Quote: [نأتي لسؤال حيدر: Quote: 2* كيف تكون الشتيمة بالبظر مستساغة دينياً ؟؟؟!
هذا حديث في صحيح البخاري .
طبعا هذه من الحوادث الكثيرة جدا التي كانت مخفية عنا ولا يعلمها الا "العلماء". وبعد ثورة الانترنت وبروز الاتجاه الناقد للاديان، وتركيز بعض رجال الدين المسيحيين على الهجوم على الاسلام واشهرهم القمص الدكتور زكريا بطرس، أثيرت الكثير جدا من الأمور التي كنا لا نعرفها.
|
+ أ حسنت يا خواض كالعادة ، و عطفاً على تفضلتَ بفتحته لنا فتحاً مبياً ،
و من وجهة نظرٍ بحتةٍ و للأمانة ، رجلات الدين الفرنجة لا يلامون على تركيزهم
على المخفي و مسكوتٍ بل و متتغضى عنه ، مما هو معلوم بالضرور ة في ديننا،بقدما
اجتهد العارفون بالله من عُلمائنا ا لمتصوفة بالذات في إخفائه عن عامة المسلمين،.
حيث لا حياء في الدين ، و ومن هنا ربما جاء نهم الجنوح للإقباحية تحت شعار أهمية
الثقافة االجنسية، باعتبارها رأس الرُّمح وإحدى أذرع الثورة الكونية لحرية التعبير.
+ حول مسألة ماإذا كان الوضوء تنتقض أم لا بملمسة بشرة المرأة
أو هدومها و سواءٌ أكام لك بشهوةٍ أبدونها ، ذاتٍ محرمٍ كانت، أم أجنبيةً
كانت الحكمة ضالة المؤمن ولم يحول بينهم حائلٌ من حياءٍ وبين قتلها بحثاً.
ذلك مما رواه مسلم في صحيحه عن عائشة قالت: فقدت رسول الله صلى الله
عليه وسلم ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في
المسجد وهما منصوبتان.)
+ قال المصنف: روى من عشرة أوجه عن عائشة، أوردها البيهقي في الخلافيات
وضعفها. وقال ابن حزم: لا يصح في هذا الباب شئ، وإن صح فهو محمول على ما كان
عليه الامر قبل نزول الوضوء من اللمس. إذا عرفت هذا، فالحديث دليل على أن لمس المرأة،
وتقبيلها لا ينقض الوضوء، وهذا هو الأصل، والحديث مقرر للأصل، وعليه الهادوية جميعا،
ومن الصحابة علي عليه السلام. وذهبت الشافعية: إلى أن لمس من لا يحرم نكاحها ناقض للوضوء
مستدلين بقوله تعالى - أو لامستم النساء - فلزم الوضوء من اللمس. قالوا: واللمس حقيقة في اليد،
ويؤيد بقاءه على معناه قراءة: أو لمستم النساء. فإنها ظاهرة في مجرد لمس الرجل من دون أن
يكون من المرأة فعل، وهذا يحقق بقاء اللفظ على معناه الحقيقي، فقراءة: أو لامستم النساء كذلك،
إذ الأصل اتفاق معنى القراءتين. وأجيب عن ذلك:
+ بصرف النظر عن معناه الحقيقي للقرينة فيحمل على المجاز، وهو هنا: حمل الملامسة
على الجماع، واللمس كذلك، والقرينة حديث عائشة المذكور، وهو وإن قدح فيه بما سمعت،
فطرقه يقوي بعضها بعضا. وحديث عائشة في البخاري: في أنها كانت تعترض في قبلته
(ص)، فإذا قام يصلي غمزها فقبضت رجليها - أي عند سجوده - وإذا قام بسطتهما، فإنه
يؤيد حديث الكتاب المذكور، ويؤيد بقاء الأصل، ويدل على أنه ليس اللمس بناقض. وأما
اعتذار المصنف في فتح الباري عن حديثها هذا: بأنه يحتمل أنه كان بحائل أو أنه خاص به،
فإنه بعيد مخالف للظاهر. وقد فسر عليعليه السلام الملامسة بالجماع. وفسرها حبر الأمة
ابن عباس بذلك، وهو المدعو له بأن يعلمه الله التأويل، فأخرج عنه عبد بن
حميد أنه فسر الملامسة بعد أن وضع أصبعيه في أذنيه:
ألا وهو # النيييييييييييييييـك # (الواحـــد دا)