πسؤال في صميم الصميم£

ثُمَّ قول ياخي آمنَّا و صدقنا لامن قلنا بث، إنو البُلهان
فعلن يداه أوكتا و فوه نفخ يوم لقى الحاجة دي لاصفالو في صفافو
متل الحسكنيتة حتى لا نقول قرادة (...) ، ثم قام بغباء خرافي لا يُحسد
عليه لييتململ من شرِّصنائعه متمخضاً لنا عن نبتٍ شيطانيٍّ اخطبوطيٍّ
استحكمت حلقاته على مناجم جبل من الدهب المجمر ،و من ثرواتٍ
ماأنزل الله بيا من سلطانٍ و، ثم أطلقنا له الحبل على غاربه ل يحشد كما
يشاء حُشُودًا من الملاقيطو مقطوعي الطاري وَ مَهَّدْوا لَهُ من سبل
التمكين ما لن يكن يخطر له على بالٍ سواء في طيفٍ أنو في صحيان
ثُمَّ تأبى نفسهالأمارة بكل سوءٍ إلا التمادي بأن يَطْمَعُ في المزيد بلا
حديود و لكن كَلَّا وألف كّلا و لحبال الصبر حدود ، وقد طفح الكيل
و بلغ السيل الزُّبى ولامست القلوب الخناج، إذ لم يترك لنا خياراً
سوى ذا الشوكة, والليلة جاه يوم البل ولا شيءَ غير البل، يلاكا
نتمارق هديك النقعة بس و الكوكة بتبان عند المخادة!!
علا برضو لسة السؤال ما جاء و للحديس بقية!.