π ... و تَمَّ البًًللانٌ بِنَجاحٍ تامٍّ£

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

الحمد لله اليوم بوستات الجنجويد قليله جدا عدا الحسابات المفبركة
وحسابات البنات الوهميه. وليها كم يوم ماشه في نقصان وروحهم المعنويه
منخفضة في الحضيض وماسكاهم أم هلاهلا لعدة اسباب اهمها:
= فشل الهجوم على مدرعات الشجرة وخسائر
ولاتحصى على مدى ٨ ايام ولم يأتي بنتيجه
= انشقاقات في صف الدعم السريع:
(الأول) بين أبناء القبائل مما أدى إلى انخفاض الروح المعنويه والاحساس بالخوف
والضياع وعدم الجدوى من الحرب والمشاحنات بين المقاتلين على اساس قبلي(الثاني)
العمليات التي نفذتها القوات المسلحة السودانية في امدرمان وبعض مدن العاصمه أدخلت
الياس والهلع في قلوب الجنجويد ومعرفتهم ان لامكان للحماية من الطيران والقوة الخاصة
وحتى المواطن أصبح مصدر قلقل وخوف وعيون القوات المسلحه عن طريق تطبق بلاغ
الذي أسهم في دك ارتكازات الدعم السريع والقناصة والمخازن والمتعاونين معهم.
= دك المتحرك القادم من غرب السودان وتحطيمه تماااااما وتناقلت اخباره بسرعة
هوج الرياحقذف في روعهم الرعب وتلاشت أحلامهم معه باعتباره اخر إمداد
#للجنجويد من غرب السودان يحمل اسلحه متطوره وجنود.
= أصبحت القنوات( المنحازه) لاتسلط عليها الاضواء والتنديد من دول الجوار
والامم المتحده وتصريح يوسف عزت عن الاباده التي يتعرض لها قوات الدعم السريع
في السودان و المطالبه بتدخل الامم المتحده لانقاذهم وهو يتسكع مابين أديس أبابا ودول الترفيه.
= تصاريح قادة الدعم السريع والمتحدثين والمستشارين التي أصبحت تتسم بالانهزاميه والتخازل
والتي أثرت في الروح المعنويه وظهر ذلك في عدة مرات عندما أطلقت قوات الدعم السريع النار
على بعضها في عدة مواقع بسبب الاستسلام او مغادرة المعارك الي مناطقهم وبلدانهم.
= خسارة الوسط و التأييد الشعبي بسبب الأفعال المشينة والنهب والسلب
والكذب المتواصل رغم ان الشعب أصبح واعي ومدرك للمخطط.
=الشي الأهم هو توافد المواطنين الي مراكز التجنيد الاختياري دون
انتماء سياسي او عرقي والوطنيه تقودهم التجنيد والدفاع عن الوطن
مما أدى إلى الرعب والخوف وسط مقاتلين الدعم السريع.

الله اكبر
النصر للقوات المسلحه
التحيه للمواطن السوداني الشريف