي ليس جديدًا، إذ حظي الاقتراح بتأييد الأغلبية في غزة منذ أن أجرى "معهد واشنطن" استطلاع الرأي للمرة الأولى في عام 2014. |
المرجع:
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/asttlaat-alray-tuzhr-aghlbyt-skan-ghzt-kanwa-yardwn-khrq-wqf-atlaq-alnar-whrkt-hmashttps://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/asttlaat-alray-tuzhr-aghlbyt-skan-ghzt-kanwa-yardwn-khrq-wqf-atlaq-alnar-whrkt-hmas
|
|
|
|
|
|
|
|
|