|
Re: على صدرِه مِذياعٌ عتيق وقلبُه النَّابضُ ي (Re: النصرى أمين)
|
شكرا النصري على مشاركتنا كتابة محمد خلف.
خلف يحاول التنقل عبر الامكنة والازمان عبر قاسم مشترك هو المذياع.
العنوان لا يعبّر بشكل دقيق عن "مضمون" النص.
فالبطل هنا هو المذياع، وحميد لا يمثّل مركز النص.
الانتقالات المكانية والزمانية في بعض المواضع كانت تحتاج الى ما يجعل الانتقال سلسلا .
المقدمة ممتازة جدا، لكن الخاتمة تحتاج الى سمكرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على صدرِه مِذياعٌ عتيق وقلبُه النَّابضُ ي (Re: osama elkhawad)
|
اهلا اسامة بالطبع انا ما بفهم فى الادب و بكره الشعر كمان لكن حكاية العنوان غير مناسب اسمح لى بابداء الرأى
احيانا( كثيرة) عنوان العمل الفنى فيلم رواية مسرحية يكون فى حدث عابر لكن يمثل اهمية شديدة ، للقارئ العادى مثلى (وضع) حميد الرادى على صدره و يبدا الاصغاء باهتمام غير عادى ، دى بالنسبة لى لحظة حاسمة لانها تذكرنى والدى و هو يضع الرادى بجواره و يبدا سماع مونتى كارلو و صوت امريكا و البى بى سى ، الغريبة صوت الرادى كان عاليا جدا لكن لم نهتم و لم نشتكى كانها احد الطقوس المقدسة اليومية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على صدرِه مِذياعٌ عتيق وقلبُه النَّابضُ ي (Re: النصرى أمين)
|
أرى وجاهة في كلام الأخ أسامة الخوَّاض، وخاصةً فيما يتعلَّق بسلاسة الانتقالات.
أما العنوان، فتفسيري أن الكاتب آثر الابتعاد عن عنوان جامد قد ينفّر القارئ فأتى بعنوان يثير حب الاستطلاع لديه ويحفّزه على قراءة النصّ بانتباه حتى النهاية. وهذه حيلة يلجأ إليها المتمرّسون من معدّي التقارير الإخبارية التلفزيونية، إذْ إنهم يستهلّون تقاريرهم بجملة قوية تجعل المتلقّي يتسمَّر في مكانه لمتابعة التقرير. وفي الغالب، يختم هؤلاء الصحفيون تقاريرهم بجملة بسيطة تثير تساؤلات وتجعل القارئ يفكّر حتى بعد انتهاء التقرير. تقرير فوزي بشرى المشهور عن سقوط مبارك خير مثال على ذلك.
الأخ محمد خلف كاتب مجيد يمتلك أدوات الكتابة من ثقافة واسعة ورصانة وعمق واهتمام بسلامة اللغة. وقد كنت محظوظًا، إذْ كان طريقي إلى مقرّ عملي هو الطريق نفسه الذي يسلكه الأخ محمد خلف، فكانت رفقة طيبة تخلَّلتها نقاشات جميلة في كلّ ضروب المعرفة، وكانت فرصة لكي أستزيد من بحر ثقافته الواسع إلى أن تفرَّقت بنا السبل بعد رحيلي من منزلي.
| |
|
|
|
|
|
|
|